🔹فضل الإكثار من ذكر الله تعالى🔹
عن أبي الدرداء رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال: «ألا أنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والورق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم، فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم؟» قالوا: بلى، قال: «ذكر الله تعالى».
أخرجه الترمذي بسند صحيح.
عن أبي الدرداء رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال: «ألا أنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والورق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم، فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم؟» قالوا: بلى، قال: «ذكر الله تعالى».
أخرجه الترمذي بسند صحيح.
قال أبو الدرداء - رضي الله عنه -:
إذا أصبح الرجل:
اجتمع هواه وعقله،
فإن كان عقله تبعًا لهواه فيومه يوم سوء،
وإن كان هواه تبعًا لعقله فيومُه يومٌ صالح.
📙 روضة المحبين ١/٦٣٩ لابن القيم رحمه الله
إذا أصبح الرجل:
اجتمع هواه وعقله،
فإن كان عقله تبعًا لهواه فيومه يوم سوء،
وإن كان هواه تبعًا لعقله فيومُه يومٌ صالح.
📙 روضة المحبين ١/٦٣٩ لابن القيم رحمه الله
❤2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أهمية الأخلاق والأداب
#حديث اليوم
- أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قَالَ: *((الذي تَفُوتُهُ صَلَاةُ العَصْرِ، كَأنَّما وُتِرَ أهْلَهُ ومَالَهُ.))*
الراوي: عبدالله بن عمر
المحدث: البخاري
المصدر: صحيح البخاري
خلاصة حكم المحدث: *[صحيح]*
____
لِصَلاةِ العَصرِ فَضلٌ كَبيرٌ؛ فهي الصَّلاةُ الوُسطى، وقد أُمِرْنا بالمُحافَظةِ على الصَّلَواتِ عامَّةً، وعلى صَلاةِ العَصرِ خاصَّةً.
وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ عَبدُ اللهِ بنُ عُمَرَ رَضيَ اللهُ عنهما أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أخبَرَ أنَّ الذي تَفوتُه صَلاةُ العَصرِ، ولا يُؤَدِّيها في وَقتِها، ويُؤَخِّرُها إلى غُروبِ الشَّمسِ مِن غَيرِ عُذرٍ؛ كأنَّما خَسِرَ أهلَه ومالَه، وأصبَحَ بِلا أهلٍ، ولا مالٍ،
ويَلحَقُ به مِنَ الأسَفِ عِندَ مُعايَنةِ الأجْرِ والثَّوابِ مِثلُ ما يَلحَقُ مَن فَقَدَ أهلَه ومالَه.
*وفي الحَديثِ*: التَّحذيرُ مِن تَرْكِ صَلاةِ العَصرِ وفَواتِها.
- أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قَالَ: *((الذي تَفُوتُهُ صَلَاةُ العَصْرِ، كَأنَّما وُتِرَ أهْلَهُ ومَالَهُ.))*
الراوي: عبدالله بن عمر
المحدث: البخاري
المصدر: صحيح البخاري
خلاصة حكم المحدث: *[صحيح]*
____
لِصَلاةِ العَصرِ فَضلٌ كَبيرٌ؛ فهي الصَّلاةُ الوُسطى، وقد أُمِرْنا بالمُحافَظةِ على الصَّلَواتِ عامَّةً، وعلى صَلاةِ العَصرِ خاصَّةً.
وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ عَبدُ اللهِ بنُ عُمَرَ رَضيَ اللهُ عنهما أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أخبَرَ أنَّ الذي تَفوتُه صَلاةُ العَصرِ، ولا يُؤَدِّيها في وَقتِها، ويُؤَخِّرُها إلى غُروبِ الشَّمسِ مِن غَيرِ عُذرٍ؛ كأنَّما خَسِرَ أهلَه ومالَه، وأصبَحَ بِلا أهلٍ، ولا مالٍ،
ويَلحَقُ به مِنَ الأسَفِ عِندَ مُعايَنةِ الأجْرِ والثَّوابِ مِثلُ ما يَلحَقُ مَن فَقَدَ أهلَه ومالَه.
*وفي الحَديثِ*: التَّحذيرُ مِن تَرْكِ صَلاةِ العَصرِ وفَواتِها.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من ثمرات العلم النافع - #الإخلاص
قال العلامة محمد العثيمين رحمه الله تعالى
« فلا حاجة إلى أن نبحث عن مواعظ ترقق القلوب من غير الكتاب والسنة بل نحن في غنى عن هذا كله، ففي العلم الموروث عن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يشفي ويكفي في كل أبواب العلم والإيمان » .
المصدر: «شرح العقيدة الواسطية» (٥٣٧)
« فلا حاجة إلى أن نبحث عن مواعظ ترقق القلوب من غير الكتاب والسنة بل نحن في غنى عن هذا كله، ففي العلم الموروث عن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يشفي ويكفي في كل أبواب العلم والإيمان » .
المصدر: «شرح العقيدة الواسطية» (٥٣٧)
👍2