لا يهمُّني إذا سبقَني أحدٌ في شيء،
بل لا يعنيني الركبُ كلُه.
أنا هُنا..
لي طريقي، خُطواتي، أحلامي..
أسيرُ وقتما أريدُ، وكيفما أريدُ
أرفضُ هذا، وأقبلُ ذاك
أتأخرُ، أتوقَفُ، أغيّرُ وجهتي تماماً !
عَيني لا تلحظُ إلا خُطواتي، وعقلي لا يسعُ أكثر من شأني.
بل لا يعنيني الركبُ كلُه.
أنا هُنا..
لي طريقي، خُطواتي، أحلامي..
أسيرُ وقتما أريدُ، وكيفما أريدُ
أرفضُ هذا، وأقبلُ ذاك
أتأخرُ، أتوقَفُ، أغيّرُ وجهتي تماماً !
عَيني لا تلحظُ إلا خُطواتي، وعقلي لا يسعُ أكثر من شأني.
في الآونة الأخيرة يؤلمني إحساسي بأن شيئًا ما ليس في مكانه الصحيح، ربما حياتي ربما أنا.
مُتحدثًا عن مرارة الخيبة، اعوذ بالله من إندفاع المشاعر على شيء مو من نصيبي.
أتسائل كيف ستكون ملامح الوصول حين تنجلي غيوم التعب، هل سيبدو الأفق مُشرقاً بعد كل تلك الخُطى الثقيلة؟
هل يحمل الطريق بين طياته سلاماً بعد كل هذه الفوضى!
هل يحمل الطريق بين طياته سلاماً بعد كل هذه الفوضى!
ماذا لو
تجاوزنا المنطق
وتخطينا حدود الواقع
فكتبت لي كيف حالك!
فأُجيبك بعفوية..
- لستُ بخير بدونك🤍
تجاوزنا المنطق
وتخطينا حدود الواقع
فكتبت لي كيف حالك!
فأُجيبك بعفوية..
- لستُ بخير بدونك🤍
من أساسيات الحب هذا التخبط اللي وصفه البحتري قائلًا: "أميلُ بقلبي عنك ثمّ أرُدُّهُ، وأعذِرُ نفسي فيك ثمّ ألومها."
أتخلى عن حذري معك أنا الذي أُشيد الحواجز وأُقلل حديثي وأفرُ ممن حولي لكنّي معك أجدني أفعلُ خلاف ذلك لمجرد شعوري بأنك منطقتي الآمنة وكلّ أحبتي.
"لقد فهمت ماتعنيه الوحدة عندما لم يلمح أحدٌ إرتيابي أو رعشة الخوف الساري في دمي، كأن الجميع قد صدق صلابتي."