Telegram Web Link
‏ولّ يا قلب فارقت الفرح والطروب
‏ونجمك اللي رجيته من سماء الحب طاح
يطول الصمت وأهاب الحكي وأفضّل التأجيل
وأوقّف بين مجذوب السهام وبين راميها
واحذر يجي عقب المَوده حسوفه
آخ يالوحشه وكل اللي حولك.. مو حولك
مرةٍ أسلا
ومرةٍ يعاودني بلايّ
‏"عيناها زُحَل والرّمشُ سدمُ
‏ وأنفُ الهِلالِ فيها مُرتَسِمُ
‏والخدُ وهجُ والوهجُ هاهُنا
‏ أكبرُ من شمسٍ ومن حمَمُ
والثّغر باسمٌ بفمٍ متهلِلّ
يضيءُ كنجم بنورهِ مُحتدمُ
والشّعرُ شعرٌ والخِصالُ قافيةً
إسدالُها أغنيةٌ ورفعُها نغَمُ
يداها ليست يدًا عاديّة
فمن أناملها لم يكتفِ القلمُ
اليوم ميلادها ، هنيئًا للورى
ستولد أرواح خلقًا من العدم
سيسعد صغير سيشفى كبير
سيرجعُ في الزمان طاعن هرمُ
ميلادها ميلادُ بسمتي صدقًا
ففيه باتت النّكرة ' عَلَمُ "
❤️
"‏تخاف إنك تسعى لجرحٍ قادم
‏و أنت ما تدري"
مرّة أتبع رغبتي و مرّة أعيف ميولي
‏مالقيت لهذه الفوضى سبب يشرحني

‏لا بديت أحل مشكلتي تضيع حلولي
‏كل مارتّبت صوتي نبرتي تفضحني

‏قالوا إن حِدة مزاجي تجرح اللي حولي
‏والله إني قبلهم أحسها .. تجرحني
‏لدي الكثير لأقوله
‏والهائل لأصفه
‏والمفجع لأبكيه
‏لكنني ساااااااااكن
‏كبحرٍ إعتاد العواصف
‏ولم يعد يغريه التموّج
طاح قلبي حزينٍ والليالي تلوعّه طول ليلي سهيرٍ والوساده ذراعي.
في هذه المناسبة السعيدة
"أنت حبّك كنّه الحكم السعودي/ ثبّته عبد العزيز ولا تغيَّر"❤️
مالي ملاذ إلا الرموش المظلّه
في حسنها معراج طرفي ومسراه

وشلون يذبل.. ياسمينه وفلّه؟
والحسن يسكب ماء الحيا في محيّاه

يا وجهك اللي كل ما طلّ طلّه
لبيه وأسم الله عليه وما شاء الله
❤️
شعرك الليلة اللي جعلها تنعاد
‏ووجهك البدر و نجوم الليال شهود

‏وش بقى ما خذيته في حياتك عاد
‏ماخذ الزين والشِيخة وقلبي!
-تي❤️
"كم شالك الحلم بأهدابي ولا حطك
والعين يرعى نظرها عشب ميعادك"
إنَّ ربَّكم حييٌّ كريمٌ يستحيي من عبدِه أن يرفعَ إليه يدَيْه فيرُدَّهما صِفرًا خائبتَيْن — الوتر❤️
‏كان يفخر فيك صبحك ويختال النهار
‏كنك انت اللي لكل العباد تنوّره

‏وغبت ووجيه الصباحات غاشيها سمار
‏مابقى صبح يجيبك عشان ادوّره
"اللي جرحني بالكلام .. أنا جرحته بالسكوت"
‏- خلف الأسلمي
يكفيني أغيب وخافقي ما جاك منه قصور / ويكفيك تذكّر كل ليلة لهفة عناااااقي
توحشتك
كن كل حادٍ غرز بي
وأندهلك
ولو تسمع من يصوت بإسمك
هذا نداي وهذا صوتي
هذا شوقي ينبض بي بعروقي
يزعلني اني جيت كلي، والموضوع ماكان يستاهل حتى بعضي
2025/06/30 16:59:00
Back to Top
HTML Embed Code: