بمناسبة أنّ #المنتخب_لا_يمثلني (بغض النظر عن نتيجة المباراة):

أحبّ أن استغل هذا التوقيت -الّذي استغلّته الحسابات ووسائل الإعلام المدعومة من جهات معروفة مستغلين قلّة وعي الجمهور الرياضي- لتمزيق نسيج المجتمع المسلم وبثّ التفرقة في بلاد المسلمين -معروف لمصلحة مَنْ 😇- ، لنشرِ قناةِ المعارضةِ السعودية لنظام السلبوح الصهيوني محمد بن شالوم "قناة يقظة"...وأشير بالبنان لبرنامج "فسادستان" للموفق الحر سالم القحطاني.


لاحِظ: المباراة أكثر من ساعة، المقاطع المفيدة والتوعوية الّتي يقدمها هذا الفريق أقل من ساعة؛ فاستثمر وقتك.

هَل هاجَ شَوقَك صوتُ الطائرِ الغَرِدِ
في الرَّبعِ والرَّبعُ عُريانٌ بلا أحدِ؟

-الشَّريفُ المُرتضىٰ

نرى مسيرات اليمن المبهرة فنصيح:
متى سنصبح مثلهم؟
ثمّ نلتفت إلى أمة حزب الله ونعيدها:
متى سنصبح مثلهم؟
ثم نلتفت إلى الجمهورية الإسلامية ونراها عزيزة قوية مقتدرة بشعبها الملتف حول قيادة حكيمة واحدة، ونكرر كلامنا:
متى سنصبح مثلهم؟

والجواب واحدٌ وبسيط:
عندما نعمل، عندما يكون العمل الإسلامي لدينا أولوية لا حالة مزاجية..!

*عندما يكون العمل الإسلامي عندنا أولوية لا حالة مزاجية

أرى ان الكثير من العوائل المؤمنة الملتزمة لا زالوا يرون العمل الإسلامي و نشر الثقافة الإسلامية الثورية الصحيحة "واجب كفائي" ، و بالتالي نحصل على اجيال "مؤمنة وملتزمة" لكنها منفصلة عن عمقها الإسلامي بشكل مخيف .

بِحُبّكُم يَنجُو مِن النّارِ مَن نَّجَا
وَيزكُو لَدَى اللهِ اليَسِيرُ مِنَ الحَمل
أُواصِلُ مَن وَاصلتُمُوهُ وَانصبُ
وأقطَعُ مَن قَاطَعتُمُوهُ وإنْ وَصَل

- أبُو عَليّ البَصِير، شَاعرٌ شِيعيّ مَنسِيّ، وصَدِيقٌ للبُحتريّ

كل ما اسمع هالقصيدة احس بشوق عظيم لكربلاء

#المعرفة_عند_الإمام علي عليه السلام 1

في فكر الإمام علي عليه السلام، تبدأ المعرفة من الداخل لا من الخارج، فكلّ علمٍ لا ينبع من صفاء النفس هو جهلٌ مؤجّل. قال الإمام عليه السلام:
(أوّلُ الدينِ معرفتُه، وكمالُ معرفتِه التصديقُ به، وكمالُ التصديقِ به توحيدُه، وكمالُ توحيدِه الإخلاصُ له…)

بهذه العبارة يرسم الإمام طريق السير إلى الله، لا كرحلة فكرية، بل كتحوّلٍ في الوعي والكينونة. فالمعرفة عنده ليست جمعًا للمعلومات، بل يقظةٌ تعيد الإنسان إلى أصله الأول، إلى النور الذي خُلق منه. ومن عرف الله كما ينبغي، عرف نفسه، ولهذا قال الإمام عليه السلام:
(من عرف نفسه فقد عرف ربَّه)
النفس في هذا المنهج مرآةٌ للغيب، كلّ من أزاح عنها غبار الشهوة رأى الحقيقة التي لم تكن يومًا بعيدة، بل كانت فيه. ومن هنا كانت البصيرة سبيل النجاة، كما قال عليه السلام:
(البصائر تُنجِّي من العمى، والعلمُ دليلُ العمل)

فالعلم عند الإمام لا يُطلب للزينة أو الجدل، بل ليقود إلى العمل، والعمل يفتح أبواب العلم من جديد، فتدور حلقة النور التي لا تنكسر. ومن هنا كان أخطر أعداء المعرفة هو الغرور بالمعرفة نفسها، فكم من متكلّمٍ ظنّ أنه وصل، فإذا به أبعد الناس عن الله. ولعلّ الإمام أشار إلى هذا حين قال:
(هلكَ فيَّ رجلان: محبٌّ غالٍ، ومبغضٌ قالٍ)

فمن أحبّ الإمام عليًّا عليه السلام دون أن يرى فيه سبيلًا إلى الله، غلا وضاع، ومن أبغضه جهل النور فعمي عن الحقيقة. وبين الغلو والجفاء، تبقى المعرفة هي الميزان، والنية هي المِحراب الذي تُختبر فيه النفوس.

هكذا تتجلّى فلسفة الإمام علي عليه السلام في المعرفة: أن تعرف لتتطهّر، وأن تعمل لتبقى مستيقظًا، وأن تُخلِص ليكون العلم نورًا في القلب لا وهجًا في اللسان. فالمعرفة عبادة، والعبادة معرفة، وكلتاهما طريقٌ إلى الله لا يُسلك إلا بالإخلاص.

وفي ختام هذا الأفق، يقف القلب على عتبة التسليم، حيث تتوحّد المعرفة والعبادة في كلمةٍ واحدة: الصدق. ومن هنا سوف نغوص في خطبة الوسيلة، حيث يبيّن الإمام علي عليه السلام كيف يكون العمل طريقًا إلى الله، لا زينةً أمام الناس.

https://www.tg-me.com/falak313

نُدبَة..

يا ظَبيَةَ البَانِ تَرعى في خَمائِلِهِ
لِيَهنَكِ اليَومَ أَنَّ القَلبَ مَرعاكِ
الماءُ عِندَكِ مَبذولٌ لِشارِبِهِ
وَلَيسَ يُرويكِ إِلّا مَدمَعي الباكي
هَبَّت لَنا مِن رِياحِ الغَورِ رائِحَةٌ
بَعدَ الرُّقادِ عَرَفناها بِرَيّاكِ
ثُمَّ اِنثَنَينا إِذا ما هَزَّنا طَرَبٌ
عَلى الرِّحالِ تَعَلَّلنا بِذِكراكِ

– الشّريف الرّضي

هذا الفيديو من اقتراح شخصيتي الثانية اللي مشايفيها هواية هنا 😂😂😂
المهم يتكلم الفيديو عن تاريخ الـ "اي كيه ٤٧" او "الكلاشنكوڤ"