هل في القران شجرة كرسمس؟
هل في الروايات شجرة كرسمس؟
هل في مسلة حمورابي شجرة كرسمس؟
هل في اور شجرة كرسمس؟

لا، هي تقليد لممارسات غريبة عنا

هل هذا التقليد يعود بالنفع عليك؟

لا

هل يشارك الغرباء في ممارساتك وشعائرك؟

حتماً لا

بالمناسبة هل ترضى ان يكون والدك توفي للتو وجارك يحتفل؟

لا طبعاً

اذن وبعد كل هذا كيف ترضى لنفسك ان تقلد غيرك دون حتى ان تستفاد ورغم عدد الشهداء الكبير في غزة؟

-بوصلة

www.tg-me.com/compass9

يمكنك الان التفاعل مع بوصلة...

الرئيس الامريكي جو بايدن (قاتل اطفال غزة والعالم) يضع مع زوجته زينة شجرة الكريسماس، وانت هل تقلد الرئيس الامريكي في فعله هذا؟

www.tg-me.com/compass9

“عن ملاذ المرء في ذاته يحكي سدهارتا: في داخلك سكينة، وملاذ، يمكنك ولوجه في أي ساعة شئت، فتنعم فيه بإلفة البيت. قلة من الناس تملك هذه القدرة، مع أن الجميع مجبولون عليها. معظم الناس، يا كمالا، يشبهون أوراقاً متساقطة، أوراقاً ترفّ وتلفّ في مهب الريح، فتهوي مترنحة إلى الأرض. لكن آخرين، قليلين، يشبهون النجوم، يسيرون في مسار ثابت، لا تمسهم الريح، وفي ذواتهم لهم ناموسهم ومسارهم”

- هيرمان هسّه

اهلا بعودة مرايا

اطفال غزة لم يطلبوا منك التضامن لتتفاعل معهم كمن يقدم اقل ما في جيبه لفقير في تقاطع الشارع..

يقولون لك ترفع عن الاحتفال بعيد غيرك فانت مسلم او احترم دماء الاطفال في غزة فتقول"خو غزة مستمر القصف بيها قابل نكعد ونسكت!" ما كل هذا القبح، هل تبرر احتفالك باستمرار تقطيع اشلاء الاطفال!

او ينبري لك الاخر "زين نشرنه وتعاطفنه ويه غزه كافي بعد لسووها قصة!" الانسان يبقى يرفض الظلم حتى اخر نفس اما المنافق فإنه يظهر ردة فعل تنجيه من النقد فيما بعد فاختر لنفسك ما تريد!

اما انا فكلما شاهدت مقطع فديو لطفل سرق صاروخ الغرب منه حياته تخيلت نفسي مكان ذلك الطفل، مكان امه وابيه! حتى صرت اشعر بانني اعيش في غزة....محاولاً بذلك ان اتبرء من الظالمين وان اسقط لوم الضمير عني...

اطفال غزة لا يستجدون التعاطف، اتعاطف لأشعر انني ما زلت انسان!..

-بوصلة

www.tg-me.com/compass9

تذكر هذه المناظر جيدا في هذه الليلة لتسجل في نفسك انك انسان ولست غير ذلك!

www.tg-me.com/compass9

للمسلمين الموحدين فقط، لقد اشركتم!

هل تعرفون لماذا يوجد اللون الاحمر في شجرة الكريسماس وفي مظاهر الاحتفال من الثياب والزينه؟

باجراء بحث سريع في كوكل، يظهر ان معنى اللون الاحمر هو دم المسيح عيسى (ع) حيث يعتقدون ان هذا دمه بعد ان صلب على خشب الصليب!

وكتابكم يا مسلمين (القران الكريم) ماذا يقول؟

﴿ وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ۚ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا﴾ {بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَ كانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً}

فالاصرار على هكذا ممارسات هو تبني للمفهوم الوثني والافتراء على الله سبحانه وتعالى والشرك بكلامة المقدس!

www.tg-me.com/compass9

احذر ان تكون ضفدغ!

عندما يوضع الضفدع مباشرة في وعاء يحوي ماء ساخن فانه يقفز خارج الوعاء لكن اذا وضع في وعاء آخر يحوي ماء بارد ثم يسخن تدريجياً فانه يتكيف مع التغير الحاصل وقد ينتهي به المطاف مسلوق دون ان يبدي اي ردة فعل!

لذا
-احذر من التكيف مع الموت والجرائم في غزة
-احذر من التغيير التدريجي للقيم والمبادى في حياتك

www.tg-me.com/compass9

في حال اضعت البوصلة ...

مجلس الامن لاكثر من ثلاث اشهر لم يصدر اي قرار بوقف العدوان على غزة

وبمجرد ان فرض اليمن حصار بحري على اسرائيل لضغط عليهم لايقاف العدوان

قام مجلس الامن وخلال يومان بالتصويت على قرار عسكري ضد اليمن بسبب محاولتهم الضغط على اسرائيل!

نعم هذا هو الغرب المنافق

-بوصلة

www.tg-me.com/compass9

لم أجد أجمل ولا أكمل من التعاليم الإسلاميّة في إكساب الأبناء لمهارات الذكاء الاجتماعيّ، ففيها:

"عيادة المريض، إفشاء السلام، المواساة، ردّ التحيّة، التراحم، اللُّطف، تجنُّب سوء الظنّ، السعي للصلح بين الناس، إدخال السرور علىٰ القلوب، كظم الغيض، والعفو عن الناس".

-غيمة

www.tg-me.com/altabib_9

اليوم المئة على التوالي
لاطول الحروب منذ تأسيس الكيان الصهيوني
ولا مؤشرات تشير الى قرب توقفها
وكل المؤشرات تذهب الى تصاعدها وتوسعها
والسبب في ذلك هو الغطرسة الصهيونية
التي لا تستطيع استيعاب الهزيمة
ولا تستطيع ان تقبل هكذا هزيمة من دون نصر شكلي ولو
ولكنها لم تحصل حتى على صورة نصر
ومن وراء ذلك الامريكي الذي يرى ان هزيمة اسرائيل سوف يؤدي الى زعزعة وجوده في الشرق الاوسط
وبالتالي سوف يشجع الجميع على قتال اسرائيل في المستقبل
لان صورة الجيش الذي لا يقهر تحطمت
وفي نفس الوقت فان المحور الداعم لفلسطين لن يقبل بهزيمة غزة وطي صفحتها
لذلك تلاحظون كلما مر الوقت كلما تصاعدت العمليات في الدول المساندة
الى ان وصلنا الى مرحلة دخول الامريكي والبريطاني على الخط
ولا نعرف اي بقعة سوف تشتعل في المستقبل
ولا نعرف اين سوف تتوقف النار
عندما يكون طرفي الحرب على النقيض
فان الحرب تطول جدا
فكل طرف يريد كسر الاخر بطريقة ستراتيجية ولا يوجد نقطة تلاقي بينهم
يمهد لعملية تفاوض
لذلك لا توقف قريب
وما النصر الا صبر ساعة

-نقطة نظام

www.tg-me.com/compass9

الرئيس الفرنسي ينصب رئيس وزراء على حكومته، من أمة الفاحشة!

من شروط مرجع التقليد، أن يكون (طاهر النسب) فلا يجوز أن يقلِّد الانسان من عُرِف بخبث نسبه (أي أنَّه ولد الزنا)
هذا ما يبيِّنه الفقهاء الأمناء على حلال الله وحرامه.

وهنا نكته:

رغم أن ولد الزنا لا يتحمَّل اثم والديه، إلا أنَّه ممنوع في المجتمع الإسلامي من تولّي المناصب الحسّاسة. لماذا؟

في سياق حديثه عن الموضوع، يُشير السيد المرجع في بعض كتبه إلى بعض حِكمة هذا الحكم، فيقول ما معناه:
إنَّ من يقرأ النصوص الشرعية، يجد من جهة أهمية القيادة الدينية في نظر الإسلام، ويجد من جهة أخرى شناعة الفاحشة وآثارها المادية والمعنوية في المجتمع، فلذا تجد الشِدَّة في التعامل مع الفاحشة هذه، خصوصاً في اعلانها الذي يصل الى الجلد أو الرجم او القتل لمن ثبتت عليه.

جيد
فاذا قبل الإسلام بقيادة غير طاهر النسب على الشأن الديني، ورجوع الناس اليه في احكام دينهم
فهذا يعني:
إما تهاونه مع هذا المنصب القيادي الحسّاس
أو تهاونه مع الفاحشة
وكلا الأمران باطلان.

اذ انَّ القيادة الدينية والسياسية لأي مجتمع، إنعكاسٌ لقيمه ومبادئه، وأفكاره وثقافته، واختياراته، ومقدسّاته، فكيف يكون القائد الديني الأعلى غير طاهر النسب؟!
انتهى الكلام.

أقول: تذكرت هذه الفكرة، حين قرأتُ خبراً غريباً في هذا العالم المجنون: الرئيس الفرنسي ينصب رئيس وزراء على حكومته، من أمة الفاحشة!

فحين تعرف ذلك، يُعطي لك ذلك مؤشراً واضحاً عن مدى تمزُّق تلك الدول، وتفكك مجتمعاتها، رغم تقدمهم في بعض الصناعات أهمها صناعَةُ البؤسِ في دولٍ استعمرتها ونهبت ثرواتها قروناً طويلة .. وحتى اليوم.

فما المرجوّ من مجتمعٍ يرضى بأمثالِ خَرِفٍ مُجرِم، أو فاحِشٍ، أو قاتِل، على رأسِ بلاده؟! ألا يدل على ذلك على انهيار شبه تام في ذلك المجتمع، وما بقاؤه الا اتماماً للحجج، واكمالاً للتزيُّل، .. فيميز الله الخبيث من الطيب، وبعد ذلك، يفعل الله ما يشاء!

-سيد محسن المدرسي

www.tg-me.com/compass9

حادثة كرمان وتكرار الخطأ مرة اخرى!

بين محاولات اخفاء قتلى الكيان والشيطان الاكبر حتى لا يظهر فشلهم الذريع وبين فخر جبهات المقاومة بالشهداء انتصار كبير، يخلدنا ويزيلهم!

امريكا واسرائيل والغرب اللذين حرصوا على تصدير حضارتهم وافكارهم لاحتلال الشعوب فكرياً وصناعة شعوب تابعه لهم، فاتهم سلاحنا الكبير (الشهيد)!

كل من يصعد قمة القيادة والجهاد والتأثير ويشكل خطر على مشاريع الصهيوامريكية فإن اول ما يبادر به هذا الخط الغبي هو استهدافه وتحويل الفكر المحرك لشخص واحد الى فكر محرك للملايين ويخدمون بذلك القائد الشهيد ومشروعه

وهذا واضح جداً في استهداف الشهداء القادة حيث لم تجني امريكا من ذلك سوى سواد الوجه وظهور الملايين المتأثرين بهذان القائدان العزيزان وفكرهما الجهادي وهم بذلك اثبتوا بأنهم في حربهم الثقافية اجادوا ضرب انفسهم بنفسهم ومن تخبطهم الكبير هو استهداف زوار قبر الشهيد الكرماني معيدين الخطأ نفسه بسبب غرورهم وتكبرهم

واما نحن فقوم القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة!

-بوصلة

www.tg-me.com/compass9

يسوقون الاعتداءات انها هجمات ضد حلفاء ايران ويستغلون بذلك تعاطف الحمقى والمغرر بهم كرهاً بايران

ولكن السؤال هل هناك خطر ايراني في مستشفى ميداني تابع لهيئة الحشد الشعبي؟

هل توقفت الهجمات التضامنية مع غزة ضد قواعد الاحتلال الامريكي (الغير شرعي تواجدها داخل العراق)؟

هل هي فعلاً هجمات ضد حلفاء ايران ام انها تهييج للجماهير الغافلة حتى تصرخ "شعلينا بفلسطين...خلونا نعيش"؟

اسئلة كثيرة والواقع واحد..
ان القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة
وان الهجمات على قواعد الاحتلال لن تتوقف بل حتى مهاجمة اسرائيل نفسها
ولكم في غزة مثال حي!

أمَّهات العِبي


يسعى التوجُّه العَلماني، بكل ما أوتي من قوّة، إلى حصر (الدين) وما يمثِّله من إرادة السماء، حصره في المحراب والجامع، في مقدِّمة لتطويعه وتوظيفه لحكّام السياسة، والا محوه كُلِّياً، ضمن رؤية العَلمانية الشاملة.
ومن أدواتِ ذلك، رسم صورةٍ نمطية، عن الدين، ومحاولة تصويرها على أنَّها مرتبطة بحالة شعائرية عبادية فقط.

فقد تكرَّر عندي تعليقات عن وجود المظاهر الدينية في الصروح العلمية مثالاً، فسواء كان ذلك نشاطاً دينياً – مثل توزيع قصاصاتٍ أخلاقية- أو ندواتٍ ثقافية يُحاضِر فيها رجالُ الدين، أو كان مطالبة الابتعاد عن مظاهر الفسق.. فالتعليق واحد:

(هذه جامعة او جامع)؟

فكأن مهمة الدين، في بعده الأخلاقي، أو بعده الاعتقادي والفكري، أو بعده السلوكي.. تتوقَّف عند باب الجامع – كما في الأنظمة العَلمانية في بلاد المسلمين-، وكأن مهمة الجامعة منفصلة (كلياً) عن مهمة الجامع، والانسان الذي يتعلَّم في الجامعة غيرُ الذي يتزكّى في الجامع!

فهم يريدون تطويعه كلياً، فإن استطاعوا حصره بالقوَّة، كالدول العلمانية الديكتاتورية فعلوا. ففي بعض بلاد المنطقة تمنع الدولة من إقامة أي نشاطٍ ديني خارج المسجد، وتم استدعاء احد المؤمنين لا لبرنامجٍ ديني في الشارع، بل لأنه قام بالإعلان عن البرنامج خارج المسجد، على صفحة الفيسبوك!
وان لم يستطيعوا حصره بالقوَّة، حاولوا تطويعه، عبر محاصرته وازدراءه برسم صورةٍ نمطية سلبية.

وشبيه ذلك، ما تُبتلى به النساءِ من ذواتِ الحشمة والالتزام بالستر، المرتدية للعباءَة الزينبية.. فمثلاً لاحظتُ موجة تعليقاتٍ في أحد الصفحات ضد من تلبس هذا الستر.. (أمهات العِبي هواي هنا.. شنو أكو قراية؟!)
مرَّة أخرى رسم صورة نمطية، أن مهمَّة العباءَة ومن ترتديها، هو حضور مجالس النوح والبكاء، أو أنَّ مكانة العباءة هي هناك.

وبغضِّ النظر عن أن أصحاب هذه التعليقات غالباً ما يكونوا أفرغ خلق الله فكراً وثقافَة، إلا أنَّ تكرارها يدُل على تبنّيهم لتلك الرؤية والصورة النمطية من حيث لا يشعرون.

وهي فكرة لا تناسب واقعنا، ولا تناسب الدين الإسلامي الحنيف بالتحديد.

ففي زمنٍ بان فشل الأطروحات البشرية الواحدة تلو الأخرى، وتبيَّن للقاصي والداني فراغ تلك الشعارت البرّاقة والوعود الخلّابة.. كانت الحاجة الى حضور الدين، فكراً، وعقيدةً، وثقافةً، وأخلاقاً، ومنهجاً، وشريعةً.. في كُلِّ مفاصل الحياة، أكثر.

وحتى لو تنزَّلنا واختصرنا الدين في بُعده الأخلاقي، فالأخلاق ضمن رؤية الإسلام، واجبة غير مندوبة.. مُلزمة بدرجة كبيرة.
والأخلاق لابد من حضورها في جميع الميادين
في السياسة، والاقتصاد، والفنِّ، والعلم، وفي ميدان النفس وغيرها.
لماذا في جميعها؟
ببساطة، لأنها مرتبطة بضبطِ ايقاعِ فعل الإنسان، أين كان وكيف كان، وهل ميدانٌ يخلو من الإنسان ليخلو من الحاجة إلى الأخلاق؟

قد يدَّعي أحدهم: إنَّ هذه الصورة النمطية، من تأثيرات ميدان السياسة، حيث استغلال بعض العناوين الدينية فترةً من الوقت، أو نتاج زيفِ بعض (أمُّهاتِ العبي).

لكن التفسير هذا سطحيٌ في نظري، وحتى لو كان صحيحاً، فإنَّه يدل على فراغِ المبتلى به وسطحيته، اذ أنَّه نتاج مغالطة الحالات الشاذَّة، بالإضافة الى مغالطة التعميم، وغير معذورٍ من يبتلى بهما فترة طويلة، ثمَّ يدَّعي أنَّه من أصحاب الفكر والثقافة.

وفي النهاية
نحن نؤمن بدينٍ يقود الحياة
فالإسلام يقود الحياة
ومعنى القيادة حضوره في جميع الميادين
فكراً
ومنهجاً
والأهم من ذلك
رجالاً
والأخير هو ما ينقصنا حقيقة.
من يستوعب الدين بكافة تفاصيله شخصيته، ثم يقود بُعداً من أبعاد الحياة.
وكلما زاد عددهم في الميادين المختلفة، اصطبغت حياتنا وواقعنا بصبغةِ الله أكثر وأكثر
(ومن أحسَنُ من اللهِ صِبغةً ونحن له عابدون)


-السيد محسن المدرسي

https://www.tg-me.com/Mohsen_Modarresi

"الوضع خطير في غزة"

ليس عربي مسلم في الشرق الاوسط من يقول ذلك!

انما محكمة العدل الدولية صرحت بذلك الان، كما صرح سابقاً غيرها من المنظمات والكيانات الغربية!

لكن مازال الغرب لايوقف تمادي اسرائيل، لماذا؟
لان انكسار اسرائيل وهزيمتها تعني هزيمة الغرب وخسارته للشرق الاوسط بشكل كامل!

وهذا هو ما يجب ان يفهمه كل من يقف على هامش الصراع مختصراً مايحدث انه صراع فلسطيني اسرائيلي فقط!

-بوصلة

www.tg-me.com/compass9