وَقَدْ يَصْحَبُ الإنْسَانُ فِي العَيْشِ نَفْسَهُ
إذَا لَمْ يَجِدْ فِي النَّاسِ خِلًّا يُلَائِمُهْ
إذَا لَمْ يَجِدْ فِي النَّاسِ خِلًّا يُلَائِمُهْ
ودعتهُ وبودي لو يُودعني
صفو الحياة وأني لا أَودعُهُ
لا أكذب الله ثوب الصبر مُنخرقٌ
عني بفرقتهِ لكن أرقعهُ
إِذا ابْتَسَمَتْ شَمْساً
وَ إِنْ عَبَسَتْ دَجًىً
وَ إِنْ وَصَلَتْ رُوحاً
وَ إِنْ هَجَرَتْ حَتْفا
وَ إِنْ عَبَسَتْ دَجًىً
وَ إِنْ وَصَلَتْ رُوحاً
وَ إِنْ هَجَرَتْ حَتْفا
كَم مِن حَديثٍ في الفُؤادِ مُكَبَّلٍ
وَكَم مِن سُؤالٍ في اللِّسانِ أَسيرُ
وَكَم مِن دُموعٍ في المَآقي حَبيسَةٍ
تَكادُ مِنَ الكِتمانِ فينا تَغورُ
حَمَلنا جِراحاً لا تُداوى بِمَرهَمٍ
وَأَوجاعَ رُوحٍ ليسَ يُداويها الطَبيبُ
وَكَم مِن سُؤالٍ في اللِّسانِ أَسيرُ
وَكَم مِن دُموعٍ في المَآقي حَبيسَةٍ
تَكادُ مِنَ الكِتمانِ فينا تَغورُ
حَمَلنا جِراحاً لا تُداوى بِمَرهَمٍ
وَأَوجاعَ رُوحٍ ليسَ يُداويها الطَبيبُ
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
مرَّ اَلْوَقْتُ
وَلَمْ يَبْقَ سِوًى
بَقايا حُلْمٍ
ثَقِيلٍ
وَلَيْلٍ طَوِيل
لَنا عَلَى كُلِّ نُجُومِهِ
أثرْ
وَلَمْ يَبْقَ سِوًى
بَقايا حُلْمٍ
ثَقِيلٍ
وَلَيْلٍ طَوِيل
لَنا عَلَى كُلِّ نُجُومِهِ
أثرْ
"لعمرُكَ ما الأيَّامُ إلَّا مُعارَةٌ
فَما اسْطَعتَ مِن معروفِها فَتَزَوَّدِ".
فَما اسْطَعتَ مِن معروفِها فَتَزَوَّدِ".
طرفة بن العبد
قد يكون إعترافًا حزينًا جدًا، ولكن في الحقيقة ليست كل الإنتصارات العظيمه مفرحة، هناك إنتصارات كلها حزن وعجزٌ كامل.
نسيانك لصديق عمرك الذي خذلك، تجاوزك لشخص كنت تحبه، تجاوزك لحلمك والسعي في طريق جديد، كلها إنتصارات حقيقيه وعظيمه، لكنها محزنة للغاية.
نسيانك لصديق عمرك الذي خذلك، تجاوزك لشخص كنت تحبه، تجاوزك لحلمك والسعي في طريق جديد، كلها إنتصارات حقيقيه وعظيمه، لكنها محزنة للغاية.