‏ولا سوءةً أسوأُ مَن الكذب

- الأمام علي "عليه السلام"

الزعل ينسيّ
والمشاكل تنحل
بس فكرة أنو أنا هَنت عليك
هاي عُمري مراح أنساها .

خلّيني بحياتَك حتى لو لون
باهت، ماله داعي بهوسة الوان

كُل الحِكاياتِ لَها نِهايات، وَتندثر إلاَّ عَاشْوراء
فـ هيَّ في قُلوُبِنا جَمْرةً تَستَعِر جِيلًا بَعدَ جِيل
إلىٰ قِيامِ السَّاعَة ويبقىٰ الحُسين لقيام السّاعة

وطكَتك هاي البكَلبي
وعليّ تعور
أحجي وياك وأنتَ
تدنكَ وتندار
بَرر ولك
حتى الناهبة تبرر !

و أنه ضايّع
بيَّن إيديَك الباردات
و بيَّن گَلبي المحتَّرِگ

ورفعتُ كفّي للإلهِ رجوتهُ
والروحُ مِن بينِ الحنايا مُثقلةْ
أخبرتُهُ أنّي حمَلتُ مِن الأسى
ما لا تُطيقُ مَدامِعي أن تحمِلهْ

أعتب عَليك
لأني كنت مكتظًا باليقين
وملأتني بالشك

وكون تلگاني بطريقك
‏لمنِي بيدك
‏بارده الدنيا بدونك
‏واحِر من تموُز الحِرورة بوُريَدك
‏انتَ بس انتَ الصدگ
‏من الله اريدك

لن تنضُج حتى يُهدم أمام عَينيَّك
كُل ما كنت تؤمِن به

ليش أعاتَب
أنتَ دليت الحزن عَنوان وجهي
وأنتَ دليت البواچي دروب خَدي
وأنه غير السكته
صاحب للسوالف ياهو عَندي ؟
الله شاهد تَعبتني
الله شاهد مانمت لَيلة بُطر
لَو ما لچمتك فَززتني .

‏ربّاه إنّي دونَ عَـونِكَ تائِهٌ

شكثر وصيتك
وكتلك مالي غَيرك
يا مَلاذي
وغيرتي
ولذة شَبابي
هنه بس انتَ وعيونك
چا بعد ياهم أحبابي ؟

وألقِ السَكيِنة عليّ ، ‏أنا وقلبي

كلُّ مَن تَلقَاهُ يَشكو أَلَماً
ليتَ شِعري هذه الدنيا لَمنْ

8 | 8 "