Telegram Web Link
فالح الصغير جمعة هو الطبعة الثانية من فواز المدخلي، غير أن الفرق بينهما كالفرق بين الجاهل والأجهل؛ فالأول زعم أن "الذات" من أسماء الله الحسنى، والثاني تجرّأ فقال أن "الله" ليس من أسمائه الحسنى!
شريف بوعصيدة
👍15
💥على أتباع جمعة حمل المجمل على المفصل هه هه💥
فالح الصغير جمعة قال: الذات اسمٌ لله بالإجماع!
فلما اشتدّ عليه الخناق قال: بل هي صفة!
فلما انكشفت سوأته قال: لم أقصد!
أعجبُ من جمعة أنه يكذب، ثم يُسلِّم للناس أدلة كذبه بيده! والله إنَّ شرَّ البليّة ما يُضحك
(شريف بوعصيدة)
👍17
كفتنا الحوالك مؤونة الرد على فالح الصغير جمعة
👍21
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ظلمات الكذب بعضها فوق بعض .
جواب الخنفشاري الكذّاب جمعة واضح وصريح في دعوى أنّ الذّات اسم من أسماء الله، وفوق ذلك يدّعى إجماع السلف عليه، وفوق ذلك يدّعى أنّ إجماعهم مصدر من مصادر الأسماء والصّفات ، ثم يظهر ــــ اليوم ـــــ نافيا أنّه قال هذا، ولا قصده .
لكـنّ الشَّيخ ربيعًا ـ رحمه الله ـ قال: "[الحــــدّاديّة] لا يضر عندهم الأكاذيب والخيانات والفجور في الخصومــــة، بل يرتفع عندهم من يفعل هذه الأفاعيل، ويوالون، ويعادون من أجــــله "اهـ [(البيان لما اشتمل عليه البركان الحلقة 02 ص 20)]
💯7👍5
لا يزال التملص من الاعتراف بالخطأ والمراوغات قائمة!

تكلم جمعة -أصلحه الله- عن الأسماء الحسنى و بما تثبت فذكر الإجماع و مثل بقوله: (اسم الذات) !!
ثم يجادل على خطئه بدلالة السياق !! سبحان الله

اسم الذات ، مثال على ماذا ؟!!!
والإجماع مصدر لإثبات ماذا ؟!!!

ثم تشير إلى أنك لا تقصد الاسم بمعنى (الأسماء الحسنى) فهل تقصد (الاسم بما يقابل الفعل و الحرف) ؟!!!

و كلام جمعة عن علامات الترقيم، ذكرنا بما فعل فركوس، بعدما تهاطل عليه النقد إثر جريمة بتره لأثر ابن عباس -رضي الله عنه- لتغيير دلالته، فبدل أن يتراجع راح يشغب على السلفيين بأنهم لا يعرفون علامات الترقيم .. فما أشبه الليلة بالبارحة !
و ما أشبه جمعة بشيخه في فتنته !
👍21
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
💥أنت الذي في بطنه علمته! وانا الذي في نطقه تخطئني!؟ | الشيخ الحافظ محمد بن هادي المدخلي - حفظه الله
👍6💯2
💥بفضل الله، أرسلنا إلى الشيخ أبي مالك القفيلي –وفقه الله– الصوتية التي يُقرّ فيها فالح الصغير جمعة بأن الذات من أسماء الله تعالى.
وقد أقرّ الشيخُ المؤاخذة على فالح الصغير جمعة، وأبدى أسفه لتلاعبه وعدم اعترافه بالخطأ، كما قام بحذف الصوتية التي كان قد دافع فيها عن جمعة من قناته على التليغرام، ولا ننسى تراجعه عن كلامه في الأخ مرزوڨ وفقه الله
والآن على أتباع جمعة ورفعت أن يبحثوا عن وادٍ يخرّون فيه، فهو خيرٌ لهم من أن يحافظوا على ماء وجه شيخهم بالباطل وبالتدليس والكذب.
شريف بوعصيدة
👍21👌3
[ حين يَصنع الأتباعُ صنمَ شيخهم ]


لقد أضاع عبدُ المجيد جمعة فضيلةَ الرجوعِ إلى الحق، ولم يعُد يرى في الاعترافِ بالخطأ ميزةً من سماتِ أهلِ العلم الراسخين؛ إذ سيطرت عليه فكرةٌ مريضةٌ مفادُها أنّ التراجعَ يهدِّدُ الكيانَ والوجاهةَ التي منحها له مريدوه.

لقد أحاطوه بألقابٍ عظيمةٍ حتى حجبته عن حقيقة ذاته، فلم يعُد يسمع في الساحة إلا أصداءَ إطرائهم المُضخّم: «العلّامة الفهّامة، مفتي الديار…» وغيرها من الألقاب التي غذّت غروره، فكانت المحصلةُ الطبيعيةُ لهذا الغرور المكتسَب هي الاستنكافُ عن التصويب، ورؤيةُ الإقرارِ بالزلل ذلًّا ومهانةً لا شرفًا ومكرمةً.

عندما جزم بأنّ «الذات من أسماء الله الحسنى»، لم يكن الخطأُ مقتصرًا على القولِ فحسب، بل تجاوزه إلى الجرأةِ على ادعاءِ الإجماعِ عليه.

وحينما تكشّف له الخطأ على ألسنة العلماء وطلابِ العلم، لم يزده ذلك إلا إصرارًا ومراوغةً، فتارةً يقول "صفة"، وتارةً يتهرّب بـ "لم أقصد".

وهذا – لعمري – ثمرةُ اختلاطه بأهل التصوف طلبًا لبعض الروايات، فانزلق لسانُه بما لا يرضاه الاعتقادُ الصحيح، حتى صدق فيه وصفُ الشيخ أيمن دياب – حفظه الله – إذ قال: «لعلّ المتكلم صوفي!».

إن حاشيةَ جمعة اليوم لا تصنع له سندًا، بل هي قيدٌ يشدّه إلى الأعماق. يرون في كل نصحٍ له هجومًا، وفي كل مراجعةٍ مؤامرة، وهم بذلك يُعزّزون ثباته على الباطل. فلو أنصفوه لبيّنوا له، ولو كان حبهم صادقًا لألزموه حدَّه.

إنهم يظنّون أنّ قوته تتجسّد في كثرتهم، وما علموا أنّ كثرتهم هي داؤه القاتل، وأنّ كلَّ تصفيقةٍ منهم تُضعف عزمه عن النطقِ بكلمة: «أخطأت».

إنه يخشى التراجعَ خوفًا من السقوط من أعينهم، ويا لجهله! فإنّ أعينَ أهلِ الحق لا تزدادُ بمن رجع إلى الصوابِ إلا إجلالًا وتقديرًا.

فرفقًا به، وكفّوا عن تضليله، فإنكم إن تماديتم في هذا الإغراق، فلن تُسهموا في إنقاذه، بل ستدفعونه إلى مصيرٍ أشدّ سوءًا.

وما أشدَّ صدقَ هذه الكلمة في حاله اليوم، قولَ الشيخ أزهر سنيقرة – حفظه الله –:
«من لم يعرف قدره ولم يلزم حدّه، وأراد صرف الناس إليه بتشويشه وتشغيبه، تكون عاقبته وخيمة، ونهايته أليمة».


كـ/ أبو عبد الرحمن محمد عبد الرحمن صالحي
كان الله معه وغفر له ورحم والديه والمسلمين
👍5
[ الصوت الصريح يُبطل التأويل القبيح ]
رد على عماد رفعت في دفاعه عن جمعة

الحمد لله، وبعد:

فقد خرج المدعو عماد رفعت في دفاعٍ جديدٍ عن شيخه عبد المجيد جمعة، محاولًا إنكار ما ثبت يقينًا بصوته من القول المنكر في مسألة "الذات"، زاعمًا أنّ جمعة لم يقل ذلك أصلًا، ومستدلًّا على ذلك بقوله: «..قال إنه لم يقل، فاعلم أنه لم يقل، لأنه لو قال لقال قلت».

وهذا من أبطل الباطل، إذ ليس في مثل هذا الكلام حجةٌ ولا برهان، بل هو تحكيمٌ للهوى وتقديمٌ لدعوى الشخص على الدليل المسموع والمشهود.

فمنهج أهل السنة قائمٌ على وزن الأقوال بالحق، لا وزن الحق بالأشخاص، وقد قال الإمام مالك رحمه الله: «كلٌّ يُؤخذ من قوله ويُردّ إلا صاحب هذا القبر ﷺ».

كما أنه قد ثبت أن الصوت صوتُ جمعة، وأن الحاضرَين في مجلسه سمعوا منه تلك العبارة بعينها، فلم يَعُد للإنكار وجهٌ بعد وضوح النقل وثبوت السماع، إلا لمن أراد صرف الناس عن الحقيقة بالتلبيس والتعصب.

ثم زاد عماد رفعت في دفاعه فقال: إنّ الشيخ قد أصدر بيانًا قطع الطريق على "المميعة"، يريد بذلك أن يُوهِمَ أنّ القضية قد أُغلقت.

والواقع أنّ البيان الذي صدر لم يزد الأمر إلا وضوحًا، إذ لم يتضمّن اعترافًا صريحًا ولا تراجعًا بيّنًا، بل كان تأويلًا متكلّفًا ومحاولةً لتبديل المعنى، وهو ما يزيد المسؤولية لا يرفعها.

ثم أتبَعَ ذلك بمحاولةٍ أخرى للتمويه، إذ طلب رقم الشيخ أبي مالك القفيلي ليبلغه – بزعمِه – أن حوله من الكذبة والمميعة من حرّفوا كلام جمعة.

وهذا الأسلوب في صرف الأنظار عن أصل الخطأ إلى اتهام المخالفين هو من طرائق أهل الأهواء في تمييع الحقائق وخلط الأوراق.

فلو كان الدفاع عن جمعة قائما على الدليل، لما احتاج صاحبه إلى الطعن في نيات الناس، ولا إلى التماس الأعذار الواهية في كل زلة.

وقد أحسن الشيخ الحافظ محمد بن هادي المدخلي حفظه الله حين وصف هذه الحال فقال: «تأتي بالصوت مسموعًا فيقولون مبتور! وتأتي بالكتاب مطبوعًا فيقولون مبتور! هو ما يريد هذا! الله أكبر! أنت الذي في بطنه علمته، وأنا الذي في نطقه تخطئني؟!»
.
وهذا الوصف يطابق حال هؤلاء تمامًا، فإنهم يُكذِّبون المنطوق الصريح ويستبدلونه بتأويلاتٍ لا شاهد لها إلا الظن والهوى.

وخلاصة القول:
لو كان في عماد رفعت نصحٌ لشيخه، لدعاه إلى التراجع والبيان، لا إلى التمويه والمغالطة. فالمُخلِص لا يُبرّر الزَّلَل، بل يُعين صاحبَه على الرُّجوع، كما كان دَأبُ العلماء الصادقين.

فكفى تلبيسًا على الناس، فالصوتُ سُمع، واللفظُ ثَبَت، ومن أراد النَّجاة فليتَّبع الدليلَ لا الرجال، فإنّ الرجالَ يُعرَفون بالحقّ، ولا يُعرَف الحقُّ بالرجال.

﴿وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾

واللهُ من وراء القصد، وهو يهدي السبيل.


كـ/ أبو عبد الرحمن محمد عبد الرحمن صالحي
كان الله معه وغفر له ورحم والديه والمسلمين
👍8
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
💥عماد رفعت مجهول مغمور، فكيف يُتَّخذ مرجعًا في القضايا المنهجية، ومشايخه من الهلكى | للشيخ أبي مالك بن القفيل وفقه الله
👍11🔥3
[لا يُغني الظاهر عن البصيرة]


الحمد لله، وبعد:

من القواعد الأصوليّة في باب الجرح والتعديل، التي أجمع عليها الأئمّة، أنَّ التزكيةَ إذا خالفت الدليلَ والواقعَ لم يُلتفَت إليها، لأنّ العبرةَ في ميزان القبول والردّ ليست بالأسماء ولا بالألفاظ، بل بما قام عليه البرهان وثبتت به المعرفة.

كما قد يقعُ الخلطُ عند بعض الناس بين التزكيةِ الانطباعية المبنيّة على حُسنِ الظاهر واللُّطف، وبين التزكيةِ العلميّة المبنيّة على المعرفة الدقيقة بالحال وطولِ الخبرة والاختبار.

وهذا أصلٌ عظيمٌ ينبغي ضبطُه؛ إذ كم من رجلٍ حَسُنَ ظاهرُه، وزُيِّنَ سلوكُه، ثم تبيَّن بعد حينٍ خلافُ ذلك، فلا يُقبلُ في حقّه تعديلٌ مجمل، ولا يُردُّ جرحٌ مفسَّرٌ بدليلٍ ظاهرٍ بيّن.

وقد قرَّر الأئمة - اتفاقا - أنَّ الجرحَ المفسَّر مقدَّمٌ على التعديل المبهم؛ لأنّ الأول مبنيٌّ على علمٍ ومعرفةٍ، والثاني على غلبةِ ظنٍّ أو انطباعٍ عابر.

قال العلّامة الشيخ ربيع بن هادي المدخلي –رحمه الله تعالى–:
« قد يأتي إنسان يدّعي أنه طلب العلم ويتظاهر بالدين والنسك والأخلاق الطيبة ويجلس ويمكث عندك أياما فتبني على الظاهر... لكن يأتي إنسان آخر عرفه أكثر مني، واكتشف عليه أخطاء واكتشف عليه أشياء تقدح في عدالته، فيجرحه بعلم ويبرهن على جرحه بالأدلة ويفسر جرحه، فيقدم جرحه على تعديلي.»  [الفتاوى، ج ١، ص ٢٥٠]

فمن الخطأ البالغ أن يُغترَّ بتزكيةٍ عارضةٍ لم تُبنَ على علم بالحال، أو أن تُقدَّمَ كلمةٌ طيّبةٌ قيلت بعد لقاءٍ يسيرٍ على جرحٍ مبنيٍّ على أدلّةٍ وبصيرةٍ وتجربةٍ ومخالطة.

بل صرَّح الشيخ ربيع –رحمه الله تعالى وهو إمام هذا الفنّ في عصرنا– أنَّ التعلّقَ بمجرّدِ التزكيةِ مع وجودِ الجرحِ المفسَّرِ من علاماتِ الضعفِ العلميّ، فقال:
« الضعف العلمي يؤدي إلى مثل هذه التفاهات، قال فلان.. قال فلان! عندنا منهج يُميَّز به أهل الحق وأهل الباطل، فلو أن أحمد بن حنبل جاء الآن وزكى فلان وفلان، ثم وجدنا أن هذا الإنسان لا يستحق هذه التزكية من أقواله وأعماله وكتاباته وأشرطته، هل يجوز لنا أن نتعلق بما زكَّـاه به ذلك الإمام بن باز أو الألباني أو أحمد بن حنبل أو غيرهم؟!
الجرحُ مقدَّمٌ على التعديل، والجرحُ المفسَّر مقدَّمٌ على التعديلِ المبهم…»
[من التعليق على كتاب «الجواب الكافي»، الشريط الثاني، من الدقيقة ٤٠ إلى ٤٦]

وخلاصة القاعدة:

ليس كلُّ من أُثنيَ عليه يُقبلُ في دين الله، حتى تُعرفَ حالُه، وتُمحَّصَ أقوالُه، ويُختبرَ ميزانُه في العلمِ والاتباع.

فالموازينُ الشرعيةُ لا تقومُ على المجاملاتِ ولا على الانطباعاتِ، بل على الدليلِ والبصيرةِ والعدل.

وكما أنّنا لا نقبلُ الجرحَ المجرّدَ عن البيان، فكذلك لا نقبلُ التعديلَ المجرّدَ عن البرهان. فكلاهما ميزانٌ يختلُّ إذا فُقِدَ فيه العدلُ، وسقط منه العلمُ والإنصاف.

وإنما العبرةُ بما يشهد له الدليل، وتدلّ عليه القرائن، وتثبته التجربة والمعرفة.

واللهُ تعالى أعلى وأعلم، وصلّى الله وسلّم وبارك على نبيّنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.


  ✍️ كتبه/ محمّد عبد الرحمن صالحي
    غفر الله له، ورحم والديه والمسلمين.
👍12
▪️معنى قوله ﷺ «شيبتني هود وأخواتها»

للشيخ :#أزهر_سنيقرة حفظه الله
🏷 التصنيف: #تفسير #الرقائق
رابط الصوتية :   http://bit.ly/3J1MyLu

المصدر : محاضرة: «الاستقامة أساس السعادة في الدنيا والآخرة»

---- مكنز الفوائد البهية -----
https://elibana.org/mknz/
للمساعدة في التفريغ يرجى التواصل معنا عبر البريد: [email protected]
💯1
2025/10/24 03:30:25
Back to Top
HTML Embed Code: