Telegram Web Link
Forwarded from الدَّعوَةُ السَّلَفِيَّةُ فِي الجَزَائِرِ (أبو زينب ساعد زنيخري)
بيان حال سالم الطويل

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا أبو عصام السمان
كمال من الجزائر
ما رأيكم في الشيخين عامر بهجت و سالم الطويل ؟ وهل نستفيد منهما أم لا أفيدونا مأجورين بارك الله فيكم
ــــــــــــــــــ
الجواب: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه أما بعد ،،،
أما عامر بهجت فلا أعرف حاله
أما الشيخ سالم الطويل
فالمشايخ والعلماء الذين عندهم اطلاع على أحوال الدعاة المعاصرين لا ينصحون بالشيخ سالم الطويل وكنت إذا سئلت عنه أحيل على علماء المدينة الذين يعرفون حاله وحذروا منه ولم أكن قد اطلعت على كلام العلماء فيه كاملاً
لكن الرجل أكد بكلامه في هذين الفيديوهين أنه مميع بدرجة امتياز وأنه يردد نفس عبارات الحزبيين في ترك التحذير من أهل الضلال المخالفين لمنهج السلف
https://youtu.be/NnrbbZE_xEU

https://youtu.be/NGujp_LZuVE

فقد ذكر أسماء كثير من الساقطين الذين ليسوا من اهل السنة أصلاً وجعلهم مثال لمن يحذر منهم وحصر التحذير إلا في مثل هؤلاء ، وهم ما بين شيعة روافض عقلانيين كعدنان إبراهيم والكيالي وما بين إخواني جاهل كعمرو خالد وبسام جرار ، أما كل من ادعى السلفية ولو لم يكن سلفياً ولو كان من الذين يخرجون على الحكام أو يدعون إلى الثورات ، ويدعو إلى ترك التحذير ممن يدعون الانتساب للسلفية وهم حرب عليها وأفسدوا الدعوة السلفية ويحارب علماء أهل السنة ويسيء إليهم بأبشع الألفاظ كالشيخ ربيع والشيخ عبيد وغيرهم
وهو متناقض يمنع العلماء من التحذير ومن تصنيف الناس ببيان حقيقتهم هل هم سلفيون يتلقى العلم عنهم أم لا ؟ ثم يبيح لنفسه أن يحذر ممن شاء
https://youtu.be/Kp_ksZ_PtUw

وهذا هو المنهج الذي حذر منه العلماء بسببه ولذا حذر منه ومن أخطائه
1ـ يخالف هدي السلف وينتهج منهج التحريض والتكلم والطعن بولاة أمور دولة الكويت
[[ http://youtu.be/wnL8HrJucZk
2ـ الم الطويل يحذر من ردود أهل السنة على المبتدعة ويزهد منها :-
https://www.youtube.com/watch?v=06WifPMjfUA

3ـ سالم الطويل يقول الشيخ ربيع المدخلي كل ما زرناه جاب موضوع الحلبي والمأربي !!!
http://youtu.be/wIcQlPm31Lo

4ـ جمع كلام العلماء الكبار والمشايخ السلفيين الفضلاء في { سالم بن سعد الطويل } :-
رد فضيلة الشيخ عبيد بن عبدالله بن سليمان الجابري - رحمه الـلـه تعالـى - على دعوى { سالم الطويل } ورميه الصحابة بحزبية الجماعات الضالة وتخبطه في فهم الحزبية والعصبية
https://www.youtube.com/watch?v=q9NSFu8-nsw
رد الشيخ عبيد بن عبدالله بن سليمان الجابري - رحمه اللـه تعالـى - على { سالم الطويل } ويصفه بالمسكين الضال الضايع
http://youtu.be/T7IM62rgxwQ
ردود العُلمـاء الـكِـبـار على دعوى { سالم الطويل } لتعلم القرآن في أحضان الجماعات
https://www.youtube.com/watch?v=7sUH1UsBtvs

وله رسالة خبيثة يظهر فيها حقده على الدعوة السلفية التي تحذر من أهل البدع فاق فيها عداوة الحلبي في تحذيره من الشيخ ربيع والشيخ محمد بن هادي والشيخ عبيد سماها رسالة إلى كل السلفيين ، وهي رسالة إلى كل المنحرفين وليس السلفيين
هذا نصها
رسالة إلى السلفيين في كل مكان: لا تسمحوا للشيخ محمد بن هادي المدخلي يقودكم، فليس للسلفية قائد أو مرجعية إلا الكتاب والسنة.
http://www.saltaweel.com/articles/477
💯7🤝3👍1
الرجوع_عن_الخطأ_بين_أئمة_السلف_وأدعياء_الخل_الدكتور_جمعة_أنموذجا.pdf
423.1 KB
🔥جديد🔥
الرجوع عن الخطأ بين أئمة السلف وأدعياء الخلف
-الدكتور جمعة أنموذجا-


💥الحمد لله، أما بعد: فهذا هو الرد الثاني على الدكتور عبد المجيد جمعة أصلحه الله، بينت فيه الفرق الشاسع بين ما كان عليه سلفنا الصالح من اعتراف بالخطأ والرجوع عنه علانية إن اقتضى الأمر والفرح بنصيحة الناصحين، وبين ما عليه الدكتور من تلاعب بالألفاظ، ولي لأعناق النصوص، والتدليس على الناس، والإصرار على عدم التوبة إلى الله بالطريقة الشرعية التي نص عليها الله عز وجل في كتابه (إلا اللذين تابوا وأصلحوا وبينوا).
أسأل الله السلامة والعافية
👍6
💥موقف مشايخ مصر من المدعو عماد رفعت
باختصار هذا موقف مشايخ مصر المعروفين ومنهم شيخنا أبو عباد أحمد الشافعي شفاه الله
فالرجل "عماد رفعت" ليس معروفا في نشأته مع السلفيين ولا عرف له تتلمذ على يد السلفيين وإنما مداخله ومخارجه قبل فتنة فركوس كلها مع الحزبيين؛ فمن كان هذا حاله فإنَّه بعد توبته لا ينبغي أن يقدم للناس كمرجع أو أن يسبق المشايخ كما قال الشيخ أحمد؛ فلا يؤخذ من عماد هذا ما سبق به المشايخ وليس كل من رد على فركوس يرفع فوق الرؤوس
منقول
👍20
💥جواب الشيخ أبي عباد الشافعي واضحٌ وجليّ، أي من كان بالأمس القريب مع الخوارج والسروريين لا يحق له أن يتكلم، فضلًا عن أن يتصدر في القضايا المنهجية.
غير أنَّ المغمور رفعت يحاول تحريف كلام الشيخ، وإيهام الناس بأن الشيخ يدافع عن فركوس والرضواني، وأنه ضد من يدافع عن المنهج وضد الردود المنهجية!
والمسكين، من غير أن يتثبت أو يسأل، ذهب يزعم أني من راسل الشيخ، مع أن منشوري مكتوب فيه بوضوح: #منقول.
ثم إن الأخ السائل –وفقه الله– لم يقل للشيخ إن عماد رفعت عنده كذا وكذا من الفواقر والطوام، حتى يُقال إن السائل أغار صدره عليه، وإنما سُئل الشيخ عن حال الرجل، فنبّه الشيخ السائل إلى أن أمثال رفعت لا يُرجع إليهم في المسائل والقضايا المنهجية، لما لهم من سوابق منهجية حتى يُظهروا صدق توبتهم ويُعرف صلاحهم. أمّا ما نشره المشرف الحدّادي على صفحة الشيخ الشافعي حفظه الله، فلم ينقل كلام الشيخ بلفظه، بل الأدهى من ذلك أنه لم يسأله أصلًا عن حال رفعت! فكيف يُترك كلام الشيخ الذي خطَّه بيده، ويُؤخذ بكلام غيره الذي عبّر بلفظه، وأدخل فيه حقده وجهله؟! وإنا لنسأل هذا المشرف شبيه (عبد الواحد المدخلي) المتجرّئ الخبيث:
هل يعلم الشيخ –شفاه الله وعافاه، وهو طريح الفراش– أن لفظ المميعة الذي دسَّه في منشوره يقصد به الشيخ أزهر سنيقرة وإخوانه من المشايخ–حفظهم الله–؟!
أم تراه استغلّ مرض الشيخ وضعف حاله، فتكلم بلسانه زورا وزيّف مقصده، ليُمرّر خبثه وحقده على أهل الحق؟!
شريف بوعصيدة
👇👇👇👇👇
👍5
وسأكتفي الآن بمناقشته في آخر أخطائه التي وقع فيها، وهي مسألة أن (الذَّات) اسم لله تعالى بالإجماع، فقد ادَّعى ذلك، ثم لما توالت عليه الرُّدود؛ حاول التملُّص والتَّهرب مِن هذا الخطأ؛ فوقع في مثله أو أشد، فقال: (هو صفة وليس اسمًا)، ثمَّ تنصَّل مِن كلِّ ذلك حتَّى وقع في الكذب عياذا بالله تعالى! فاتَّهم مَن انتقده في خطئه المُثبَتِ بصوته وكتابته؛ بأنَّهم لا يفهمون، وأنَّهم يقرؤون بحقدهم وسوء فهمهم!
نعم، هم لا يفهمون يا دكتور؛ لأنَّهم حاكموك إلى صوتك وكتابتك! وكان عليهم أن يفهموا قصدك الذي في بطنك بأنك أردت (الاسم) من حيث اللغة لا (الاسم) مِن أسماء الله الحسنى!!!
فيا عقلاء بني آدم!
الذي يتكلم في (باب الأسماء والصِّفات)، ويقول: إذا أجمع السَّلف على صفةٍ، أو على اسمٍ مِن أسماءِ الله -عزَّ وجلَّ- فهو حجَّةٌ، ويضرب لذلك مثالا فيقول: (مثاله: اسمُ (الذَّات) لم يرد في الكتاب ولا في السُّنَّة ...).
الضمير في (مثاله) راجع على ماذا؟! أليس راجعا على ما كنت تقرره قبل ذلك وهو إثبات الاسم أو الصِّفة بالإجماع؟! فلماذا التَّلبيس على النَّاس والتَّلاعب بالألفاظ؟!
وإذا قلنا -تنزُّلًا- بأنَّك تقصد الاسم مِن حيث اللُّغة، فما مناسبةُ المثال إذن بالأسماء والصفات، و(الذَّات) ليس اسما ولا صفة؟! وما دخل الإجماع في ذلك؟ وما علاقة هذا بما تقرِّره مِن أنَّ الإجماع أحد الأدلة في إثبات الأسماء أو الصفات؟!
ثم إنَّك بعدما ذكرتَ أنَّ الذَّات اسمٌ مع عدم وروده في الكتاب والسُّنَّة، قلتَ بعدها: (وبعضهم استدل بقول أبي رواحة ... عبد الله بن رواحة([1]) -رضي الله عنه- لمَّا قُدِّم إلى الموت، وخيِّر بين الإيمان وبين الرِّدَّة -كما في البخاري- قال: «ولست أبالي حين أقتل مُسلِمًا على أي جنب إن كان في ذات الله مصرعي»([2]).
فأثبت (الذَّات) وقول الصَّحابي معتبر، سيَّما إذا كان فيما لا مجال للرأي ولا للاجتهاد ولا للقياس فيه، فإذا تكلم في مسائل أصول الشرائع؛ كأصول الإيمان، وأصول الاعتقاد، وأمور الغيبيات؛ فله حكم الرَّفع).
فكلامك هذا أردت به إثبات أن الذَّات اسم من أسماء الله تعالى، فاستدللت بهذا الكلام من خُبيب -رضي الله عنه-، ولذلك ذكرتَ أنَّ له حكم الرَّفع، وإلَّا فما مناسبة استدلالك هذا إذا كان إطلاقك له مِن حيث اللُّغة وأنك لا تريد به الاسم من أسماء الله تعالى؟! نسأل الله أن يعافينا مما ابتلاك به.
ثم مِمَّا يؤكِّد أنَّه أراد الاسم مِن أسماء الله تعالى؛ أنَّ أحد الإخوة طرح سؤالًا على شيخنا عادل الشُّوربَجِي -حفظه الله تعالى-، فقال: (السلام عليكم حياكم الله شيخنا الفاضل، لو تكرمتم علينا بالجواب عن هذا السؤال الذي صدر من أحد المشايخ عندنا في الجزائر يقول: إن اسم ذات الله من أسماء الله -عز وجل-؟ هل اسم الذات ثابت؟ وجزاكم الله خيرا، ونفع الله بكم)
فأجابه شيخنا -حفظه الله-بقوله: (لا يصح)، أي: لا يصح (الذَّات) اسمًا لله تعالى.
فأرسل أحد الإخوة جواب شيخنا عادل -حفظه الله- للدكتور جمعة -أصلحه الله-، وقال له: (ما تعليقكم على ذلك بارك الله فيكم؟)
فأجابه الدُّكتور جمعة: (لو تسأله هو عن قول أبي رواحة: إن كان في ذات الله مصرعي).
فالسَّائل نص في سؤاله أنَّ هذا الشَّيخ الجزائري يقول: (إنَّ اسم الذَّات مِن أسماء الله -عزَّ وجلَّ-، فلو كان الدكتور صادقا فيما ادعاه من أنه لم يقصد أنَّه اسم من أسماء الله تعالى؛ لأنكر على السَّائل سؤاله أصلًا، ولقال له: ومَن قال لك بأنِّي أقول إنَّه اسمٌ مِن أسماء الله تعالى؟ وإنَّما أقصد بالاسم كيت وكيت!
لكن الرَّجل لم يفعل ذلك، بل أقرَّ السَّائل في سؤاله ابتداءً، ولذلك طلب مِن السَّائل أن يسأل شيخنا عن قول خُبَيب في قوله: (في ذات الله مصرعي)، يعني: وماذا تقول في هذا الكلام مِن خبيب؟! أليس دليلا على ذلك؟!
ثم لمَّا اعتذر منه السَّائل بأنَّه ليس هو صاحب السُّؤال، ردَّ عليه الدُّكتور متملِّصًا مِن كون الذَّات اسمًا، فقال: (هو صفةٌ وليس اسمًا) وهذه طامَّة أخرى تبيِّن بجلاء أنَّ الدكتور يتكلم في هذا العلم بغير استحقاقٍ، ولذلك يقع في التَّخبيط والتَّخليط، ورحم الله ابن حجر إذ قال: «إذا تكلَّم المرء في غير فَنِّه أتى بهذه العجائب» [فتح الباري (3/ 584)].
وكلامه هذا أيضا يدل دلالة واضحة على أنَّه لم يقصد به الاسم مِن حيث اللغة كما زعم، بل كلامه على إثباته اسمًا أو صفةً لله تعالى، فلمَّا رأى أنَّ الشيخ عادلًا خطَّأ كونه اسمًا قال: إذن هو صفة!
والذَّات ليس اسمًا مِن أسماء الله تعالى، ولا صفةً مِن صفاته، بل هو خبَرٌ يُخبَر به عن الله تعالى كما ذكر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تعالى- ممَّا سبق نقله في الرَّدِّ السَّابق.
👍5👌1
ثمَّ مِن تلبيسه على أتباعه أنَّه زعم أنَّ إنكارنا عليه لأجل استخدامه لفظ (اسم)، وهذا غير صحيحٍ؛ فإنكارنا عليه لأجل استخدمها في سياق إثبات الأسماء والصِّفات، وإلَّا فلو كان كلامه عن باب الإخبار، وقال: (مثل اسم الذَّات)، فلن يعتَرض عليه أحدٌ، ولن يتَّهمه أحدٌ بأنَّه يُثبِته اسمًا لله تعالى، والدَّليل على ذلك أنِّي نقلتُ في ردِّي السَّابق كلام شيخ الإسلام فقلتُ: «وفي مجموع الفتاوى (6/ 142) لمَّا بيَّن أنَّ الله لا يدعى إلَّا بالأسماء الحسنى قال: (وأما الإخبار عنه: فلا يكون باسم سيِّئٍ؛ لكن قد يكون باسمٍ حسنٍ أو باسمٍ ليس بسيِّئٍ وإن لم يُحكَم بحُسنه، مثل: اسمِ «شيء» و«ذات» و«موجود»؛ إذا أريد به الثابت ... »إلخ.
فشيخ الإسلام لمَّا ذكر ضابط ما يُخبَر به عن الله تعالى، ذكر مثالا على ذلك، فقال: (مثل اسم شيء، وذات ...) إلخ فهل يَفهم منه طالبُ علمٍ شمَّ رائحة العلم أنَّه يريد بقوله (مثل اسم) أنَّه اسمٌ مِن أسماء الله تعالى، وهو يقرِّر أنَّه مِن الأخبار؟! حاشا وكلَّا.

من (الرجوع عن الخطأ بين أئمة السلف وأدعياء الخلف -الدكتور جمعة أنموذجا-)
👍10
💥عماد رفعت ليس على الجادة
تحذير الشيخ عادل الشوربجي حفظه الله من عماد رفعت
👍13👌4
24- شيخنا هل الشيخ عماد رفعت المصري ممن تنصحنا بالاخذ عنهم وجزاك الله خيرا
Forwarded from الدَّعوَةُ السَّلَفِيَّةُ فِي الجَزَائِرِ (أبو زينب ساعد زنيخري)
هل نحن نعرف أن هناك عماد رفعت آخر يسكن في حدائق القبة ودلسنا على الشيخ عادل حتى تكلم فيه فصرنا بهذا مدلسة
أم أنها  شهوة الشتم والسب وإنفاذ الغضب واستحكام الكذب فيكم حتى اختلط بلحمكم وشحمكم وعظمكم وصار بضاعتكم بعد إفلاسكم
فالحمد لله الذي عافانا مما ابتلاكم
وهلا سألتم الشيخ عادل عن حكم إطلاق اسم الذات على الله وهلا تبعتم جوابه المنشور
وطالبتم شيخكم بالتوبة

لقد أسمعت لو ناديت حيا
ولكن لا حياة لمن تنادي
نار لو نفخت بها أضاءت
ولكن أنت تنفخ في رماد
👍6
Forwarded from الدَّعوَةُ السَّلَفِيَّةُ فِي الجَزَائِرِ (أبو زينب ساعد زنيخري)
👆👆👆👆
وهذا على فرض صحة محادثتكم مع الشيخ عادل فأنتم غير مؤتمنين
Forwarded from الدَّعوَةُ السَّلَفِيَّةُ فِي الجَزَائِرِ (أبو زينب ساعد زنيخري)
تواصل أحد إخواننا مع الشيخ عادل الشوربجي
وتأكد أنه لم يقصد بتحذيره عماد رفعت الجمعاوي بل قصد آخر يشبهه في الاسم

ولا يعني هذا أننا دلسنا على الشيخ كما زعمته قناة الليل الحالك وكوخ الفتن المتهالك فأنى لنا أن نعلم بوجود عماد رفعت آخر وهو غير معروف لا في الواقع ولا في المواقع
ولكن إساءة الظن هو دأب الحدادية الكذابين الذين ينظرون إلى الناس بعين طبعهم

إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه
وصدق ما يعتاده من توهم
👍6
2025/10/24 03:39:58
Back to Top
HTML Embed Code: