🔖
هذا الليل أوسع من حزنك ، توضّأ واغسل شُحوبك، زمِّل قلبك الباكي قرءانًا، الوتر فِي ساعات الليل المتأخرة عطيه من اللّه لمغفرة ذنوبنا، فأنحنوا لرب العباد ولو بركعة
هذا الليل أوسع من حزنك ، توضّأ واغسل شُحوبك، زمِّل قلبك الباكي قرءانًا، الوتر فِي ساعات الليل المتأخرة عطيه من اللّه لمغفرة ذنوبنا، فأنحنوا لرب العباد ولو بركعة
مساؤكم رحمة من الله
تأمّلوا هذا الحديث :
"حتى الشوكة تشوكه"
فما بالكم بالمصيبة والمرض والوجع
والفقد وكل أنواع الابتلاءات؟
كلّما زاد يقينك وآمنت بأن في الابتلاء
تكفير للذنوب والخطايا، كلّما استقرّت
الطُمأنينة في قلبك، وتلذذت بكلّ وجع
يُصيبك
خُذ نفسًا عميقًا وقل : الحمدُ لله
تأمّلوا هذا الحديث :
"حتى الشوكة تشوكه"
فما بالكم بالمصيبة والمرض والوجع
والفقد وكل أنواع الابتلاءات؟
كلّما زاد يقينك وآمنت بأن في الابتلاء
تكفير للذنوب والخطايا، كلّما استقرّت
الطُمأنينة في قلبك، وتلذذت بكلّ وجع
يُصيبك
خُذ نفسًا عميقًا وقل : الحمدُ لله
قالَ رسولُ اللّٰهِ ﷺ:
«صِيامُ يومِ عاشُوراءَ، إِنِّي أحْتَسِبُ على اللهِ أنْ يُكَفِّرَ السنَةَ التِي قَبْلَهُ».
• قال ابن عباسٍ رضي الله عنهما:
"ما رأيتُ النبيَّ ﷺ يتحرَّى صيام يوم فضَّله على غيره إلا هذا اليوم، يوم عاشوراء".
وقال الزهريُّ حاضًّا على صيامه حتى في السفر: (رمضان له عدة من أيام أخر، وعاشوراء يفوت)، ونصَّ الإمام أحمد على أنه يُستحبُّ أن يُصام في السفر.
«صِيامُ يومِ عاشُوراءَ، إِنِّي أحْتَسِبُ على اللهِ أنْ يُكَفِّرَ السنَةَ التِي قَبْلَهُ».
• قال ابن عباسٍ رضي الله عنهما:
"ما رأيتُ النبيَّ ﷺ يتحرَّى صيام يوم فضَّله على غيره إلا هذا اليوم، يوم عاشوراء".
وقال الزهريُّ حاضًّا على صيامه حتى في السفر: (رمضان له عدة من أيام أخر، وعاشوراء يفوت)، ونصَّ الإمام أحمد على أنه يُستحبُّ أن يُصام في السفر.
﴿وَلَقَدۡ نَعۡلَمُ أَنَّكَ یَضِیقُ صَدۡرُكَ بِمَا یَقُولُونَ﴾
ما أروع هذه الآية على قلوب المؤمنين!
إن جزءًا كبيرًا من همومك ينزاح عن صدرك بمجرد أن تشكوه لمن تحب، فكيف إذا كانت الشكوى لرب العالمين؟
والأرحم بك من أبيك وأمك والناس أجمعين!
فكيف إذا أخبرك أنه يعلم تفاصيل ما في نفسك، حتى قبل أن تنطق به؟
أحيانا..
تشكو لأحدهم فتقول له في حديثك:
يا أخي .. افهمني!
مع الله ربك، أنت لا تحتاج إلى أن تقول:
يا رب.. افهمني!
ألا ما أرحم الرب، وألطفه بالعبد!
تصبحون على حُبّ الله وكلّ عمل يقرّبنا إلى حُبّه
ما أروع هذه الآية على قلوب المؤمنين!
إن جزءًا كبيرًا من همومك ينزاح عن صدرك بمجرد أن تشكوه لمن تحب، فكيف إذا كانت الشكوى لرب العالمين؟
والأرحم بك من أبيك وأمك والناس أجمعين!
فكيف إذا أخبرك أنه يعلم تفاصيل ما في نفسك، حتى قبل أن تنطق به؟
أحيانا..
تشكو لأحدهم فتقول له في حديثك:
يا أخي .. افهمني!
مع الله ربك، أنت لا تحتاج إلى أن تقول:
يا رب.. افهمني!
ألا ما أرحم الرب، وألطفه بالعبد!
تصبحون على حُبّ الله وكلّ عمل يقرّبنا إلى حُبّه
وحدكَ تعلم أننا نباري الأقدار بالرضا، اللهّم فإن جاءت أثقل من ذي قبل فاكفنا بمعيّتك واشملنا برحمتك، وهوّن علينا بالصبر، وأملنا وبصرنا من ورائها خيرًا، وبلغنا رضاك ولا تكلنا لأنفسنا طرفة عينٍ برحمتك نستغيث
عَوَّدتَني الجميلَ ولم تَزَلْ يا رَبِّ
تَغمُرُني بعَفوِكَ في الخَطَا والذَّنبِ
ما خِبتُ يومًا في رجَائي نحْوَكُمْ
أبصرتُ نورَك في دُجايَ وفي الكَربِ
جُرحي إذا ناداك يَشفيه الرِّضا
وصَدى الدعاءِ يَعودُ بالبُشرى القَربِ
كم ذلّ قلبي ثمّ عادَ معترفًا
بذنوبه، فرأى التّجاوُز والرّحبِ
فأحبَبْتُ عَفوكَ إذْ يفيضُ كمَطرَةٍ
ترتادُ أرضَ الخافقينِ بلا عتبِ
يا ربُّ قد ضاقتْ بيَ الدنيا فهل
إلّاكَ مَن يُرجى إذا ضاقَ السّببِ؟
أدعوكَ والقلبُ الكسيرُ رجاؤهُ
أنْ تَمنحَ الآمالَ من غيرِ تعبِ
عودتني الجميلَ فزدْني رحمةً
يا واسعَ الإحسانِ يا خالقَ الرّحب
تَغمُرُني بعَفوِكَ في الخَطَا والذَّنبِ
ما خِبتُ يومًا في رجَائي نحْوَكُمْ
أبصرتُ نورَك في دُجايَ وفي الكَربِ
جُرحي إذا ناداك يَشفيه الرِّضا
وصَدى الدعاءِ يَعودُ بالبُشرى القَربِ
كم ذلّ قلبي ثمّ عادَ معترفًا
بذنوبه، فرأى التّجاوُز والرّحبِ
فأحبَبْتُ عَفوكَ إذْ يفيضُ كمَطرَةٍ
ترتادُ أرضَ الخافقينِ بلا عتبِ
يا ربُّ قد ضاقتْ بيَ الدنيا فهل
إلّاكَ مَن يُرجى إذا ضاقَ السّببِ؟
أدعوكَ والقلبُ الكسيرُ رجاؤهُ
أنْ تَمنحَ الآمالَ من غيرِ تعبِ
عودتني الجميلَ فزدْني رحمةً
يا واسعَ الإحسانِ يا خالقَ الرّحب