✨

صباح الخير
وبعد:

لا تنتظر أن تصير خبيراً لتبدأ؛ فالعلم يبدأ بخطوة خجولة، وقد قال ابن عباس رضي الله عنهما: “ذللتُ طالباً، فعززتُ مطلوباً.


✨

✨

حضرت اليوم صباحاً مناقشة فاخرة، ورسالة متقنة، تحمل بين صفحاتها جهد الأعوام، وسهر الليالي، وثقة الباحثة بعلمها..
وقد نالت من الثناء ما يليق بجمالها، ومن الإعجاب ما يوازي بريقها..

مبارك لكِ يا تغريد هذا الإنجاز البهيّ،
ومبارك ارتقاءك في سُلَّم المجد بحصولك على الماجستير..🎊🎊

✨

✨



قرأتُ بالأمس هذه التُّحفة، فلامست غلاف قلبي، ويكأن كل كلمة من هذا الكتاب تخاطبي شخصياً، وتشدّ على يديَّ، وتمنحني المزيد من الشغف..
كلمات بهيَّة سلسة، مختصرة، ومفيدة جداً، حريّ بكل باحث أن يقرأها بقلبه، ويعيها بعقله..
وزاد هذا الجمال روعة التصميم، ودقَّة التنسيق، وحُسن اختيار الألوان..

لا تنسَ قراءة هذا الكتاب👆🏻: (معالم الإنجاز البحثي)
ولا تضعه في الرسائل المحفوظة فيُنسى.. ):


✨

✨

ماذا يفعلُ الباحثون في هذا الوقت..؟

✨

✨

👆🏻

سؤال أظن يتكرر في أذهان الكثير..
كيف تكون داعمة له، وكيف يكون داعم لها..

كالعادة الإجابة الشافية عند #المحزم_المليان

✨

✨

كيف تختار موضوع رسالتك..؟
د. عبد الله العمري

مقال موجه لكل باحث، يرسم له ملامح الاختيار الصحيح للمواضيع البحثية..


#مقال

✨

✨

"ولـي نـظـرٌ عـالٍ ونـفـسٌ أبـيـةٌ 
مُـقـاماً علـى هـام المجـرة تطـلـبُ

وعـنديَ آمال أريـد بلوغـها 
تضيع إذا لاعبتُ دهري وتذهبُ.."

#صباح_الخير

✨

✨

قريباً -بإذن الله- الإصدار الجديد من:
أجندة باحث ١٤٤٧ هـ 🎊

في عامها الرابع على التوالي..


✨

✨

#صباح_الخير للشغوفين كثيراً، للطموحين أبداً، للماضين خلف أحلامهم بثبات..
المجد للسَّاعين خلف المجد، أما الراضون بالقليل فليبقوا حيث هم.. 🔥


✨

✨

كثيراً ما يظن الباحث أن مشكلته مع الوقت ترتبط فقط بضخامة المهام أو طول الرسالة، بينما في الحقيقة أن الوقت يتسرب في تفاصيل صغيرة لا يُنتبه لها، لكنها مع الأيام تحدث فرقاً وأثراً كبيراً على الإنجاز..

▫️ومن العادات الصغيرة التي تسرق وقت الباحث دون أن يشعر:

▪️تصفح الجوال بحجة استراحة قصيرة، ثم تمتد الدقائق وتضيع الساعات.
▪️فتح عدد كبير من الصفحات أو الكتب بلا ترتيب، فيغرق بينها ويضيع تركيزه.
▪️المبالغة في ترتيب المكتب أو تنظيم الملفات كوسيلة لا واعية للهروب من المهام الأصعب، (وهذه من أشهر صفات الباحث) (:
▪️تأجيل البدء في أصعب أجزاء البحث بحجة “الاستعداد النفسي” الذي لا يأتي أبداً مع الانتظار السلبي.
▪️التفكير المبالغ فيه قبل كل خطوة، وقضاء وقت طويل في التردد بين “أبدأ أم لا؟”، “أي جزء أكتب؟”
▪️إدمان جلسات التخطيط على حساب جلسات التنفيذ، وكثرة كتابة خطط ومخططات جميلة، دون الشروع الحقيقي في العمل اليومي. (وفي أجندة باحث كفيناك هذا العناء، اكتب ونفذ فقط) 🙃


ولو تأمل الباحث في مجموع هذه الدقائق المهدورة يومياً، لاكتشف أنها قد تصنع فارقاً حقيقياً في إنجازه وتقدُّمه..
إدارة الوقت ليست في المشاريع الكبيرة وحدها، بل تبدأ من الانتباه لعادات صغيرة تتكرر كل يوم.

✨