إذا اصطفاك الله بحبّه، لن ترى محبّة العالم كله شيئاً يذكر
ولن تهمك قلوب البشر، لأن حُبّ الله يكفيك ويغنيك ويطمئن فؤادك ويشرح صدرك ، وكل شيء سيصبح مختلفاً في ناظريك، فالله قد تكفل بجوارح وقلوب من أحبهم، وحُبّ الله هو الأمان الحقيقي الذي لا خوف فيه
- فاللهم حُبّك."
ولن تهمك قلوب البشر، لأن حُبّ الله يكفيك ويغنيك ويطمئن فؤادك ويشرح صدرك ، وكل شيء سيصبح مختلفاً في ناظريك، فالله قد تكفل بجوارح وقلوب من أحبهم، وحُبّ الله هو الأمان الحقيقي الذي لا خوف فيه
- فاللهم حُبّك."
كلما تذكرت كيف خُذل يوسف عليه السلام من أقرب
الناس له أشد الخذلان, وكانوا في ذلك سببًا لتتويجه ملكًا
آمنت أن الرحيم يتبع توالي الخيبات والخذلان بأعظم الفرج
والتيسير والتمكين, وآمنت بأن لحظات الفرح يمسح بها الرحيم قلبك، لتُنسينا سنين الشقاء وكأنها لم تحدث أبدًا وآمنت أن التوكل يحقق المستحيل
الناس له أشد الخذلان, وكانوا في ذلك سببًا لتتويجه ملكًا
آمنت أن الرحيم يتبع توالي الخيبات والخذلان بأعظم الفرج
والتيسير والتمكين, وآمنت بأن لحظات الفرح يمسح بها الرحيم قلبك، لتُنسينا سنين الشقاء وكأنها لم تحدث أبدًا وآمنت أن التوكل يحقق المستحيل
الإنسان الشَكُور الذي ينبض قلبه بالامتنان دومًا؛ ستجدهُ مُتنعِّمًا بالرِضا، فهو يستشعر النِعَم من حوله مهما كانت بسيطة، ويرى في الأقدار باختلافها خير، إن جرَت الرياح بما لا يريد قال: لعلّ في الأمر خيرة، وإن جاءهُ ما يريد شكر الوهّاب فازدادَت في حياته الأرزاق.
"المُحافظة على المزاج الحلو الرايق يعتبر أولوية في الحياة،
ضروري تهمّش وتطنّش ولا تهتم كثيرًا لتكون بنفسية طيبة، لا تضع الأشياء أعلى من قدرها ولا تُعطيها أهمية كبرى، من مشَى على مبدأ المُسايرة والتجاهل واللامبالاة عرف مواطن الراحة وسَكَن إليها؛ وفعلًا لا شيء يستحق الأخذ من صحتك."
ضروري تهمّش وتطنّش ولا تهتم كثيرًا لتكون بنفسية طيبة، لا تضع الأشياء أعلى من قدرها ولا تُعطيها أهمية كبرى، من مشَى على مبدأ المُسايرة والتجاهل واللامبالاة عرف مواطن الراحة وسَكَن إليها؛ وفعلًا لا شيء يستحق الأخذ من صحتك."
"اللهم ارزقني رزق لم أتوقعه و خير لم أفكر به و تحقيق أمنيات ظننت يوماً أنها مستحيلة وإستجابة دعوات أكررها دائماً و هب لي ما أتمنى وما أريد يالله."