"زيادة ثانية مرتقبة في الرواتب قبل نهاية العام.. ووزارة المالية تؤكد التزامها بتحسين الدخل"
#عامر_هويدي | خاص :

أكد إسماعيل المقبل، مسؤول المكتب الإعلامي في وزارة المالية، أن الحكومة السورية تعتزم تنفيذ زيادة جديدة على الرواتب والأجور قبل نهاية العام الجاري، وذلك في إطار خطة تدريجية تهدف إلى تحسين المستوى المعيشي ومواكبة معدلات التضخم.

وأشار المقبل إلى أن الزيادة الأخيرة التي أقرتها الحكومة، ورفعت الرواتب من 200-300 ألف ليرة (ما يعادل 20-30 دولارًا) إلى 900 ألف - مليون ليرة (90-100 دولار)، كانت خطوة أولى نحو تحسين واقع الدخل، مؤكدًا أنها لم تخضع لأي ضرائب وهو ما يجعل أثرها "ملموسًا ومباشرًا" لدى المواطنين.

ورغم اعترافه بأن هذه الزيادة لا تلبي كل الاحتياجات المعيشية، أوضح المقبل أن الزيادات القادمة ستكون جزءًا من سياسة مالية مدروسة، تستهدف التخفيف من الأعباء الاقتصادية التي يواجهها المواطن السوري.

الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير مواقع عسكرية جنوب سوريا

الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير مواقع عسكرية جنوب سوريا

قال الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد إنه دمر مواقع عسكرية عدة جنوبي سوريا زعم أنها تابعة لنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، رغم مرور نحو 7 أشهر على سقوطه.

وأوضح الجيش في بيان أن قوات لواء الجبال "810" التابع له تواصل أنشطتها في منطقة جنوب سوريا، وتدمر مواقع أمامية عدة لجيش النظام السوري المخلوع في قمة جبل الشيخ الذي لا يبعد عن العاصمة دمشق سوى نحو 35 كيلومترا.

وأضاف أنه خلال أحد النشاطات دمرت قوات كتيبة الاحتياط التابعة للواء 810 بالتعاون مع الوحدة الهندسية الخاصة يهلوم مواقع عدة، دون توضيح طبيعتها.

وزعم الجيش أن "هذه المواقع شكلت تهديدا مباشرا لمواقع الجيش الإسرائيلي في منطقة جبل الشيخ".

كما ادعى أنه "يشن عمليات استباقية في جنوب سوريا، لحماية أمن مواطني إسرائيل وسكان هضبة الجولان (السوري المحتل) بشكل خاص".

ولم يصدر تعقيب من الجانب السوري حتى الآن، لكن دمشق أكدت مرارا إدانتها الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة، معربة عن التزامها باتفاقية فصل القوات الموقعة مع تل أبيب عام 1974.

ومنذ عام 1967 تحتل إسرائيل معظم هضبة الجولان السورية، واستغلت الوضع بعد إسقاط نظام الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، فاحتلت المنطقة السورية العازلة وتوغلت في محافظتي القنيطرة وريف دمشق، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974، كما احتلت جبل الشيخ الإستراتيجي.

ورغم أن الإدارة السورية الجديدة لم تهدد إسرائيل بأي شكل من الأشكال فإن الأخيرة شنت منذ الإطاحة بنظام الأسد غارات جوية على سوريا، فقتلت مدنيين ودمرت مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري، إضافة إلى توغلها في محافظتي القنيطرة وريف دمشق.

#خبر_حصري | المحلل السياسي داوود السيد :

مظلوم عبدي إلى دمشق الأسبوع القادم لتسليم ملفات حساسة أو مواجهة اجتثاث عسكري

كشف الأستاذ داوود السيد في تصريح خاص أن قائد ميليشيا "قسد" مظلوم عبدي سيتوجه الأسبوع القادم إلى دمشق، في زيارة حاسمة لتقديم ملفات مهمة تتعلق بـ"الإرهاب، وسجون قسد، والعلاقة مع التحالف الدولي"، للحكومة السورية.

وبحسب السيد، فإن أمريكا أبلغت قيادة "قسد" بشكل واضح أن استمرار المماطلة سيؤدي إلى تحرك عسكري واسع يجري التحضير له، ويهدف إلى اجتثاث قسد وكوادر قنديل من المنطقة بشكل نهائي.

الخطوة المرتقبة تأتي في ظل تصاعد التوترات، وضغوط دولية وإقليمية لإعادة ضبط المشهد الأمني والعسكري في شمال شرق سوريا.
#عامر_هويدي

#خبر_حصري | المحلل السياسي داوود السيد :
مظلوم عبدي إلى دمشق الأسبوع القادم لتسليم ملفات حساسة أو مواجهة اجتثاث عسكري
كشف الأستاذ داوود السيد في تصريح خاص أن قائد ميليشيا "قسد" مظلوم عبدي سيتوجه الأسبوع القادم إلى دمشق، في زيارة حاسمة لتقديم ملفات مهمة تتعلق بـ"الإرهاب، وسجون قسد، والعلاقة مع التحالف الدولي"، للحكومة السورية.
وبحسب السيد، فإن أمريكا أبلغت قيادة "قسد" بشكل واضح أن استمرار المماطلة سيؤدي إلى تحرك عسكري واسع يجري التحضير له، ويهدف إلى اجتثاث قسد وكوادر قنديل من المنطقة بشكل نهائي.
الخطوة المرتقبة تأتي في ظل تصاعد التوترات، وضغوط دولية وإقليمية لإعادة ضبط المشهد الأمني والعسكري في شمال شرق سوريا.
#عامر_هويدي

حلقة جديدة 7/6‏/2025 الصحفي #عامر_هويدي #ديرالزور #تيكتوك #الحسكة #الرقة

رابط الحلقة على يوتيوب :
https://www.youtube.com/watch?v=TFOuwMfZZ2c

https://www.youtube.com/watch?v=TFOuwMfZZ2c

"قسد" تستخدم المياه كسلاح: تجفيف نهر جقجق عن قرى عربية جنوب شرق القامشلي

القامشلي – راصدينا :
في خطوة تعكس توجهاً ممنهجاً للعقاب الجماعي والتمييز الجغرافي والعرقي، أقدمت "الإدارة الذاتية" التابعة لميليشيا "قسد" على قطع مياه نهر جقجق عن عدد من القرى العربية الواقعة جنوب شرق مدينة القامشلي، عبر إقامة سدود ترابية كبيرة على سدة "سيفان"، السدة الرئيسية التي تنظم توزيع المياه في المنطقة.

القرى المتضررة من القرار هي: خربة عمو، العويجة، الحميرة، أبو حمزة، الرشوانية، جركو، علايا، وجرمز، وهي تعتمد بشكل شبه كلي على مياه النهر في الزراعة، خاصة زراعة المحاصيل العلفية والمراعي الصيفية الضرورية للماشية، إضافة إلى تغذية الآبار السطحية المنتشرة في تلك المناطق.


يأتي هذا الإجراء في ظل ارتفاع كبير في درجات الحرارة وموجة جفاف تضرب المنطقة منذ أسابيع، ما يهدد مصادر رزق المئات من العائلات التي تعتمد على الزراعة وتربية المواشي. الأخطر من ذلك، هو التهديد المباشر لمياه الشرب بعد نضوب الآبار السطحية التي كانت تتغذى على مياه النهر عبر النضح، ما ينذر بكارثة إنسانية.

في محاولة لتبرير القرار، صرّح رئيس هيئة البيئة في "الإدارة الذاتية"، المدعو محمد أحمي، بأن المياه ملوّثة ولا تصلح للزراعة، وهو ادعاء وصفه سكان المنطقة بالمضلل، مؤكدين أن محاصيلهم لا تشمل الخضروات كما زُعم، بل تقتصر على العلف والباوانات المخصصة للماشية، وهي لا تحتاج إلى مياه بنفس معايير نقاوة مياه الشرب أو ري الخضراوات.

الأكثر إثارة للريبة أن قطع المياه لم يشمل جميع المناطق، بل استمرت المياه في التدفق إلى أراضٍ زراعية تقع في منطقة تل الحاج بدر، وهي أراضٍ مملوكة للدولة السورية كانت قد استولت عليها شخصيات نافذة في "قسد" بعد عام 2012، وأقامت فيها مشاريع زراعية خاصة.

القرى المتضررة تسكنها عشائر عربية كبيرة كـالغنامة، زبيد، البكارة، الجوالة، البو عاصي والعساف، مما يثير تساؤلات خطيرة حول خلفيات القرار، وسط اتهامات مباشرة للإدارة الذاتية باتباع سياسات تمييز وتضييق ضد مناطق لا توالي مشروعها السياسي.

تحويل المياه – أحد أبسط الحقوق الإنسانية – إلى أداة للضغط والسيطرة، يعدّ انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان ومخالفة للمواثيق الدولية التي تجرّم حرمان المدنيين من الموارد الأساسية. استخدام "قسد" لهذا الأسلوب يكشف زيف الشعارات التي ترفعها حول "الديمقراطية" و"العدالة الاجتماعية"، ويعيد إلى الأذهان ممارسات أنظمة استبدادية لطالما انتقدتها.


ما حدث في القامشلي ليس مجرد خلل إداري، بل فعل يستوجب تحقيقاً دولياً ومحاسبة من يقف وراءه. فالتغاضي عن استخدام المياه كسلاح تمهيد لممارسات أشد قسوة في المستقبل، و"من يجفف النهر اليوم، لن يتردد في إشعال الحرب غداً".
#عامر_هويدي

قائد الأمن الداخلي في محافظة #دير_الزور العقيد "ضرار الشملان" بعد انتهاء العملية الأمنية في مدينة البوكمال وريفها :

📌قوى الأمن الداخلي نفذت حملة أمنية في البوكمال أسفرت عن توقيف أكثر من 50 مطلوباً بقضايا متنوعة واعتقال عدد من الأفراد المرتبطين بميليشيا الحـ ـرس الثـ ـوري الإيـ ـراني

📌المراكز الأمنية في البوكمال مفتوحة على مدار الساعة لاستقبال الشكاوى والبلاغات

📌الحملة جاءت بالتعاون الوثيق مع الشرفاء ضمن مسار متواصل لملاحقة كل من يعبث بالأمن والاستقرار

القامشلي – خاص | انفجار قوي يهز قرى الدمخية و #أبو_راسين جراء تدريبات عسكرية مشتركة

هزّ انفجار عنيف مساء أمس قرى الدمخية وأبو راسين الواقعتين قرب مدينة #القامشلي، ما أثار حالة من الهلع بين السكان المحليين.

وبحسب مصادر ميدانية، فإن الانفجار ناجم عن تدريبات عسكرية نفذتها ميليشيا "قسد" بمشاركة عناصر من فلول النظام السابق، في إطار تحضيرات ميدانية يشهدها ريف المدينة منذ أسابيع.

ويأتي هذا التطور في ظل تصاعد التوترات الأمنية والميدانية في مناطق شمال شرق سوريا، وسط أنباء عن ترتيبات عسكرية يجري الإعداد لها في المنطقة.
#عامر_هويدي

#ديرالزور | اتفاقيتان نوعيتان لتحسين الواقع الخدمي والديني في المحافظة

في خطوة إيجابية نحو تعزيز الخدمات الأساسية وإعادة إعمار البنية التحتية في محافظة دير الزور، تم توقيع اتفاقيتين للتعاون بين مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك، ومنظمة "أنصار الخيرية"، وذلك بالتنسيق مع مكتب تنسيق العمل الإنساني (هاك).

- الاتفاقية الأولى تقضي بإنشاء فرن آلي في بلدة بقرص، لتأمين مادة الخبز وتحسين الواقع المعيشي للأهالي، في إطار دعم الأمن الغذائي بالمنطقة.

- أما الاتفاقية الثانية، فتهدف إلى ترميم خمسة مساجد في مدينة دير الزور، ضمن خطة شاملة لإعادة تأهيل دور العبادة، وهي:

مسجد الإمام الشافعي

مسجد مصعب بن عمير

جامع الشهداء

جامع بلال

جامع الحبيب المصطفى

ويأتي هذا التعاون ضمن جهود مستمرة لإعادة الحياة إلى طبيعتها في دير الزور، وتوفير بيئة أكثر استقرارًا وخدمة لأهلها.
والخير قادم بإذن الله.

بعملية أمنية محكمة ودقيقة التنفيذ، تمكَّنت قيادة الأمن الداخلي في محافظة اللاذقية بالتعاون مع مجموعة من الفرقة 50 التابعة لوزارة الدفاع من إلقاء القبض على العقيد المجرم عمار محمد عمار، أحد مجرمي الحرب العاملين في ما يسمى "جهاز أمن الدولة" زمن النظام البائد، والذي عمل في فرع "الخطيب" ثم تسلم رئاسة فرع الأربعين سيئ السمعة.

ويُعدّ المجرم من المتورّطين في الانتهاكات الممنهجة ضد السوريين داخل فرع الأربعين، الذي ارتبط اسمه على مدى سنوات بجرائم التعذيب والاختفاء القسري.

وقد جرى تحويله إلى القضاء المختص لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه.