انه الليل مجددآ
وما يصحبة من أرق،
من كوابيس،
وذكريات...
وما يصحبة من أرق،
من كوابيس،
وذكريات...
بداخلي فجوة ما تفصلني عن النقاء دائمآ ، تمنعني من ان أكمل شيئآ .
لإثرها ;
فإنه لابد أن يكون هناك نقصآ في كل ما أفعله، في العبادات، والانسانية، العلاقات ، الاهداف، الرغبة في الحياة بأشكالها المتعددة ،
بداخلي نقص ما ،
يجعل رائحة تشبة رائحة الشر''
تفوح من أعماقي دائمآ.
لإثرها ;
فإنه لابد أن يكون هناك نقصآ في كل ما أفعله، في العبادات، والانسانية، العلاقات ، الاهداف، الرغبة في الحياة بأشكالها المتعددة ،
بداخلي نقص ما ،
يجعل رائحة تشبة رائحة الشر''
تفوح من أعماقي دائمآ.
أنت ما أحب ومالا أحب، ما أجهد في بنائه ثم أدير له ظهري.
"أنا ألفُ طفلٍ داخلي
كلٌّ يكابد وحده
زمن الفطام .
كلٌّ يكابد وحده
زمن الفطام .
لاكنه لم يضع مسافات، وضع حجرآ وسد هذا الطريق إلى الأبد.
"واحدًا ، واحدًا ترحلونَ.بمن سأبرهن للبعد اني قوي .
وصلتَ متأخرًا، متأخرًا جدًا كأقتراح لونٍ جميل لكنّ اللوحة جفت وأغلقت بروازها منذ زمنٍ بعيد
من يداوي الخيبات في صٍدِري؟ من يشق طريقه لقلبي ويضمد جراحه من يعتذر عنها نيابه ؟
من سيعتذر عن حزني هذا وسأعفُ عنه !
من سيعتذر عن حزني هذا وسأعفُ عنه !
احتاج وبشده ل شخص يقراء علي آيات السكينہ أن يقول (ولربك ف اصبر )
عله ينتشلني من وعثاء الحياة .
عله ينتشلني من وعثاء الحياة .
حصل خِلاف بين ابن الجوزي وزوجته
فتركت البيت، ورغم الخلاف إلا أنها كانت تحضر مجلس العلم الخاص به،
وذات يوم حضرت الدرس وجلست خلف امرأتين طويلتين فلم يتمكن من رؤيتها،
فقال:
أيا جبلين من بشر
أزاحا النور عن بصري
سألتكما بِـربكما
قليلا كي أرى قمري
فتركت البيت، ورغم الخلاف إلا أنها كانت تحضر مجلس العلم الخاص به،
وذات يوم حضرت الدرس وجلست خلف امرأتين طويلتين فلم يتمكن من رؤيتها،
فقال:
أيا جبلين من بشر
أزاحا النور عن بصري
سألتكما بِـربكما
قليلا كي أرى قمري
كيف تبدو الاشياء غريبة جدآ، مغرية جدآ عند رؤيتك لها وانت تغادر !
كأنك لاتعرفها ،وكأنها لاتعرفك !
تمامآ كغرابة منظر مدينتك من على مقعد الطائرة ، عندما تشعر حينها برغبة هستيرية لرمي نفسك من هناك ، طاقة تشبه المغناطيس تجذبك للعودة ، تشبه الرغبة التي تجذب الفراشات للنار .
كأنك لاتعرفها ،وكأنها لاتعرفك !
تمامآ كغرابة منظر مدينتك من على مقعد الطائرة ، عندما تشعر حينها برغبة هستيرية لرمي نفسك من هناك ، طاقة تشبه المغناطيس تجذبك للعودة ، تشبه الرغبة التي تجذب الفراشات للنار .
أعترف أنني لست مستعدآ للموت، ليس تمسكآ مني بالحياة . ولكن لأنني وصلت بذالك الحزن الجارف العميق الى عاطفة متطرفة أخرى ، لقد وصلت بمرارتي وخيبتي حد الطمأنينة والسعادة المبهمه ، فلقد تعلمت ان أسخر من استفزاز الاشياء لي، وأقابل تلك المواجهة مع الذاكرة بشيئ من التهكم المُر .
في مواسم الخيبة ، تصبح الذاكرة مشروبآ مُرآ يُبتلع دفعة واحدة ، بعد ماكان حلمآ مشتركآ يُحتسى على مهل .