الجّميع يُعاني من الجّميع ، الجّميع ضحية الجّميع ، الجّميع يعلم أنه لا ثقه في الجّميع ، الجّميع أشرار في نظر الجّميع !
- فمن نحنُ ، و من هُم!'
- فمن نحنُ ، و من هُم!'
هل بإمكان الحُب أن يعود الى صداقه ؟
وهل بإمكان القلب أن يحتمل ذلك ؟
وهل بالإمكـان نسيان كُل الذكريات ؟
هذه الأســئله مؤلمه لمن يُعاني هذا الشعور … !
وهل بإمكان القلب أن يحتمل ذلك ؟
وهل بالإمكـان نسيان كُل الذكريات ؟
هذه الأســئله مؤلمه لمن يُعاني هذا الشعور … !
وأنا انتظر طيــلة يومي ، حامل هاتفي في يدي عسى ان تصل رسالتك لتعود اليَّ بهجتي ، والحنين يغمر قلبي وعيني ،،، ولـكنَّكِ لم تأتي… !
أخذت ملازم دراستي ، عازم على الذهاب الى الرفاق لقرائة دروسي ، وبينما الاصدقاء يتناقشون ويتبادلون الكلام… انا مُتمعن بدروسي ، وفجأه تخطر في بالي مجدداً ، أدعُ تلك الكتب جانباً وبكل شوق آخذ نفس عميق ، أصدقائي ينظرون اليَّ ويسألون ،، ما خطبُكـ ؟ ماذا يحوم في رأسك ؟ كالعاده أجيب بإبتسامه إصطناعيه ( لاشيء ☺️ ) .
أقول لاشيء بينما كل شيء في جسدي يقولك أنتِ… 🌹❤️
أخذت ملازم دراستي ، عازم على الذهاب الى الرفاق لقرائة دروسي ، وبينما الاصدقاء يتناقشون ويتبادلون الكلام… انا مُتمعن بدروسي ، وفجأه تخطر في بالي مجدداً ، أدعُ تلك الكتب جانباً وبكل شوق آخذ نفس عميق ، أصدقائي ينظرون اليَّ ويسألون ،، ما خطبُكـ ؟ ماذا يحوم في رأسك ؟ كالعاده أجيب بإبتسامه إصطناعيه ( لاشيء ☺️ ) .
أقول لاشيء بينما كل شيء في جسدي يقولك أنتِ… 🌹❤️
لم أتمنىٰ يومًا الإنتقام من رَفيق...لاأنكُر أن أفكاري كانت صَحيحة لكنها بريئة! فكانت الفكرة تتمحور حَول أذيه نفسي لجعل ضَميره يحيى! كنتُ أنتقم من نفسي لأجل غيري.
“ كانت لدّي قدرة هائلة على البكاء و فقدتُها ، كان لدّي قدرة هائلة على الغضب و فقدتُها ، كانت لدّي قدرة هائلة على الحديث و فقدتها ، كانت لدّي قدرة هائلة على العتاب و فقدتُها . لم يتبقّ لي من كل ذلك سوى التركيز ، أركّز في كل شيء ولا أبكي و لا أغضب ، ولا أتحدث ، ولا أعاتب .”
"يعيبني أنني لا أنسى، كل المواقف تُطبع على قلبي، في كل مرة أتذكرها يعود لي نفس الشعور الذي أحسستُه حينها"
"آسف جداً، حينما أقوم بتصرفات غير متوقعه، أنا أيضاً تتعثر بي الظرُوف وتخذلني الكثير من الأشياء."
"واعلم أنك في سن العشرين ستتنازل عن بعض أحلامك وتبني غيرها، وأنك ستبكي كثيرًا في الخفاء لسببٍ مُهم و آخر تافه جدًا، ستُفصح عن رُبع ما فيك وتُخبِّئ ثلاثة أرباعه، وأنهُ مهما كان هذا العُمر جميلاً فإنهُ سيؤلمك قليلاً."
لست عاجزة عن الكتابة فقط، ما يزعجني حقا أنه لم تعد لدي ثقة بالكتابة نفسها، قرأت ما كتبته مؤخرًا فوجدته مملًا
كِدتُ أن أفقدني. لقدّ مر الكثير ولكن لا زَال الخوفُ مُصاحبًا ليّ، لا زلتُّ أذكرني ولكن من بَعيد، بلا مَلامح، مَخطوفة الدهشة مُترامية الوجهة.
الحكاية مُش مين معاك و أنتَ فرحان ، الحكاية مين متقبلك و أنتَ مُش متقبّل نفسك أصلًا ؟.
بائس باحتراف...
"واعلم أنك في سن العشرين ستتنازل عن بعض أحلامك وتبني غيرها، وأنك ستبكي كثيرًا في الخفاء لسببٍ مُهم و آخر تافه جدًا، ستُفصح عن رُبع ما فيك وتُخبِّئ ثلاثة أرباعه، وأنهُ مهما كان هذا العُمر جميلاً فإنهُ سيؤلمك قليلاً."
عُمر العشرين برعاية : "اخاف أجرّب واندم ، و أخاف اندم إنّي ماجرّبت" .
"تماماً ، كمن ركض في طريقٍ طويلٍ هارباً من كل شيء ، حتى وصل مُنهكاً إلى مكانٍ يُشبه تماماً ما كان يهرُب منه ."
حتى وإن تعافى الإنسان، ونسى كل شيء، ستبقى معهُ تلك اللحظة التي أشفق بها على نفسه، ستبقي راسخة في ذاكرته للأبد كندبة لا يُمكن شفائها او تجاوز بشاعتها.
"سَيرني يا الله بمحاذاة الأيام السعيدة واجعل روحي وقلبي في عناقٍ مع المسرات."
"أسوأ ابتلاء هو "ابتلاء التفكير"، أن تكون شخص تحليلي بشكل مُفرط، مدمن بالتفاصيل وتسأل نفسك في كل موقف ألف سؤال، عقلك مُرهَق وتزيده بالتفكير.