فيَا ليتَنِي طَيرٌ أُجاوِرُ عِشَّها
فيُوحِشَها بُعدِي، ويُؤنِسَها قُربِي
فيُوحِشَها بُعدِي، ويُؤنِسَها قُربِي
انتَ روحي وياهوه ينسى روحه؟
انتَ سري وشلون للعالم ابوحَه..
انتَ سري وشلون للعالم ابوحَه..
"الكَوْنُ عَيْنَاك لا شَمْسُ وَلا قَمَرُ
والرّوْضُ خَدّاك لا غُصْنٌ ولا ثَمَرُ
وأنْت في دَوْحَة الأحْلامِ أُغْنيَة
يشدو بِها الحُبّ، لا نَايٌ ولا وَتَرُ"
والرّوْضُ خَدّاك لا غُصْنٌ ولا ثَمَرُ
وأنْت في دَوْحَة الأحْلامِ أُغْنيَة
يشدو بِها الحُبّ، لا نَايٌ ولا وَتَرُ"
وانتَ ما حنيت بابك سادة
حتى لو جاسك شوگ ، تعاندة !
حتى لو جاسك شوگ ، تعاندة !
"مَلَأتُ مِن حُسنِها عَينِي فَمَا نَظَرَتْ
مِن بَعدِ رؤيتِهَا يومًا إلىٰ أحَدِ"
مِن بَعدِ رؤيتِهَا يومًا إلىٰ أحَدِ"
يوجعني كلبي لَمن احجي
بـ إسلوب ثاني ، وأني احبك
بـ إسلوب ثاني ، وأني احبك
- لم أكُن أحدق بكَ طويلاً عبثاً ، كُنت في كُل مَرة أنظر بِها إليكَ أشعُر بأن هُناك جِزءاً يترممّ بِداخلي.
وماعاتبت خاف العتاب يقهرك
واسهرلك وانه ادري غيري مسهرك..
واسهرلك وانه ادري غيري مسهرك..
"ما بالُها البيضاءُ تبكي
فوقَ مقْعدها وحيدةْ
مابالها قد أسدلت جفنيها
مُرْهَقةً تُواري وجههَا خلف الجريدة
والصَمتُ ينزفُ من رؤى أحلامِها
جمرًا وآلامًا عنيدةْ "
فوقَ مقْعدها وحيدةْ
مابالها قد أسدلت جفنيها
مُرْهَقةً تُواري وجههَا خلف الجريدة
والصَمتُ ينزفُ من رؤى أحلامِها
جمرًا وآلامًا عنيدةْ "
ليش تعثر؟
مره ضم روحك بروحك
مره چذب ناسَك
وصدك جروحَك ..
مره ضم روحك بروحك
مره چذب ناسَك
وصدك جروحَك ..
" هيْهَات أن يأتي الزمَان بمثلِها
إنَّ الزمَان بمثلِها لَبخيل "
إنَّ الزمَان بمثلِها لَبخيل "
الحرشة حلوة وياك يالكلش عزيز
النخلة وي صاعودها أدور شبگ.
النخلة وي صاعودها أدور شبگ.
" مَا لإعٌتذارِك بعدَ هَجرِكَ قِيمَةٌ
جَفَّ الغَدِيرُ وماتَتِ الأشْجَارُ
القَلْبُ أنْتَ مَلَكْتهُ وَكسَرْتهُ
هَجرًا، أتَجّبُرُ كَسْرَهُ الأعَذَارُ ؟ "
جَفَّ الغَدِيرُ وماتَتِ الأشْجَارُ
القَلْبُ أنْتَ مَلَكْتهُ وَكسَرْتهُ
هَجرًا، أتَجّبُرُ كَسْرَهُ الأعَذَارُ ؟ "
شايل گلب اخر عود بالشخاط
كل ربعة وهله محتركة جدامة .
كل ربعة وهله محتركة جدامة .
آمِّس سَكران مَدري شلون
جِبت الكاس لِـ حَضاني
أمس لِلغيم واصل صوت كُفراني !
جِبت الكاس لِـ حَضاني
أمس لِلغيم واصل صوت كُفراني !
"أنا البَدرُ .. ما ضَرني في لَياليً
سُحبٌ تُغادِرُ أو أَنجُم"
سُحبٌ تُغادِرُ أو أَنجُم"
قلبي الذي آذيتَهُ وطعنتَهُ
أتظُنُّهُ يكفيهِ أن تتأسفا؟
غادر فما عادَت عيونُكَ جنّتي
أبداً، وما عُدتُ المُحِبّ المدنَفا
يا من أذقتُكَ كَأْس وصلي عذبةً
خنتَ العهودَ، فَذُق إذن كأس الجفا
يبدو بأنّكَ كنتَ تجهلُ قيمتي
فالآنَ قد آنَ الأوانُ لتعرِفا
أتظُنُّهُ يكفيهِ أن تتأسفا؟
غادر فما عادَت عيونُكَ جنّتي
أبداً، وما عُدتُ المُحِبّ المدنَفا
يا من أذقتُكَ كَأْس وصلي عذبةً
خنتَ العهودَ، فَذُق إذن كأس الجفا
يبدو بأنّكَ كنتَ تجهلُ قيمتي
فالآنَ قد آنَ الأوانُ لتعرِفا
بَعدك بالگلب بَعدك ، بَعدك عايّش
لوَحدك ،
شوف شسوّة هجرانَك ، وعيّنَك خَلها
ميزانَك ،
و لو گلبَك وَفي يرّدَك ،
- لو گلبَك وَفي يرّدَك
لوَحدك ،
شوف شسوّة هجرانَك ، وعيّنَك خَلها
ميزانَك ،
و لو گلبَك وَفي يرّدَك ،
- لو گلبَك وَفي يرّدَك