This was not a deception, but rather a special form of perception that no one, at least between the neighborhoods, can get rid of himself.
-Franz Kafka

The past is no more. The future is not yet. We only ever have this moment.
— Irvin D. Yalom

If we climb high enough, we will reach a height from which tragedy ceases to look tragic.
— Irvin D. Yalom

كل شيء مهين. لا أجد كلمة أخرى غير الإهانة، عندما تشعر بجسدك كله وكأنه قدم حافية"، تقول الساردة المجهولة، "إني لا شيء، بصرف النظر عن استدعائي".
- هيرتا مولر
- رواية الاستدعاء

العقل هو المسرح الأشد إثارة في جسد الإنسان.

كلما بدا لك الشخص مثالياً أكثر من الخارج ، كلما كان يمتلك شياطين أكثر من الداخل.
-فرويد

أكبر الأكاذيب نقولها لأنفسنا.
-نيتشه

تشبه الحياة حل عملية حسابية طويلة. لو أخطأت في حاصلي جمعٍ أوليين، لن تحصل على جواب صحيح أبدًا. ستتورط في سلسلة معقدة من الظروف".

سيصبح الإنسان أكثر سعادة عندما يتوقف عن تفسير كل شيء.
‏- تشيخوف

ينبغي بالمرء أن يظل مشغول العقل. وإن كان بلا عقل, فعليه أن يشغل يديه بشيء ما, على الأقل.
-كارلوس زافون

معظمنا نحن البشر الفانين ، لا نتوصل إلى معرفة قدرنا الحقيقي ، لأنه بكل بساطة يدهسنا ، و عندما نرفع رأسنا و نراه مبتعدا على امتداد الطريق ، يفوت الأوان فنضطر الى متابعة ما تبقى من الرحلة على شفير ما يسميه الحالمون ( النضج )

و ما الأمل إلا الايمان بان تلك اللحظة الفارقة لم تحن بعد ، و إنه ما يزال في وسعنا ان نرى قدرنا الحقيقي و هو يقترب و أن نقفز على متنه لاغتنام الفرصة في ان نكون ما نريد قبل ان تتلاشى الى الابد فيحكم علينا بحياة فارغة ، نتحسر فيها على ما كان ينبغي ان يكون و لم يكن
-كارلوس زافون

What I wanted to express very clearly and intensely was that the reason these people had to invent or imagine heroes and gods is pure fear. Fear of life and fear of death.”

― Frida Kahlo.

I don’t know who I am, or why I am, or where I am going… and sometimes, I like this ignorance.
-Fernando Pessoa

المشكلة هي إنك ركضت
مسرعاً ، بمجرد أن سمعت النداء
بينما كل ما كان عليك فعله
هوَ أن تلتفت فقط..
-ألبير كامو

ليسوا أشراراً بل إنّهم أغبياء ، الفرق مختلف جداً.
فالشرّ يستلزم وجود عمق أخلاقي، وقوة إرادة وذكاء.

أمّا الغبي فلا يستعمل عقله للحظة ، بل يذعن لغرائزه كأي حيوان في الحظيرة، مقتنعاً بأنّه يتفاعل باسم الخير ، وبأنه دوماً على صواب.

إنه يفتخر بنفسه لقدرته على إزعاج جميع أولئك الذين يراهم مختلفين عنه بانتماءاتهم وألوان جلدهم، وآرائهم ولغاتهم، أو لمجرّد أهوائهم .

هذا العالم بحاجة إلى مزيد من الأشرار، وإلى أقلّ عدد ممكن من الأغبياء.
-كارلوس زافون