📃 الثالث عشر من شهر ذي الحجة هو من الأيام البيض فهل يُشرع صومه كبقية الشهور؟ "حيث أنه ثالث أيام التشريق ".
🔘 نهى رسول الله ﷺ عن صيام أيام التشريق "وهي الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من شهر ذي الحجة".
فعن عائشة وابن عمر رضي الله عنهما قالا: (لم يرخص في أيام التشريق أن يصمن إلا لمن لم يجد الهدي). رواه البخاري.
وقال رسول الله ﷺ:
(أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله). رواه مسلم.
🔘 قال الشيخ ابن باز -رحمه الله-:
"ليس لأحد أن يصوم الثالث عشر من ذي الحجة؛ لأن النبي ﷺ نهى عن صيام أيام التشريق، إلا للحاج الذي عجز عن هدي التمتع أو القِران فإنه لا حرج عليه في صيامهن، وللمسلم أن يصوم الرابع عشر والخامس عشر، وإن شاء صام السادس عشر أو غيره من أيام شهر ذي الحجة. حتى تكمل الثلاثة أيام فذلك أفضل.
🔘 نهى رسول الله ﷺ عن صيام أيام التشريق "وهي الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من شهر ذي الحجة".
فعن عائشة وابن عمر رضي الله عنهما قالا: (لم يرخص في أيام التشريق أن يصمن إلا لمن لم يجد الهدي). رواه البخاري.
وقال رسول الله ﷺ:
(أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله). رواه مسلم.
🔘 قال الشيخ ابن باز -رحمه الله-:
"ليس لأحد أن يصوم الثالث عشر من ذي الحجة؛ لأن النبي ﷺ نهى عن صيام أيام التشريق، إلا للحاج الذي عجز عن هدي التمتع أو القِران فإنه لا حرج عليه في صيامهن، وللمسلم أن يصوم الرابع عشر والخامس عشر، وإن شاء صام السادس عشر أو غيره من أيام شهر ذي الحجة. حتى تكمل الثلاثة أيام فذلك أفضل.