«اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِك أن أضلَّ أو أُضَلَّ، أو أزلَّ أو أُزَلَّ، أو أظلِمَ أو أُظلَمَ، أو أجهلَ أو يُجهَلَ عليَّ» .
- بوت يقوم بإرسال كل يوم الساعة 5:00 الفجر رسالة إيجابية 🔖 وقناة البوت مليئة بالرسائل الإيجابية التحفيزية وأيضًا كل أسبوع أحاديث صحيحة عن علاج الهم والحزن والابتلاء والمصيبة والغم 🔖 وأيضًا فيديو إيجابي تحفيزي 🔖، إن كنت تريد الاستفادة من البوت أو رفعه في مجموعة أو قناة قم بتفعيل البوت بالضغط على (بوت أنا إيجابي 🔖) ثم (بدء) ثم قم بالضغط على قناة البوت أو الشرح ⬇️:
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
- العنوان: الخشوع في الصلاة | محاضرة نفيسة للشَّيخ أ.د عبدالسلام الشويعر.
- قناة: تراث الشيخ عبد السلام الشويعر.
- قالَ الله ﷻ:
﴿وَاستَعينوا بِالصَّبرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّها لَكَبيرَةٌ إِلّا عَلَى الخاشِعينَ﴾ البقرة: ٤٥
أمرهم الله أن يستعينوا في أمورهم كلها بالصبر بجميع أنواعه، وهو الصبر على طاعة الله حتى يؤديها، والصبر عن معصية الله حتى يتركها، والصبر على أقدار الله المؤلمة فلا يتسخطها، فبالصبر وحبس النفس على ما أمر الله بالصبر عليه معونة عظيمة على كل أمر من الأمور، ومن يتصبر يصبره الله، وكذلك الصلاة التي هي ميزان الإيمان، وتنهى عن الفحشاء والمنكر، يستعان بها على كل أمر من الأمور ﴿وَإِنَّهَا﴾ أي: الصلاة ﴿لَكَبِيرَةٌ﴾ أي: شاقة ﴿إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ﴾ فإنها سهلة عليهم خفيفة؛ لأن الخشوع، وخشية الله، ورجاء ما عنده يوجب له فعلها، منشرحا صدره لترقبه للثواب، وخشيته من العقاب، بخلاف من لم يكن كذلك، فإنه لا داعي له يدعوه إليها، وإذا فعلها صارت من أثقل الأشياء عليه.
- تفسير السعدي
- المصدر: تطبيق آية.
- قناة: تراث الشيخ عبد السلام الشويعر.
- قالَ الله ﷻ:
﴿وَاستَعينوا بِالصَّبرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّها لَكَبيرَةٌ إِلّا عَلَى الخاشِعينَ﴾ البقرة: ٤٥
أمرهم الله أن يستعينوا في أمورهم كلها بالصبر بجميع أنواعه، وهو الصبر على طاعة الله حتى يؤديها، والصبر عن معصية الله حتى يتركها، والصبر على أقدار الله المؤلمة فلا يتسخطها، فبالصبر وحبس النفس على ما أمر الله بالصبر عليه معونة عظيمة على كل أمر من الأمور، ومن يتصبر يصبره الله، وكذلك الصلاة التي هي ميزان الإيمان، وتنهى عن الفحشاء والمنكر، يستعان بها على كل أمر من الأمور ﴿وَإِنَّهَا﴾ أي: الصلاة ﴿لَكَبِيرَةٌ﴾ أي: شاقة ﴿إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ﴾ فإنها سهلة عليهم خفيفة؛ لأن الخشوع، وخشية الله، ورجاء ما عنده يوجب له فعلها، منشرحا صدره لترقبه للثواب، وخشيته من العقاب، بخلاف من لم يكن كذلك، فإنه لا داعي له يدعوه إليها، وإذا فعلها صارت من أثقل الأشياء عليه.
- تفسير السعدي
- المصدر: تطبيق آية.
Forwarded from بــقــايــايّ 🤍 (بقايا الروح)
اتسائل عن شكل الحياة بدون ألآم الظهر ؟