Telegram Web Link
Forwarded from Le Paradis D'amour
بحجم القلق الذي عشته في أيامي
وخوفي من أبسَط الأمور حتى أكبرها
إمنحني طمأنينتكَ يارب
وامانًا منك
لا أشعر بعده بالخوف ابدا:"")
من أدعية تزكية النفس:
‏قوله ﷺ لِحُصين بن عبيد، قل: (اللهمّ ألهمني رشدي، وقنِي شرّ نفسي) فمن عرف حقيقة نفسه وما طبعت عليه، علِم أنها منبع كلّ شر، ومأوى كلّ سوء، وأن الخير فيها ففضل من ﷲ منّ به عليها، لم يكن منها

﴿ولَولا فضلُ اللَّه عليكُم ورحمتُهُ ما زكى منكُم مِن أحَدٍ أبدًا﴾
رغم أن كل شيءٍ ضبابيّ أكثر من اللازم، وبيني وبين ما أريد مسافات بعيدة إلا أنّي أصدق بأن ثمة نهاية سعيدة مُخبئة بين طيات العتمة.. لا أعرف من أين تأتيني هذه السكينة واليقين، لكني تركتها لله فما عدتُ أستوحش الطريق؛ ومتأكدة جيدًا أن لا أحد ينبذ من رحمته ولطفه حتى العاصي يشمله بهما.
- نرمين العشري
أنظُر إلى السماء كُل يوم
أشعُر بأن الله يسمعني
كأنني عبدهُ الوحيد،
فأستريح ويهدأ بالي

فياربّ أرح نفسًا لا يعلم حالها إلا أنت))

-ساره فتحي
سمعت بودكاست يقول لو أنت قاعدة تحس بالألم مجرد استحضارك للموقف معناها انت تعتبر لا تجاوزت الموقف ولا عرفت الحكمة من وراء اللي صار معاك
مجرد ماتعرف ترتب اولوياتك معاش حيبدأ كُل من هب ودب يقدر يأثر فيك !
حد اولوياته ربي وعيلته وقرايته مافيش ولا نص إنسان يقدر يزعلني ولا يحرك فيا شعرة سوى بغيابه ولا بوجوده ولا بمحبته ولا عدمها الحمد لله 💜

دُ
يارب عوضني عن هذا القلق أطنان من الطمأنينة في السنوات القادمة
Forwarded from عَودة ..
"جُد لي بصبرٍ يُنهي قبضة القلق".
Forwarded from ودّ القيس
‏يا الله، يا نور النور، يا باسط المغفرة ويا رحمن، ويا رحيم، أعوذ بوجهك الذي أتوق إليه كما يتوق الرضيعِ إلى صدر أُمه، من أن أسعد و أنت تنظر إليّ بعين الغضب، أو أن أواري سوأتي عن الناس، وأنسى أنك تراني وتستر ذلتي. أو أن أُعرض و ألهو، و أنت تبسط يدك إلي لترشدني وتغفر لي.
‏يسيرون
فِي ظلِّ أحلامهم
مكاسيرَ
لكنَّهم سائرونْ.

-أحمد بخيت
ادعولي نجاوب في البايو لُطفاً 💜
‏"أحب العيوب في كل شيء، الندوب في الاجساد، الشامات، آثار الحروق، مهما كان نوع الندوب، فهي تبدو كالنقرة الصامتة في مقطوعة عظيمة، أو كالتوقيع على لوحة خالدة الذي يميّز لوحة أصلية جميلة عن سائر اللوحات، أحب ذلك النوع من النقص في الجمال فهو كمالٌ بطريقة فريدة."
"وجميلٌ من الإنسان أن تَجتمع فيه الصَفة ونقِيضها.
فيمتلِك من الهدوء الرَوحِي ما يُعيد تجديد نفسه، ومن الصخب ما يطفئ كآبة الأيَام.
يمتلك من الرزانة والعقل ما ينير له الطَريق الصحيح، ومن التفاهة والجنون ما يُهدِّأ خوفه من أخطائه.
من الرقَة واللين ما يستطيع بها أن يحنو على من حَوله، ومن الصرَامة ما يجعله ليس سهل المَنال للآخرين.
المُهم من كل هذا أن يَعرف متى يُظهر كُل صفة ؛ فيضَعها في مكَانها الصحيح."
Forwarded from الغُفران ..
جدًا محزنة فكرة ان تحس نفسك مش مفهوم، وكأنك الغلط الوحيد بين كل الحاجات الصح .
اي انسان في الدنيا لو كسب نفسه ماخسر شيء ،الناس تتعوض وجودهم ماينقص شيء غير مسألة تعود ممكن زيهم زي اي عادة سيئة مدمن عليها في يومك ،حتبكي عليهم يومين وبعدها حتعيش عادي مش حتنسى لأن مافيش حد ينسى حاجة وجعاته حتقعد متفكر مكان الوجع في قلبك وطريقتك في استقبال مشاعر الخدلان ممكن للمرة الأولى أو للمرة الألف ،بعد مرور الوقت حيهونو هُما بس لكن عمرك ماحتنسى والحقيقة أني مش متأكدة ان هل مافيش حد في العالم قدر ينسى ويشوف للموضوع عادي او كل الناس هكِ ،كُل مرة تخيب توقعاتك في حد حتخيب توقعاتك في جزء من روحك ،لما اللي كنت تحس انه يحبك يطلع يجامل فيك حتعيش عمرك كله احساسك ميت وانت طول عمرك عاطفي لأن تحس جزء الاحساس فيك مات !لما صاحبك اللي يمدح فيك بعيونه قبل لسانه وفخور بصحبتك يبدلك حتعيش طول عمرك شاك في روحك وتسأل في نفسك شن كان ناقصني واللي بدلني بيهم بشن احسن مني !
حتتجاوز صاحبك حتشوفه غريب مش قادر تتقبله لكن مضطر تجامله وحتتجاوز الكل بس حتكون عالق في نفس الأسئلة كل مرة حتحط ايدك على جرحك حيلتهب ،حتتفكر انك للمرة الألف كُنت الشخص اللي يخسر في ذاته مع كُل حد يخسره

دُ
💜
تأملو حجم الأرض بين حجم الكواكب والشمس ،متخيلين قداش احني كلنا على بعضنا قداش صغار بكُل شيء فينا !
لأنني حساسة قد تمتلئ مقلتاي بالدموع من أثر نظرة عابرة كانت حادة وكان قلبي أنعم من أن يحتملها ،تحزنني النظرة الباردة والتجاهل المتعمد ،لا أحتمل إنشغال من اعتدت أن أنال الإهتمام منهم ،لا أجد راحتي في المكان الذي لا أكون نجمته ،أختنق إن حدثني أحدهم بصوت مرتفع ،لا أتقبل الإنتقادات في شكلي ،جسدي،شخصيتي وطباعي لأنني دوماً لا أطالب بها !لأنني حساسة أعرف جيداً قيمة القلب الذي يرقص أثر كلمة ويحزن أثر أخرى ،لأنني حساسة أحاول أن أقول الأشياء اللتي أتمنى سماعها ،أحب أمدح بصدق ،أراعي القلوب حتى الجارحة منها لأنني أعرف قيمة الجُرح ،أتسائل في نفسي هل هذا يكفي لأكون سعيدة لأنني حساسة على أن أكون زاجرة ،أعتقد إن الأمر يشبه أن تخير شخص يتألم طول الوقت وهو في حينها يقدر الأشياء ويحنو عليها بين الألم والصحة !أعتقد إن صحة الجسد ثمينة وصحةالقلب ذات الشيء،غير إن هذه الجوانب تسمح لي أن أستبدل سودوايتي من الم قلبي بأخرى رمادية وفي المقابل تخفف عني وطأة هذه المعناة في كُل ليلة لاأنام فيها من كَلمة أو نظرة أو تجاهل أو نبرة وأكون مدركة لو إنني كنت أقل هشاشة لتجاوزت فأحزن مرتين مرة لأجل ماحدث ومرة لأنني شخصية تزيد من وطأة جُروحها

د
المرء لاتشقيه الا نفسه حشاها الحياة أن تشقيه ويظن ان عدوه في غيره وعدوه يمسيه ويضحى فيه

كُل شيء عكر صفو روحك كان كذلك لأنك سمحت له ،كُل الأفكار اللتي في رأسك هي من صُنع ذاتك ،كُل ردود الأفعال كانت لأجل فكرة كونتها أنت في عقلك إحساس بقلبك ،تصرفت بفعل مشين ومن ثُم عُدت تتألم تأكل ذاتك ندماً ،لاحظ هذا الكون الذي يعيش فيك كم يبدو هائل واسع أكثر من العالم الذي تعيش فيه ،كُل الأصوات الخارجية تصمت في حضرة صوتك الداخلي ،تعيش مع صوتك الداخلي في كِل وقت ولكنك تختنق إن ارتفعت الأصوات الخارجية لمُدة طويلة ،هذا العالم الذي يعيش داخلك يحتاج إهتمامك وإنصاتك وإحتوائك وحنانك وقسوتك ،كُلما انشغلت عنه يخرج العالم الخارجي ثائراً في وجهك وتثور في المقابل ولكن الأمر يتعلق بداخلك فقط ،كُلما وجدت نفسي أنشغل بالخارج أراء البشر ومشاكل الحياة ونظرة البشر لي ،الملهيات الي تقدمها لي الحياة ،أجد إنني أنهمر في سراب غير دائم ،ليست مُلك لي وحدي الكُل يصنع لون خاص فيها العابرون بإمكانهم أيضاً فعلها ،لكن أتذكر جيداً إن الروح اللتي تسكنني هي من صنعي بإمكانك أن تجعل منها جنة أو مكان خالي مهجور ،بإمكانها أن تكون ملجأ بعيد عن كُل الفوضى الخارجية إن أردت ،لن تفنى إلا بفناء جسدك إلى السماء،

دْ
2024/05/14 10:15:06
Back to Top
HTML Embed Code: