"أوَ غَير بابكَ نبْتغي
والْخَير أجمَعه لديك؟!"

‏"عَلِّل فُؤادَكَ قد أَبَلّ عَليلُ
‏واغنَم حياتَكَ فَالبَقاءُ قَليلُ"

‏فاشرح بنورك يَا إلهي صَدرْنَا
‏واجعل لَنَا دَرب الحَيَاة رحيبا🌸.

"فانظُر إِلى عقل الفتى؛ لا جسمِه
فالمرءُ: يكبرُ -بالفِعالِ- ويصغرُ"

« سنَصحُو في سرورِ فجر يومٍ
‏على بُـشـرىٰ، وخيرٍ، واصطِفاء »

"ما أبصرت عيناي منذ فتحتها
لطفًا كلطفِ الله في أيّامي"

"الحياةَ مع القرآن حياةٌ مطمئنةٌ، ‏وسكينةٌ دائمةٌ لا يعرفها إلا من عاش مع القرآن"🌸|..

"صلَّى عليكَ إِلـٰهنَــا ما أشرَقت
‏شَمسٌ وما لبَّى المُصلُّون النِّدا"

-اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد🪴

- أبكيك يا وطنِي أم أنتَ تبكيني
الجرح فيك ولكن نزفُـه فيني🇱🇾.

‏إنّي أُجاهد أن أكونَ حمامةً
‏بيضاءَ مرّت لا ضِرار ولا ضَرر!

كونكِ فتاة..
ففترةُ عُزوبيّتكِ ليست وقتاً للإستمتاع والحرية بشكل دائم.
وإنما هي فرصةٌ لكِ، لإعداد عقلك وتطويره، ليصبح مستعداً لبناء أطفال، أصحّاء نفسياً وعقلياً وجسدياً.
فلا تملّي من تعلُّم، ولا تثقل عليكِ القراءة، واحفظي القرآن وتعلمي تفسيره، وادرسي علوماً شرعية لتكوني قادرة على تعليم أولادك أمور دينهم، وتعلمي مهارات شتّى في كل مجالٍ.
ولتكن نيّتك لله فتؤجري على كل علم تتعلميه.
والإستفادة قبل أن تكون لأجل أطفالك في المستقبل، هي لكِ والعلم يرفعكِ درجات في الجنّة، ويُنير عقلكِ ويزيده بسطة، ويضبط أفعالك وتفكيرك.
فاجعَلي من فترة عزوبيتك؛ طريقاً مليئاً بالأجر والثواب لتحصيلك للعلم بالجدِّ والاجتهاد، لتصبحي أُماً لأطفالٍ يأخذونَ بيدكِ للجنة.

وحاشا ظُنوني أنْ تُرَد بخيبةٍ
‏وفي بابكَ المأمول حَطَّتْ رواحلي .. ياربِّ

“ فِيهَا الأمَانُ وَكُل قَلبٍ نَحوَها
قَد هَزّهُ الشّوقُ الكَبيرُ وَمَالا ”.

وأسفاه على جهل أُمَّةٍ
تـحتفل بوفاةِ نبيها...! 💧