‏طول ما أنت مش مكان المُبتلى ،
تأدب واصمت 🙂

‏تأدب في حضرة الوجع و الجوع و الألم و الفقد ..
حسبي الله و نعم الوكيل ..

الجميع الآن نائم بأمان
إلّا شعبٌ واحد ..
لا يدري هل سيحيى ليلةً أخرى
أم هذه ليلته الأخيرة !!

اللهُمّ غزّتنا ومَن فيها 💔🇵🇸.

الفرق بين نكــبة 48م ونكــبة 25م هو دِقة التصوير ووضوح الكاميرات..
أما العين المُشاهدة فما زالت عمياء.

الفرق بين نكــبة 48م ونكــبة 25م هو دِقة التصوير ووضوح الكاميرات..
أما العين المُشاهدة فما زالت عمياء.

اﻟﺤﻴﺎﺓ ﻗﺎﺳﻴﺔ ، ﻭﻟﻜﻦ ﺗﻠﻴﻨﻬﺎ ﺍﻷﺧﻮﺓ ﻭﺍﻟﺼﺪﺍﻗﺔ ﻭﺍﻟﻤﺤﺒﺔ ﻭﺻﻔﺎﺀ ﺍﻟﻨﻔﻮﺱ ودعاء جميل ...
ﻓﺒﻌﺾ ﺍﻷﺷﺨﺎﺹ ﻭﻃﻦ !
ﻳﺠﻌﻠﻮﻧﻚ ﺗﻜﺘﻔﻲ ﺑﻬﻢ ﻋﻦ ﻛﻞ ﺍﻟﺒﺸﺮ ...
ﻭﻫﻨﺎﻙ ﺃﺷﺨﺎﺹ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻠﺘﻘﻲ ﺑﻬﻢ ، ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺄﻧﻚ ﺍﻟﺘﻘﻴﺖ ﺑﻨﻔﺴﻚ .
ﺍﻟﻨﻔﺲ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ﻻ ﻳﻤﻠﻜﻬﺎ ﺇﻻ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻄﻴﺐ
ﻭﺍﻟﺴﻴﺮﺓ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ﻫﻲ ﺃﺟﻤﻞ ﻣﺎ ﻳﺘﺮﻛﻪ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻓﻲ ﻗﻠﻮﺏ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ .

الشيء الوحيد الذي أتمنّاه من بين كُل الأشياء، هو إذا جاء موعدي أن أموت ميتةً طيّبة، في مكانٍ طيّب، على حالٍ طيّب يُرضي الله!
أتمنى أن يسخّر لي الله بعد موتي أناسًا تدعو لي بلا كللٍ ولا مَلل، وتتصدَّق عني، وتكون سيرتي حسَنة طيّبة بين الناس.
"أسأل الله أن يرحمني ويسترني وإيّاكم فوق الأرض وتحت الأرض ويَوم العرض عليه "

لا تجعل مشاغلك اليومية تلهيك عن التواصل مع أبنائك، فمن حقهم عليك أن تعطيهم من وقتك ومشاعرك بشكل يومي فهذا مفيد لصحتهم النفسية.

للمرة الثانية والثالثة والمليون؛ الدنيا لا تستحق أي حرب نفسية سواء كانت هذه الحرب مع نفسك أو مع أي شخص آخر، الحياة تنقلب في لحظة، صحتك قد تخونك وأحبابك قد يتركونك في لحظة، لا يوجد ضمان لأي شيء ولو لدقيقة واحدة، الأحوال كلها تتبدل في ثوانٍ.

لا داعي للصراعات، اللحظات التي تمُرّ عليك وأنت سليم ومعافى ومنعم بوجود أحبابك حولك بعمر كامل من التوتر والقلق والتفكير.

ادعوا الله أن يرزقكم لين القلب وأن تمرّوا مرور الكرام، خفافًا خفافًا على بعضكم البعض، وأن يرزقكم راحة البال لأن راحة البال لا تُقدّر بثمن

لا تنسوني من دعواتكم ..

°
لا تنتظر انتهاء أزمة في الدنيا لكي تعيش
حياة مستقرة هادئة..

الاستقرار الحقيقي في رضى الله، والهدوء الدائم بعد انتهاء الدنيا بكلها وليس انتهاء فصل مظلم فيها،،

فكل فصولها لولا اليقين مظلمة..

"الوهم أن نعتقد أن السعادة تعني أن لا نفعل شيئًا. الإنسان لا يُولد ليجلس ساكنًا، بل ليصنع، ليحلم، وليتحرك نحو معنى."💙✨️

دعواتكم لي ف أنا بأمس الحاجة لها ..

فى زحام العلاقات وتقلّب القلوب : يبقى الوفاء عملةً نادرة ، لا تُمنَح إلا لمن يستحق ... لا تُهدر وقتك على من لا يسأل ، ولا تُرهق روحك بمحاولة البقاء فى قلبٍ لا يسعك ... كم من الأيادى إمتدت لتأخذ لا لتعطى ؟وكم من القلوب إقتربت لتؤذى لا لتؤنس ، الحياة أقصر من أن تُهدرها فى طرقٍ موصدة وأغلى من أن ترضى بالفتات العاطفى .. راقب من يذكرك فى غيابك ، من يفرح لفرحك دون مصلحة ، من يُساندك دون طلب ... هؤلاء فقط من يستحقون دفء حضورك و نقاء قلبك ، أما أولئك الذين يتذكرونك حين الحاجة فقط فـ إتركهم للصدف تمتحنهم ... لا تكن قاسيًا ، بل كن واعيًا ، وإهتم بمن يهتم بك ، أما البقيّة فـ رد السلام يكفى..!

بغير ثقة وحماس لن تبدأ... بغير تدريب وتعلم لن تطور نفسك وستعود من منتصف الطريق... بغير التزام وجدية ستتوقف وستخسر كل شيء بما فيها حياتك.