دائمًا بنبالغ بتخيّل مكانتنا عند الأشخاص، بنبالغ بمحبتنا وبنتخيل ان على قد المحبة رح نلاقي، لكن الحقيقة دائمًا بتكون صادمة، مُخيبة للآمال لإنها لا على قدر العشم ولا على قدر المحبة. بتستنى رسالة، سؤال، زيارة، دعم نفسي، مكالمة بس من الأشخاص الغلط، الّي كل مرة رح تراهن عليهم ويخذلوك وترجع تسأل حالك أنا ف شن نستنى ؟!
وأخذتُ أسأل كل شيء حولنا
ونظرتُ للصمتِ الحزينِ.. لعلَّني أجدُ الجوابْ
أتُرى يعودُ الطَّير من بعد اغترابْ؟
ونظرتُ للصمتِ الحزينِ.. لعلَّني أجدُ الجوابْ
أتُرى يعودُ الطَّير من بعد اغترابْ؟