Telegram Web Link
-


🏷 ثَمَرَةٌ مِن ثَمَرَاتِ الْإِخْلَاصِ.!


- أَنَّ الْمُخْلِصَ إِذَا عَمِلَ مَعَ النَّاسِ إِحْسَانًا قَوْلِيًّا أَو فِعْلِيًّا أَوْ مَالِيًّا أَوْ غَيْرِهِ لَمْ يُبَالِ بِجَزَاءٍ وَلَا شُكْرٍ.

لِمَاذَا؟

لَأَنَّهُ أَصْلًا لَمْ يَتَعَامَل مَعَهُمْ؛ وَإِنَّمَا تَعَامَلَ مَعَ اللَّهِ، وَقَدَّمَ مَا قَدَّمَ لِأَجْلِ اللَّهِ.

🎙️ الشَّيْخُ: عَبْدُ الرَّزَّاقِ الْبَدْرِ -حَفِظَهُ اللَّهُ-.
••📨🌷

-لا تَيْأَسْ مِنْ حَيَاةٍ أَبْكَتْ قَلْبَكَ وَ قُلْ يَا اللهُ عَوِّضْنِيٰ خَيْرًا فِيٰ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ، فَالْحُزْنُ يَرْحَلُ بِسَجْدَةٍ، وَ الْفَرَحُ يَأْتِيٰ بِدَعْوَةٍ.

رَوْضَةُ الْمُحِبِّينَ وَ نُزْهَةُ الْمُشْتَاقِينَ.

•الْإِنسَانُ يُعَلِّقُ قَلْبَهُ بِاللَّهِ، وَيَتَوَكَّلُ عَلَيْهِ فَهُوَ حَسْبُهُ، وَعَلَيْكُم بِالْقُرْءَانِ..🌻🌺
فَائدَة لِلنِّســاءِ!🥀

-المَرأَةُ راعِيةٌ فِي بَيتِ زَوجِهــا، وَمسؤُولةٌ عَن رَعَيتِها؛ يَجبُ عَليهَا أَن تَنصَحَ فِي البَيتِ، فِي الطَّبخِ، فِي القَهْوةِ، فِي الشَّايِ، فَي الفُرشِ!

- لاَ تَطبخُ أَكْثر مِن اللاَّزمِ، وَلا تُجَهِّزِ الشَّايَ أَكثَر ممَّا يُحتَاجُ إلَيهِ؛ يَجبُ عليهَا أنْ تكُونَ امْرأَة مُقتَصدِة؛ فَإنَّ الاقْتصَادَ نَصفُ المَعيشَة، غَير مُفرطَة فِيمَا يَنبغِي، مَسؤُولة أَيْضاً:

- عَن أوْلادِها فِي إِصلاَحهِم وَإصلاَح أَحْوالهِم وَشُؤونهِم؛ كَإلبَاسِهم الثِّيابَ وَخلعِ الثِّيابِ غَير النَّظيفَة، وتُغيِّر فِراشَهم الذِي يَنامُونَ عَليهِ، وتَغطِيتُهم فِي الشِّتاءِ وَهكَذَا...

- مَسؤُولِةٌ عنْ كلِّ هذَا، مَسؤُولَة عنِ الطَّبخِ وَإحسَانهِ وَنُضجِهِ وَهكذَا، مَسؤُولَة عَن كُلِّ ما فِيم البَيتِ)".

فَوائِد ابن عُثيمِينَ -رَحمهُ اللهُ- مِن شَرحِ رِياضِ الصَّالحِين
-مُبكِيَةٌ هِيَ نُونِيَّةُ القَحطَانِيِّ، وَمِنهَا مَا يَقُولُ:

"وَنَشَرْتَ لِي فِي العَالَمِينَ مَحَاسِنَاً
‏وَسَتَرْتَ عَنْ أبصَارِهِمْ عِصيَانِي

‏وَاللَّهِ لَو عَلِمُوا قَبِيحَ سَرِيرَتِي
‏لَأَبَىٰ السَّلَامَ عَلَيَّ مَنْ يَلْقَانِي

‏وَلَأعرَضُوا عَنِّي وَمَلُّوا صُحبَتِي
‏وَلَبُؤْتُ بَعدَ كَرَامَةٍ بِهَوَانِي!"
••|🕯🪞

-مَن سَلَكَ طَرِيقَ الْعِلْمِ بِنِيَّةٍ صَافِيَةٍ؛ وَجَدَ مُتْعَةَ قَلْبِهِ فِيهِ.

←قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ اِبْنُ تَيْمِيَّةَ -رَحِمَهُ اللَّهُ-:

"مَا يَصْنَعُ أَعْدَائِي بِي؟ أَنَا جَنَّتِي وَبُسْتَانِي فِي صَدْرِي؛ إِنْ رُحْتُ فَهِيَ مَعِي لَا تُفَارِقُنِي"


•الشَّيْخُ: عَبْدُ الْمُحْسِنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقَاسِمِ فِي أَسْهَلِ طَرِيقَةٍ لِحِفْظِ الْقُرْءَانِ الْكَرِيمِ وَطَلَبِ الْعِلْمِ الشَّرْعِيِّ - صَـ ٢٣
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-فَائِدَةٌ..🌷

نَسْأَلُ اللَّهَ مِن فَضْلِهِ.
"‏لَا تَحْسِبْ أَنَّ نَفْسَكَ هِيَ الَّتِي سَاقَتْكَ إِلَىٰ فِعْلِ الْخَيْرَاتِ، بَلْ إِنَّكَ عَبْدٌ أَحَبَّكَ اللَّهُ، فَلَا تُفَرِّطْ فِي هَذِهِ الْمَحَبَّةِ فَيَنسَـاكَ!"

•اِبْنُ الْقَيِّمِ -رَحِمَهُ اللَّهُ-.
َائِدَةٌ..🌷

-قَالَ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ:

"وِرْدُ طَالِبِ الْعِلْمِ خَمْسَةُ أَحْزَابٍ"
-السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ..🌷
طَالِبُ الْعِلْمِ وَاللَّيْلِ.

-قَالَ الشَّيْخُ حَمْدُ بْنُ عَتِيقٍ -رَحِمَهُ اللَّهُ- مُوصِيًا أَحَدَ طُلَّابِ الْعِلْمِ:

"وَأُوصِيكَ بِالْحِرْصِ عَلَىٰ تَعَلُّمِ الْعِلْمِ الْمَوْرُوثِ عَنِ الرَّسُولِ -ﷺ-، ثُمَّ اِعْلَمْ أَنَّ ذَلِكَ لَن يُّنَالَ إِلَّا عَلَىٰ جِسْرٍ مِّنَ التَّعَبِ وَالْمَشَقَّةِ، تَحْتَ ظُلَمِ اللَّيْلِ، وَذَلِكَ بِشَيْئَيْنِ: شَيْءٌ فِي أَوَّلِهِ، وَشَيْءٌ فِي آخِرِهِ.

فَالَّذِي فِي أَوَّلِهِ: إِدَامَةُ الْمُطَالَعَةِ وَالْحِفْظِ لِذَلِكَ عَلَىٰ الْمِصْبَاحِ.

وَالَّذِي فِي آخِرِهِ: الْوُقُوفُ فِي مَوَاقِفِ الاِبْتِهَالِ، وَالاِنطِرَاحِ بَيْنَ يَدَيْ ذِي الْعِزَّةِ وَالْجَلَالِ، وَالتَّضَرُّعِ بِالْأَسْحَارِ، وَتِلَاوَةِ الْقُرْءَانِ بِالتَّدَبُّرُ وَالتَّفَكُّرِ، فَهَذَا عُنْوَانُ السَّعَادَةِ، وَسِمَةُ أَهْلِ الْوَلَايَةِ وَالزَّهَادَةِ".

📚الدُّرَرُ السُّنِّيَّةُ (٣٤٧/٤)
-قَالَ اِبْنُ الْقَيِّمِ -رَحِمَهُ اللَّهُ-:

«وَلَوْ صُوِّرَ الْعِلْمُ صُورَةً؛ لَكَانَتْ أَجْمَلُ مِن صُورَةِ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ»

📚رَوْضَةُ الْمُحِبِّينَ (٢٠١)
-لَا يَنَالُ الْمَعَالِيَ غَيْرُ مُجْتهِدٍ
‏ضَحَّىٰ بِتَحْصِيلِهَا بِالنَّوْمِ وَالْوَسَنِ

-‏لَا يُدْرِكُ الْعِلْمَ بطَّالٌ وَّلَا كَسَلٌ
‏وَلَا مَلُولٌ وَّلَا ذُو الْـعَجْزِ وَالْـوَهَنِ
-
لَيْلَةٌ طَيِّبَهْ..📖🖋
- مَالِي وَلَلدُّنْيَا، وَلَيْسَتْ بِبُغْيَتِي
وَلَا مُنْتَهَىٰ قَصْدِي، وَلَسْتُ أَنَا لَهَا..!
☁️🌻

-‏مَطَرٌ وَّالكَثِيرُ مِنَ الْخَيْرِ وَالدُّعَاءِ
اللَّهُمَّ غَيْثًا نَّافِعًا وَسُقْيَا رَحْمَةٍ.
2024/05/23 22:39:30
Back to Top
HTML Embed Code: