️④الْمَشْيُ إِلَى الْمُصَلَّىٰ:
-عَنِ ابْنِ عُمَرَ - رَضِيَ الله عَنْهُمَا - ، قَالَ :
"كَانَ رَسُولُ الله ﷺ يَخْرُجُ إِلَى الْعِيدِ مَاشِيًا ، وَيَرْجِعُ مَاشِيًا''.
◂صَحِيحُ ابْنِ مَاجَهْ (١٠٧٨)
-عَنِ ابْنِ عُمَرَ - رَضِيَ الله عَنْهُمَا - ، قَالَ :
"كَانَ رَسُولُ الله ﷺ يَخْرُجُ إِلَى الْعِيدِ مَاشِيًا ، وَيَرْجِعُ مَاشِيًا''.
◂صَحِيحُ ابْنِ مَاجَهْ (١٠٧٨)
️⑤مُخَالَفَةُ الطَّرِيقِ فِي الذَّهَابِ إِلَى الْمُصَلَّى وَالْإِيَابِ مِنْهُ:
-عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ الله -رَضِيَ الله عَنْهُمَا- قَالَ:
"كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إِذَا كَانَ يَوْمُ عِيدٍ خَالَفَ الطَّرِيقَ".
◂صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ(٩٨٦)
-عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ الله -رَضِيَ الله عَنْهُمَا- قَالَ:
"كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إِذَا كَانَ يَوْمُ عِيدٍ خَالَفَ الطَّرِيقَ".
◂صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ(٩٨٦)
️⑥التَّكْبِيرُ لِلْعِيدِ مُنْذُ الْخُرُوجِ مِنْ الْمَنْزِلِ حَتَّى صَلَاةِ الْعِيدِ:
-عَنِ الإمَام الزُّهْرِيِّ :
"أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ كَانَ يَخْرُجُ يَوْمَ الْفِطَرِ فَيُكَبِّرُ حَتَّى يَأْتِيَ الْمُصَلَّى ، وَحَتَّى يَقْضِيَ الصَّلَاةَ ، فَإِذَا قَضَى الصَّلَاةَ قَطَعَ التَّكْبِير"
◂السِّلْسِلَةُ الصَّحِيحَةُ(١٧١)
-عَنِ الإمَام الزُّهْرِيِّ :
"أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ كَانَ يَخْرُجُ يَوْمَ الْفِطَرِ فَيُكَبِّرُ حَتَّى يَأْتِيَ الْمُصَلَّى ، وَحَتَّى يَقْضِيَ الصَّلَاةَ ، فَإِذَا قَضَى الصَّلَاةَ قَطَعَ التَّكْبِير"
◂السِّلْسِلَةُ الصَّحِيحَةُ(١٧١)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
⑧الِاسْتِمَاعُ لِلْخُطْبَة:
-عَنْ عَبْدِ الله ابْنِ السَّائِبِ - رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ - :
"حَضَرَت الْعِيدَ مَعَ رَسُولِ الله ﷺ فَصَلَّى بِنَا الْعِيدُ ثُمَّ قَالَ قَدْ قَضَيْنَا الصَّلَاةَ فَمَنْ أحبّ أَنْ يَجْلِسَ لِلْخُطْبَةِ فَلِيَجْلِسْ وَمِنْ أحبّ أَنْ يَذْهَبَ فَلِيَذْهَبْ".
◂صَحِيحُ الْجَامِعِ(٤٣٧٦)
-عَنْ عَبْدِ الله ابْنِ السَّائِبِ - رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ - :
"حَضَرَت الْعِيدَ مَعَ رَسُولِ الله ﷺ فَصَلَّى بِنَا الْعِيدُ ثُمَّ قَالَ قَدْ قَضَيْنَا الصَّلَاةَ فَمَنْ أحبّ أَنْ يَجْلِسَ لِلْخُطْبَةِ فَلِيَجْلِسْ وَمِنْ أحبّ أَنْ يَذْهَبَ فَلِيَذْهَبْ".
◂صَحِيحُ الْجَامِعِ(٤٣٧٦)
️⑨التَّهْنِئَةُ:
-عَنْ جُبَيْر بْنِ نُفَيْر - رَضِيَ الله عَنْهُ - قَالَ :
"كَانَ أَصْحَابُ النَّبِيِّ ﷺ إِذَا اِلْتَقَوْا يَوْمَ الْعِيدِ يَقُولَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضِ : تَقَبَّلَ الله مِنَّا وَمِنْكَ"
◂تَمَامُ الْمِنَّة(٣٥٤).
-عَنْ جُبَيْر بْنِ نُفَيْر - رَضِيَ الله عَنْهُ - قَالَ :
"كَانَ أَصْحَابُ النَّبِيِّ ﷺ إِذَا اِلْتَقَوْا يَوْمَ الْعِيدِ يَقُولَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضِ : تَقَبَّلَ الله مِنَّا وَمِنْكَ"
◂تَمَامُ الْمِنَّة(٣٥٤).
️⑩صَلَاةُ رَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الرُّجُوعِ مِنْ صَلَاةِ الْعِيدِ:
-عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ - رَضِيَ الله عَنْهُ - قَالَ:
"كَانَ رَسُولُ الله ﷺ لَا يُصَلِّي قَبْلَ الْعِيدِ شَيْئًا فَإِذَا رَجَعَ إِلَى مَنْزِلِهِ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ"
◂صَحِيحُ ابْنِ مَاجَهْ(١٠٧٦).
-عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ - رَضِيَ الله عَنْهُ - قَالَ:
"كَانَ رَسُولُ الله ﷺ لَا يُصَلِّي قَبْلَ الْعِيدِ شَيْئًا فَإِذَا رَجَعَ إِلَى مَنْزِلِهِ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ"
◂صَحِيحُ ابْنِ مَاجَهْ(١٠٧٦).
Forwarded from •دِفْءُ بَيْتٍ سَلَفِيٍّ..♡ (•أَلِيسْيَة أُمُّ عَبْدِالبَرِّ البِجَائِيَّه٘)
-🎍🪞
سَتُدْرِكُ يَوْمًا مَّا أَنَّ أَهْلَكَ هُمْ أَوْلَىٰ النَّاسِ بِكَ، أَحَقُّ بِوُجُودِكَ بَيْنَهُمْ، وَدِفَاعُكَ عَنْهُمْ، وَصَبْرُكَ عَلَيْهِمْ، وَخِدْمَتُكَ لَهُمْ، وَبَسْمَةُ ثَغْرِكَ عِندَهُمْ..
-أَهْلُكَ أَحَقُّ بِكُلِّ خَيْرٍ فِيكَ؛ فَأَكْرِمْهُمْ قَبْلَ أَن تَهُن لَّدَيْهِمْ.
دِفْءُ بَيْتٍ سَلَفِيٍّ۵
سَتُدْرِكُ يَوْمًا مَّا أَنَّ أَهْلَكَ هُمْ أَوْلَىٰ النَّاسِ بِكَ، أَحَقُّ بِوُجُودِكَ بَيْنَهُمْ، وَدِفَاعُكَ عَنْهُمْ، وَصَبْرُكَ عَلَيْهِمْ، وَخِدْمَتُكَ لَهُمْ، وَبَسْمَةُ ثَغْرِكَ عِندَهُمْ..
-أَهْلُكَ أَحَقُّ بِكُلِّ خَيْرٍ فِيكَ؛ فَأَكْرِمْهُمْ قَبْلَ أَن تَهُن لَّدَيْهِمْ.
دِفْءُ بَيْتٍ سَلَفِيٍّ۵
-
الحَمْدُ لِلَّهِ الحَمْدُ لِلَّهِ عَلَىٰ تَمَامِ شَهِرِكَ المُبارَكِ.
اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلْهُ آخِرَ عَهْدِنَا برَمَضَانْ، وَأَعِدْهُ عَلَيْنَا أَعْوَامًا عَدِيدَةً، وَأَزْمِنَةً مَدِيدَةً وَنَحْنُ بأَحْسَنِ حَالٍ وَمَن نُّحِبّ.
تَقَبَّلَ اللَّهُ طَاعَاتِكُمْ، وَثَبَّتَكُمْ عَلَيْهَا بَعْدَ رَمَضَانْ.
الحَمْدُ لِلَّهِ الحَمْدُ لِلَّهِ عَلَىٰ تَمَامِ شَهِرِكَ المُبارَكِ.
اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلْهُ آخِرَ عَهْدِنَا برَمَضَانْ، وَأَعِدْهُ عَلَيْنَا أَعْوَامًا عَدِيدَةً، وَأَزْمِنَةً مَدِيدَةً وَنَحْنُ بأَحْسَنِ حَالٍ وَمَن نُّحِبّ.
تَقَبَّلَ اللَّهُ طَاعَاتِكُمْ، وَثَبَّتَكُمْ عَلَيْهَا بَعْدَ رَمَضَانْ.
{وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ}
اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ؛ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهْ
اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ.
اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ.
أَحْيُوا سُنَّةَ التَّكْبِيرِ أَحْيَ اللَّهُ قُلُوبَكُمْ..🌷📖
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ..🌷🍓
عِيدُكُم مُّبَارَكٌ، تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْكُمْ وَغَفَرَ لَنَا وَلَكُمْ..☕🍪
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ..🕯📖
وَجْهُ تَفْضِيلِ طَلَبِ الْعِلْمِ عَلَىٰ سَائِرِ النَّوَافِلِ:
-قَالَ ابْنُ جَمَاعَةٍ -رَحِمَهُ اللَّهِ-:
"الاِشْتِغَالُ بِالْعِلْمِ لِلَّهِ أَفْضَلُ مِن نَّوَافِلِ الْعِبَادَاتِ الْبَدَنِيَّةِ؛ مِن صَلَاةٍ، وَصِيَامٍ، وَتَسْبِيحٍ، وَدُعَاءٍ، وَنَحْوِ ذَلِكَ؛
-لِأَنَّ نَفْعَ الْعِلْمِ يَعُمُّ صَاحِبَهُ وَالنَّاسَ، وَالنَّوَافِلَ الْبَدَنِيَّةَ مَقْصُورَةٌ عَلَىٰ صَاحِبِهَا،
-وَلِأَنَّ الْعِلْمَ مُصَحِّحٌ لِغَيْرِهِ مِنَ الْعِبَادَاتِ، فَهِيَ تَفْتَقِرُ إِلَيْهِ، وَتَتَوَقَّفُ عَلَيْهِ، وَلَا يَتَوَقَّفُ هُوَ عَلَيْهَا،
-وَلِأَنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَثَةُ الأَنبِيَاءِ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لِلْمُتَعَبِّدِينَ،
-وَلِأَنَّ الْعِلْمَ يَبْقَىٰ أَثَرُهُ بَعْدَ مَوْتِ صَاحِبِهِ، وَغَيْرَهُ مِنَ النَّوَافِلِ تَنقَطِعُ بِمَوْتِ صَاحِبِهَا،
-وَلِأَنَّ فِي بَقَاءِ الْعِلْمِ إِحْيَاءُ الشَّرِيعَةِ، وَحِفْظُ مَعَالِمِ الْمِلَّةِ".
←تَذْكِرَةُ السَّامِعِ وَالْمُتَكَلِّمِ.
-قَالَ ابْنُ جَمَاعَةٍ -رَحِمَهُ اللَّهِ-:
"الاِشْتِغَالُ بِالْعِلْمِ لِلَّهِ أَفْضَلُ مِن نَّوَافِلِ الْعِبَادَاتِ الْبَدَنِيَّةِ؛ مِن صَلَاةٍ، وَصِيَامٍ، وَتَسْبِيحٍ، وَدُعَاءٍ، وَنَحْوِ ذَلِكَ؛
-لِأَنَّ نَفْعَ الْعِلْمِ يَعُمُّ صَاحِبَهُ وَالنَّاسَ، وَالنَّوَافِلَ الْبَدَنِيَّةَ مَقْصُورَةٌ عَلَىٰ صَاحِبِهَا،
-وَلِأَنَّ الْعِلْمَ مُصَحِّحٌ لِغَيْرِهِ مِنَ الْعِبَادَاتِ، فَهِيَ تَفْتَقِرُ إِلَيْهِ، وَتَتَوَقَّفُ عَلَيْهِ، وَلَا يَتَوَقَّفُ هُوَ عَلَيْهَا،
-وَلِأَنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَثَةُ الأَنبِيَاءِ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لِلْمُتَعَبِّدِينَ،
-وَلِأَنَّ الْعِلْمَ يَبْقَىٰ أَثَرُهُ بَعْدَ مَوْتِ صَاحِبِهِ، وَغَيْرَهُ مِنَ النَّوَافِلِ تَنقَطِعُ بِمَوْتِ صَاحِبِهَا،
-وَلِأَنَّ فِي بَقَاءِ الْعِلْمِ إِحْيَاءُ الشَّرِيعَةِ، وَحِفْظُ مَعَالِمِ الْمِلَّةِ".
←تَذْكِرَةُ السَّامِعِ وَالْمُتَكَلِّمِ.
•دُّرَةٌ مُّضِيئَهْ..🕯📖
-🌷⛲️
••
قَالَ اللَّهُ تَعَالَىٰ:
{اِسْتَبِقُوا الْخَیْرَ ٰتِ إِلَىٰ اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِیعًا}
قَالَ اللَّهُ تَعَالَىٰ:
{اِسْتَبِقُوا الْخَیْرَ ٰتِ إِلَىٰ اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِیعًا}