Forwarded from عابر سبيل 🍂 (أبو ؏ـمـر ➺ ¦ 𝐇𝐔𝐒𝐒𝐄𝐈𝐍)
"المسلمون الذين لا يهتمون بالسياسة، يحكمهم سياسيون لا يهتمون بالإسلام."
- نجم الدين أربكان
- نجم الدين أربكان
Forwarded from عابر سبيل 🍂 (أبو ؏ـمـر ➺ ¦ 𝐇𝐔𝐒𝐒𝐄𝐈𝐍)
الشباب يعقبه المشيب، والفراغ يعقبه الشغل، والصحة يعقبها المرض، والحياة يعقبها الموت، وكل يوم يمضي يقرب من الأجل.
عَنْ غُنَيْمِ بْنِ قَيْسٍ قَالَ: كُنَّا نَتَوَاعَظُ فِي أَوَّلِ الْإِسْلَامِ بِأَرْبَعٍ، كُنَّا نَقُولُ: «اعْمَلْ فِي شَبَابِكَ لِكِبَرِكَ، وَاعْمَلْ فِي فَرَاغِكَ لشُغْلِكَ، وَاعْمَلْ فِي صِحَّتِكَ لِسَقَمِكَ، وَاعْمَلْ فِي حَيَاتِكَ لِمَوْتِكَ».
عَنْ غُنَيْمِ بْنِ قَيْسٍ قَالَ: كُنَّا نَتَوَاعَظُ فِي أَوَّلِ الْإِسْلَامِ بِأَرْبَعٍ، كُنَّا نَقُولُ: «اعْمَلْ فِي شَبَابِكَ لِكِبَرِكَ، وَاعْمَلْ فِي فَرَاغِكَ لشُغْلِكَ، وَاعْمَلْ فِي صِحَّتِكَ لِسَقَمِكَ، وَاعْمَلْ فِي حَيَاتِكَ لِمَوْتِكَ».
#قصة_وعبرة ✍ (رقم 698)
يقول صاحب القصة:
صليت في مسجد وصلّى بجانبي طفلٌ لطيف،
بعد التسليمة سَلَّم عليّ مبتسمًا
وقال: "دعوتُ لك"
بقيتُ بين انتفاضة دواخلي من وقع الكلمة وبين مبسمه الجذّاب
ثم اخرجني من ذهول الجَمال حينَ أخرج من جيبه حبّة -حلوى- صغيرة، وأهداني إياها قائلًا
بعد سؤاله عن السبب
: أمّي رقيّة علّمتني!!
احتضنته باكياً متأثرًا
طفلٌ في مسجد، يُصلّي بلا لعب
يُسلّم على من بجانبه ويبتسم
يدعو له في سجوده ويخبره
ثم يُهديه حبّة حلوى
إنها صناعة القادة ..
لم تنتهِ القصّة هنا
وضعتُ النيّة أن أبدأ مثله، أدعو لكل من يصلّي على يميني، أسلّم عليه وأحادثه بلُطف، ثمّ أمضي.
اليوم بين يدي دفتر مذكرات كامل، فيه كل ردات الفعل التي واجهتها بعد كل صلاة، كل كلمةٍ سمعتها من قلبِ من صلى على يميني، كل لحظة استشعرت أن صغائر الأمور تبني عظائم الأجور.
أمس بعد المغرب ..
أُسلّم على شابٍ اسمر الوجه أبيض القلب، قادم
من "غانا"
عربيّته ثقيلة بعكس قلبه الرقيق، طبّقت الأمر معه، أخبرته أنّي دعوت له، ابتسم جدًا ثم ربّت على كتفي يشكرني ثم صمت على حين غرة
ثم بكى بهدوء،
وقال : الحمد لله أنّ الدعاء حديث الصامتين وهدية المتحابين، وإنّي احبك في الله.. شد في سلامه على يدي وذهب.
وقتها أيقنت أن الله يُيسر قلوبًا تحن لقلوب تئن،
حتّى تبني دواخلها بالدعاء، قُربٌ خفي وحُبٌّ
رَضِيّ، وسّلامُ القلبَ أرجى منَ يدٍ فارغة.
دخلت مشفى لأعود قريباً لي وفِي نفس المشوار قرعت غرفة مريض لا أعرفه سوداني
سألته: ما أدخلك
قال: قطعت رجلي من السكر.
سلمت عليه وصافحته بقوة وبوجه طلق
وقلت له: لعلها سبقتك إلى الجنة ..
كيفك الآن؟ قال ممتاز.
وجلست بجواره
معي مسبحة أهديته إياها وجلست أدردش معه
وأخرجته إلى عالم الحياة
قال: هل تعرفني ؟
قلت : الله وعدنا أن من زار مريضاً فله خريف من الجنة ويستغفر له سبعون ألف ملك.
فأتيت إليك حاثاً الخطى.
وعندما كنت أودعه
قال لي أهلي في السودان
والوحيد الذي زارني أنت
ودعته بحرارة ودموع الفرح تنحدر على وجنتيه
أدركتُ وقتها قول الله عز وجل:
*إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا*
علمني طفل كيف أمنح الحياة لذرات تائهة في الكون
وكله في صحيفة أمه رقية
لا تحقرن من المعروف شيئا
ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق.
اللهم سخر لنا عبادك الصالحين .
📍قناة روائع القصص ™ على التيليجرام:
@drr114 💯
شاركوا منشوراتنا مع أصدقائكم ♻️
يقول صاحب القصة:
صليت في مسجد وصلّى بجانبي طفلٌ لطيف،
بعد التسليمة سَلَّم عليّ مبتسمًا
وقال: "دعوتُ لك"
بقيتُ بين انتفاضة دواخلي من وقع الكلمة وبين مبسمه الجذّاب
ثم اخرجني من ذهول الجَمال حينَ أخرج من جيبه حبّة -حلوى- صغيرة، وأهداني إياها قائلًا
بعد سؤاله عن السبب
: أمّي رقيّة علّمتني!!
احتضنته باكياً متأثرًا
طفلٌ في مسجد، يُصلّي بلا لعب
يُسلّم على من بجانبه ويبتسم
يدعو له في سجوده ويخبره
ثم يُهديه حبّة حلوى
إنها صناعة القادة ..
لم تنتهِ القصّة هنا
وضعتُ النيّة أن أبدأ مثله، أدعو لكل من يصلّي على يميني، أسلّم عليه وأحادثه بلُطف، ثمّ أمضي.
اليوم بين يدي دفتر مذكرات كامل، فيه كل ردات الفعل التي واجهتها بعد كل صلاة، كل كلمةٍ سمعتها من قلبِ من صلى على يميني، كل لحظة استشعرت أن صغائر الأمور تبني عظائم الأجور.
أمس بعد المغرب ..
أُسلّم على شابٍ اسمر الوجه أبيض القلب، قادم
من "غانا"
عربيّته ثقيلة بعكس قلبه الرقيق، طبّقت الأمر معه، أخبرته أنّي دعوت له، ابتسم جدًا ثم ربّت على كتفي يشكرني ثم صمت على حين غرة
ثم بكى بهدوء،
وقال : الحمد لله أنّ الدعاء حديث الصامتين وهدية المتحابين، وإنّي احبك في الله.. شد في سلامه على يدي وذهب.
وقتها أيقنت أن الله يُيسر قلوبًا تحن لقلوب تئن،
حتّى تبني دواخلها بالدعاء، قُربٌ خفي وحُبٌّ
رَضِيّ، وسّلامُ القلبَ أرجى منَ يدٍ فارغة.
دخلت مشفى لأعود قريباً لي وفِي نفس المشوار قرعت غرفة مريض لا أعرفه سوداني
سألته: ما أدخلك
قال: قطعت رجلي من السكر.
سلمت عليه وصافحته بقوة وبوجه طلق
وقلت له: لعلها سبقتك إلى الجنة ..
كيفك الآن؟ قال ممتاز.
وجلست بجواره
معي مسبحة أهديته إياها وجلست أدردش معه
وأخرجته إلى عالم الحياة
قال: هل تعرفني ؟
قلت : الله وعدنا أن من زار مريضاً فله خريف من الجنة ويستغفر له سبعون ألف ملك.
فأتيت إليك حاثاً الخطى.
وعندما كنت أودعه
قال لي أهلي في السودان
والوحيد الذي زارني أنت
ودعته بحرارة ودموع الفرح تنحدر على وجنتيه
أدركتُ وقتها قول الله عز وجل:
*إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا*
علمني طفل كيف أمنح الحياة لذرات تائهة في الكون
وكله في صحيفة أمه رقية
لا تحقرن من المعروف شيئا
ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق.
اللهم سخر لنا عبادك الصالحين .
📍قناة روائع القصص ™ على التيليجرام:
@drr114 💯
شاركوا منشوراتنا مع أصدقائكم ♻️
مارايكم في محتوى القناة؟
Anonymous Poll
79%
جيد.. استمر
16%
يحتاج نشر يوميا
5%
محتواها ضعيف
0%
غير مهتم
#قصة_وعبرة ✍(رقم 699)
قصة عجيبة وغريبة
يُقال: لا غدر إلا غدر البحر، ولا حقد إلا حقد الجمل.
قصة عن حقد الجمل
في يوم من الأيام، غضب صاحب إبل على جمله، فضربه ضربًا شديدًا. ومن خبرته بطباع الإبل، أدرك الرجل أن الجمل لن ينسى هذا الاعتداء، وأنه لن يسلم من انتقامه أو غدره. فجميع أصحاب الإبل يدركون جيدًا مدى تعلق هذه الحيوانات بذاكرتها، وخاصةً في أمور الانتقام.
لهذا السبب قرر الرجل بيع جمله بسرعة، فقام ببيعه إلى إحدى القبائل.
مرت عشرة أعوام كاملة، انتقل خلالها الجمل بين العديد من أصحاب الإبل والقبائل، بينما تابع الرجل حياته وكأن شيئًا لم يكن. وفي أحد الأيام، وبينما كان ذلك الرجل في رحلة سفر، مر بقبيلة أكرمته واستضافته كعادة أهل الكرم. خصصوا له خيمة للنوم والراحة، وقدّموا له الطعام والشراب بعد عناء الطريق.
لكن أثناء النهار رأى الرجل جمله القديم ضمن إبل القبيلة، وتبادل الرجل والجمل نظرات تحمل معانيً عميقة؛ فقد تعرف كل منهما على الآخر على الفور.
حلّ الليل، وانصرف كل فرد إلى خيمته، لكن صاحبنا لم يستطع النوم بهدوء. شعور بالقلق تنامى في داخله، ربما بسبب ذكرى الماضي وما فعله بالجمل. عندها خطرت له فكرة غريبة؛ قام بجمع الرمل والحجارة وملأ بها ملابسه، بما في ذلك غطاء رأسه، ثم وضعها في مكان نومه بالخيمة وكأنها جسده. وبعدها فرّ هاربًا تحت ظلام الليل.
وفي تلك الليلة، أتى الجمل الغاضب وقام بتقطيع كل الحبال والعقود التي كبّلته. اندفع مباشرة إلى "الكوم الرملي" داخل الخيمة، حيث انقض عليه بجسده الثقيل مكررًا الاندفاع والطحن بنحره حتى تأكد أنه "قضى" على صاحب الماضي المشؤوم.
مرت السنوات، وذات يوم كان الرجل يتجول في أحد الأسواق حين رأى جمله القديم مجددًا. ولكن المفاجأة كانت صادمة؛ ما إن التقت أعينهما، حتى وقع الجمل على الأرض ومات من شدة القهر والكمد.
سبحانك ربي مااعظم خلقك
📍قناة روائع القصص ™ على التيليجرام:
@drr114 💯
شاركوا منشوراتنا مع أصدقائكم ♻️
قصة عجيبة وغريبة
يُقال: لا غدر إلا غدر البحر، ولا حقد إلا حقد الجمل.
قصة عن حقد الجمل
في يوم من الأيام، غضب صاحب إبل على جمله، فضربه ضربًا شديدًا. ومن خبرته بطباع الإبل، أدرك الرجل أن الجمل لن ينسى هذا الاعتداء، وأنه لن يسلم من انتقامه أو غدره. فجميع أصحاب الإبل يدركون جيدًا مدى تعلق هذه الحيوانات بذاكرتها، وخاصةً في أمور الانتقام.
لهذا السبب قرر الرجل بيع جمله بسرعة، فقام ببيعه إلى إحدى القبائل.
مرت عشرة أعوام كاملة، انتقل خلالها الجمل بين العديد من أصحاب الإبل والقبائل، بينما تابع الرجل حياته وكأن شيئًا لم يكن. وفي أحد الأيام، وبينما كان ذلك الرجل في رحلة سفر، مر بقبيلة أكرمته واستضافته كعادة أهل الكرم. خصصوا له خيمة للنوم والراحة، وقدّموا له الطعام والشراب بعد عناء الطريق.
لكن أثناء النهار رأى الرجل جمله القديم ضمن إبل القبيلة، وتبادل الرجل والجمل نظرات تحمل معانيً عميقة؛ فقد تعرف كل منهما على الآخر على الفور.
حلّ الليل، وانصرف كل فرد إلى خيمته، لكن صاحبنا لم يستطع النوم بهدوء. شعور بالقلق تنامى في داخله، ربما بسبب ذكرى الماضي وما فعله بالجمل. عندها خطرت له فكرة غريبة؛ قام بجمع الرمل والحجارة وملأ بها ملابسه، بما في ذلك غطاء رأسه، ثم وضعها في مكان نومه بالخيمة وكأنها جسده. وبعدها فرّ هاربًا تحت ظلام الليل.
وفي تلك الليلة، أتى الجمل الغاضب وقام بتقطيع كل الحبال والعقود التي كبّلته. اندفع مباشرة إلى "الكوم الرملي" داخل الخيمة، حيث انقض عليه بجسده الثقيل مكررًا الاندفاع والطحن بنحره حتى تأكد أنه "قضى" على صاحب الماضي المشؤوم.
مرت السنوات، وذات يوم كان الرجل يتجول في أحد الأسواق حين رأى جمله القديم مجددًا. ولكن المفاجأة كانت صادمة؛ ما إن التقت أعينهما، حتى وقع الجمل على الأرض ومات من شدة القهر والكمد.
سبحانك ربي مااعظم خلقك
📍قناة روائع القصص ™ على التيليجرام:
@drr114 💯
شاركوا منشوراتنا مع أصدقائكم ♻️
Forwarded from عابر سبيل 🍂 (أبو ؏ـمـر ➺ ¦ 𝐇𝐔𝐒𝐒𝐄𝐈𝐍)
- استغفر الله العظيم وأتوب إليه ..
Forwarded from عابر سبيل 🍂 (أبو ؏ـمـر ➺ ¦ 𝐇𝐔𝐒𝐒𝐄𝐈𝐍)
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}
Forwarded from عابر سبيل 🍂 (أبو ؏ـمـر ➺ ¦ 𝐇𝐔𝐒𝐒𝐄𝐈𝐍)
قال عبد الله بن مسعود رضى الله عنه: رأسُ التواضع أن تَبدأ مَن لَقِيتَ بالسّلام، وأن تَرضَى بالدُّون من المجلس.
[عيون الأخبار١ / ٣٠٩].
[عيون الأخبار١ / ٣٠٩].
#قصة_وعبرة ✍ رقم(٧٠٠)
القصة: خبز العطاء
في قرية صغيرة بين الجبال، عاش رجل فقير يُدعى "سالم" مع زوجته وثلاثة أطفال. كان يعمل يوميًا في حقل قمحٍ صغير، لكن المحصول كان بالكاد يكفيهم لأسابيع قليلة. في أحد الأيام، بينما كان سالم يسير إلى الحقل، لاحظ شيخًا عجوزًا يجلس تحت شجرةٍ ظليلة، يرتدي ملابس بسيطة وحوله مجموعة من الأطفال الفقراء يلعبون. اقترب سالم وسلمَّ عليه، فإذا بالشيخ يبتسم ويقول: "يا سالم، هل تعلم أنَّ الصدقة تُطفئ غضب الرب، وتدفع البلاء، وتُنمّي المال؟".
لم يفهم سالم كلام الشيخ تمامًا، لكنه تذكَّر أن زوجته أخبرته ذات يوم بأنهم لم يتصدقوا منذ أشهر بسبب فقرهم. في طريق العودة، مرَّ بسوق القرية ورأى امرأة عجوزًا تمد يدها طالبة الطعام، فلم يجد في جيبه سوى رغيف خبزٍ كان يفترض أن يكون عشاء أطفاله. تردد للحظة، ثم قدم لها الرغيف قائلًا: "خُذي.. بارك الله لكِ فيه".
في تلك الليلة، عاد سالم إلى بيته خاوي اليدين، لكن قلبه كان خفيفًا بإحساس غريب. وعندما أخبر زوجته بما حدث، ابتسمت وقالت: "لا تخف، الله سيُعوضنا". وفجأة، سمعوا طرقًا على الباب. فتح سالم ليجد جاره "أحمد" يقف حاملًا سلة مليئة بالخضار والفواكه، قائلًا: "زرعتُ حديقتي هذا العام وفاض عنا الكثير، فخذوا هذه هدية". دُهش سالم، فلم يكن أحمد يعرف بفقرهم!
في الصباح التالي، ذهب سالم إلى الحقل كالعادة، لكنه فوجئ بقطعة أرضٍ مجاورة لحقله مليئة بأشجار الزيتون الناضجة. سأل الجيران، فعلم أن صاحب الأرض توفي منذ سنوات ولم يطالب بها أحد. ذهب إلى مفتي القرية، فأخبره أن الأرض "ميراثٌ ضائع" وأحق الناس بها من يعمرها. أخذ سالم الأرض، وبدأ يبيع زيت الزيتون، فتحسنت أحواله.
بعد سنوات، أصبح سالم من أغنياء القرية، لكنه لم ينسَ فضل الصدقة. بنى بئرًا للقرية، ووزع الطعام كل جمعة، وكان دائمًا يردد: "صدقة السرِّ تُطفئ نار الفقر، وتجعل البركة تنزل من السماء كما نزلت عليَّ".
الدرس:
ذكر النبي ﷺ: *«ما نقصت صدقة من مال»* (رواه مسلم). لم تكن قصة سالم سوى بداية سلسلة من البركات التي فتحها الله عليه لأنه تصدق وهو في أمس الحاجة. الصدقة ليست فقط مالًا، بل كل معروفٍ تقدمه بقلبٍ صادق، ولو كان رغيف خبز. فهي جسرٌ بين العبد وربه، تُذكِّرنا بأن الرزق بيد الله، وأن العطاء هو سرُّ الوفاء.
📍قناة روائع القصص ™ على التيليجرام:
@drr114 💯
شاركوا منشوراتنا مع أصدقائكم ♻️
القصة: خبز العطاء
في قرية صغيرة بين الجبال، عاش رجل فقير يُدعى "سالم" مع زوجته وثلاثة أطفال. كان يعمل يوميًا في حقل قمحٍ صغير، لكن المحصول كان بالكاد يكفيهم لأسابيع قليلة. في أحد الأيام، بينما كان سالم يسير إلى الحقل، لاحظ شيخًا عجوزًا يجلس تحت شجرةٍ ظليلة، يرتدي ملابس بسيطة وحوله مجموعة من الأطفال الفقراء يلعبون. اقترب سالم وسلمَّ عليه، فإذا بالشيخ يبتسم ويقول: "يا سالم، هل تعلم أنَّ الصدقة تُطفئ غضب الرب، وتدفع البلاء، وتُنمّي المال؟".
لم يفهم سالم كلام الشيخ تمامًا، لكنه تذكَّر أن زوجته أخبرته ذات يوم بأنهم لم يتصدقوا منذ أشهر بسبب فقرهم. في طريق العودة، مرَّ بسوق القرية ورأى امرأة عجوزًا تمد يدها طالبة الطعام، فلم يجد في جيبه سوى رغيف خبزٍ كان يفترض أن يكون عشاء أطفاله. تردد للحظة، ثم قدم لها الرغيف قائلًا: "خُذي.. بارك الله لكِ فيه".
في تلك الليلة، عاد سالم إلى بيته خاوي اليدين، لكن قلبه كان خفيفًا بإحساس غريب. وعندما أخبر زوجته بما حدث، ابتسمت وقالت: "لا تخف، الله سيُعوضنا". وفجأة، سمعوا طرقًا على الباب. فتح سالم ليجد جاره "أحمد" يقف حاملًا سلة مليئة بالخضار والفواكه، قائلًا: "زرعتُ حديقتي هذا العام وفاض عنا الكثير، فخذوا هذه هدية". دُهش سالم، فلم يكن أحمد يعرف بفقرهم!
في الصباح التالي، ذهب سالم إلى الحقل كالعادة، لكنه فوجئ بقطعة أرضٍ مجاورة لحقله مليئة بأشجار الزيتون الناضجة. سأل الجيران، فعلم أن صاحب الأرض توفي منذ سنوات ولم يطالب بها أحد. ذهب إلى مفتي القرية، فأخبره أن الأرض "ميراثٌ ضائع" وأحق الناس بها من يعمرها. أخذ سالم الأرض، وبدأ يبيع زيت الزيتون، فتحسنت أحواله.
بعد سنوات، أصبح سالم من أغنياء القرية، لكنه لم ينسَ فضل الصدقة. بنى بئرًا للقرية، ووزع الطعام كل جمعة، وكان دائمًا يردد: "صدقة السرِّ تُطفئ نار الفقر، وتجعل البركة تنزل من السماء كما نزلت عليَّ".
الدرس:
ذكر النبي ﷺ: *«ما نقصت صدقة من مال»* (رواه مسلم). لم تكن قصة سالم سوى بداية سلسلة من البركات التي فتحها الله عليه لأنه تصدق وهو في أمس الحاجة. الصدقة ليست فقط مالًا، بل كل معروفٍ تقدمه بقلبٍ صادق، ولو كان رغيف خبز. فهي جسرٌ بين العبد وربه، تُذكِّرنا بأن الرزق بيد الله، وأن العطاء هو سرُّ الوفاء.
📍قناة روائع القصص ™ على التيليجرام:
@drr114 💯
شاركوا منشوراتنا مع أصدقائكم ♻️
Forwarded from عابر سبيل 🍂 (أبو ؏ـمـر ➺ ¦ 𝐇𝐔𝐒𝐒𝐄𝐈𝐍)
"حاول أن تبتعد عن كل شيء يجلب الهم والحزن والغم لتكون دائمًا مستريحًا منشرح الصدر مقبلاً على الله عز وجل وعلى عبادته؛ وإذا جربت هذا استرحت، أما إن أتعبت نفسك بما مضى أو بالاهتمام بالمستقبل على وجهٍ لم يأذن به الشرع فاعلم أنك ستتعب".
- الشيخ #ابن_عثيمين رحمه الله.
- الشيخ #ابن_عثيمين رحمه الله.
Forwarded from عابر سبيل 🍂 (أبو ؏ـمـر ➺ ¦ 𝐇𝐔𝐒𝐒𝐄𝐈𝐍)
- "لَا تَدْرِي لَعَلَّ الله يُحْدِثُ بعدَ ذَلِكَ أَمْرًا"
كن مع الله فقط ولا تفكر بـ كيفية الفرج!
فإن الله إذا أراد شيئًا، هيأ له أسبابه بشكل لا يخطر على بال أحد.
كن مع الله فقط ولا تفكر بـ كيفية الفرج!
فإن الله إذا أراد شيئًا، هيأ له أسبابه بشكل لا يخطر على بال أحد.
#قصة_وعبرة ✍ (رقم 701)
شاب كان يعمل في محل حلويات
كان يعمل شابا في محل لبيع الحلويات الشعبية وكان صاحب المحل مشهور جدا في المدينة وبسبب شهرته في ارجاء البلاد قرر صاحب المحل فتح فروع في كل المدينة وكان في نهاية الأسبوع يجمع صاحب المحل المال من جميع فروعة ثم يأخذ الربح في كيسا ٳلى أن ينتهي من العمل ثم يقوم بأخذها معه الى منزله وفي أحد الأيام من نهاية الأسبوع جمع المال وثم قام بوضعها داخل كيس مثل العادة
ولكن هذي المرة ترك كيس المال على أرضية المحل وأخبر العامل أن ينتبه على الكيس وغادر المحل وبعد قليل جاء رجلا وطلب من العامل أن يجهز له الحلويات ٳلى أن يعود وكان الرجل قد طلب كمية كبيرة
قام الرجل بدفع ثمن الحلويات.
ثم ذهب ليقضي حاجته جهز العامل الطلب للرجل وقام بتكيسها ثم وضعها جانبا حتى يعود الرجل ويأخذ الطلب وبعد دقائق عاد الرجل وكان المحل مزدحما وكان العامل مرتبكا من شدة الضجيج والأزدحام ثم ناول العامل كيس الحلويات للرجل وغادر الرجل مباشرة وعندما إنتهاء العمل جاء صاحب المحل وطلب من العامل أن يعطيه كيس المال ولكن كانت الصدمة كيس المال لقد تغيرت الكيس الموجود كان كيسا به حلوه وكيس المال كان قد ذهب مع طلب أحد العملاء غضب صاحب المحل وصار ېصرخ في وجه العامل أين كيس المال فكان العامل يحلف ويقسم بأن الكيس كان موجودا بنفس المكان ولكن لم يصدق صاحب المحل ولم يرحمه وفورا قام بوضعه في السجن وكان العامل يبكي ويحلف بأنه بريئ ولا علاقة له بكيس المال وأنه مظلوم ولكن القانون لا يحمي المغفلين حقق معاه الضابط وقام بضربه وتعذيبه لكي يعترف وبعد ضرب وتعذيب قرر العامل أن يعترف ويلبس حاله التهمه رغم أنه بريئ فتم تعبيئة الملف بالتعريف ثم تم الحكم عليه بأن يسلم المبلغ وكان المبلغ نصف مليون ام يقضي بداخل السجن سنة وخمسة أشهر جائت أمه المسنة تترجا من صاحب المحل أن يعفو عن أبنها ولكن قام بدفعها حتى سقطت أرضا رفعت يدها نحو السماء وقالت ربي ليس لي سواك فأنت القوي و أني أنا وأبني عاجزون ضعيفون أرنا قوتك في من ظلمونا وكسرونا يا ذو العرش العظيم وعندما إنتهت من الدعاء نظرت الى صاحب المحل وهي تبتسم ثم قالت أنت شكوت أبني لعبد وأنا شكوتك لرب العباد وسوف نرى من هو الأقوى أجابها بسخرية إبنك لص وسوف يعفن داخل السجن فلذلك أنصحك أن تبدأي بالتسول وجمع مالي وبعد يومين جاء رجل يسأل عن العامل فأخبره العامل الجديد بأنه مسجون فقال الرجل! ! لماذا سجن وما قضيته فقص العامل الجديد القصة للرجل فطلب الرجل أن يتصل بصاحب المحل ويطلب منه أن يحضر الى هنا فورا وبعد نصف ساعة جاء صاحب المحل وتحدث مع الرجل
فقال له الرجل إذهب وأخرج الشاب من السجن أنه بريئ
فقال صاحب المحل وما أدراك أنت أجاب الرجل إن المال معي لقد أخطأ بين الأكياس بسبب التشابه فقال صاحب المحل ولماذا حين كشفت الخطأ لم تعيد المال بنفس اليوم أجاب الرجل لم أدرك أن الذي بداخل الكيس هو المال سوف أحكي لك ماذا حصل معي حتى خلاني عدت اليك
لقد كنت مسافرا الى الخارج فقلت أخذ كمية كبيرة معي لأني أحب أصناف حلوياتك بشدة وقد أغيب لفترةووعندما أخذت الكيس و وصلت الى المنزل فطلبت من زوجتي أن تضعها في داخل الشنطة ولم تنتبه زوجتي بأن الكيس به مالا وفي اليوم التالي أخذت شنطتي وذهبت الى المطار وعندما كنت في المطار وكنت مستعدا للٳقلاع حصل عطل فني بالطيارة الذي كنت أنا بها ثم طلبوا مننا طاقم الطائرة أن نعود الى صالة المطار وبعد ساعة تم ٳصلاح العطل ثم صعدت الى الطائرة وكانت بحاله جيدة وكان المحرك يعمل بشكل طبيعي ولكن عندما إستعد الكابتن وبدأت الطائرة تتحرك وفجأة توقفت الطائرة وأنطفئ المحرك ثم عدنا ٳلى المطار مرة أخرى فكنت أصعد على متن الطائرة وهيا شغالة وعندما نبدأ نتحرك تتوقف فتعجبنا من الأمر ومن ما يحصل مع الطائرة فكان معنا رجل شيخ من أصحاب الدعوة والدين فقال يوجد بيننا شخصا لا يريده الله أن يرحل فقد يكون هناك معجزة وبعد دقائق إجتمع الطاقم ورجال الأمن ومدير المطار وقرروا أن ينقسم الركاب الى قسمين فوالله أن القسم الذي كنت أنا لست منهم طارت بهم الطائرة بكل سلام وهدوءوثم طلب مننا الشيخ الديين أن نراجع أنفسنا ونتذكر ما فعلنا ونحاسب أنفسنا واخذ الكل يراجع نفسه فشعرت بالجوع فقمت اخذت شنطتي وفتحتها أريد أن أخذ القليل من الحلوة وأسد جوعيوفتفاجأت بالمال فأخبرت الشيخ بالأمر وشرحت له عن الخطأ الذي حصل مع العامل فذرفت عيناه بالدموع حتى إبتلت لحيته وقال لي هناك دعوة أوقفت الطائرة واغلقت منافذ العبور أذهب وأرجع المال لصاحبها فوالله لن تسافر اليوم ولا غدا حتى وأن صعدت كل الطائرات والمركبات لن تستطيع أن تخطو خطوة واحدة هذا كل الذي حصل معي ومع رحلتي هل كانت صدفة برأيك أم معجزة
شاب كان يعمل في محل حلويات
كان يعمل شابا في محل لبيع الحلويات الشعبية وكان صاحب المحل مشهور جدا في المدينة وبسبب شهرته في ارجاء البلاد قرر صاحب المحل فتح فروع في كل المدينة وكان في نهاية الأسبوع يجمع صاحب المحل المال من جميع فروعة ثم يأخذ الربح في كيسا ٳلى أن ينتهي من العمل ثم يقوم بأخذها معه الى منزله وفي أحد الأيام من نهاية الأسبوع جمع المال وثم قام بوضعها داخل كيس مثل العادة
ولكن هذي المرة ترك كيس المال على أرضية المحل وأخبر العامل أن ينتبه على الكيس وغادر المحل وبعد قليل جاء رجلا وطلب من العامل أن يجهز له الحلويات ٳلى أن يعود وكان الرجل قد طلب كمية كبيرة
قام الرجل بدفع ثمن الحلويات.
ثم ذهب ليقضي حاجته جهز العامل الطلب للرجل وقام بتكيسها ثم وضعها جانبا حتى يعود الرجل ويأخذ الطلب وبعد دقائق عاد الرجل وكان المحل مزدحما وكان العامل مرتبكا من شدة الضجيج والأزدحام ثم ناول العامل كيس الحلويات للرجل وغادر الرجل مباشرة وعندما إنتهاء العمل جاء صاحب المحل وطلب من العامل أن يعطيه كيس المال ولكن كانت الصدمة كيس المال لقد تغيرت الكيس الموجود كان كيسا به حلوه وكيس المال كان قد ذهب مع طلب أحد العملاء غضب صاحب المحل وصار ېصرخ في وجه العامل أين كيس المال فكان العامل يحلف ويقسم بأن الكيس كان موجودا بنفس المكان ولكن لم يصدق صاحب المحل ولم يرحمه وفورا قام بوضعه في السجن وكان العامل يبكي ويحلف بأنه بريئ ولا علاقة له بكيس المال وأنه مظلوم ولكن القانون لا يحمي المغفلين حقق معاه الضابط وقام بضربه وتعذيبه لكي يعترف وبعد ضرب وتعذيب قرر العامل أن يعترف ويلبس حاله التهمه رغم أنه بريئ فتم تعبيئة الملف بالتعريف ثم تم الحكم عليه بأن يسلم المبلغ وكان المبلغ نصف مليون ام يقضي بداخل السجن سنة وخمسة أشهر جائت أمه المسنة تترجا من صاحب المحل أن يعفو عن أبنها ولكن قام بدفعها حتى سقطت أرضا رفعت يدها نحو السماء وقالت ربي ليس لي سواك فأنت القوي و أني أنا وأبني عاجزون ضعيفون أرنا قوتك في من ظلمونا وكسرونا يا ذو العرش العظيم وعندما إنتهت من الدعاء نظرت الى صاحب المحل وهي تبتسم ثم قالت أنت شكوت أبني لعبد وأنا شكوتك لرب العباد وسوف نرى من هو الأقوى أجابها بسخرية إبنك لص وسوف يعفن داخل السجن فلذلك أنصحك أن تبدأي بالتسول وجمع مالي وبعد يومين جاء رجل يسأل عن العامل فأخبره العامل الجديد بأنه مسجون فقال الرجل! ! لماذا سجن وما قضيته فقص العامل الجديد القصة للرجل فطلب الرجل أن يتصل بصاحب المحل ويطلب منه أن يحضر الى هنا فورا وبعد نصف ساعة جاء صاحب المحل وتحدث مع الرجل
فقال له الرجل إذهب وأخرج الشاب من السجن أنه بريئ
فقال صاحب المحل وما أدراك أنت أجاب الرجل إن المال معي لقد أخطأ بين الأكياس بسبب التشابه فقال صاحب المحل ولماذا حين كشفت الخطأ لم تعيد المال بنفس اليوم أجاب الرجل لم أدرك أن الذي بداخل الكيس هو المال سوف أحكي لك ماذا حصل معي حتى خلاني عدت اليك
لقد كنت مسافرا الى الخارج فقلت أخذ كمية كبيرة معي لأني أحب أصناف حلوياتك بشدة وقد أغيب لفترةووعندما أخذت الكيس و وصلت الى المنزل فطلبت من زوجتي أن تضعها في داخل الشنطة ولم تنتبه زوجتي بأن الكيس به مالا وفي اليوم التالي أخذت شنطتي وذهبت الى المطار وعندما كنت في المطار وكنت مستعدا للٳقلاع حصل عطل فني بالطيارة الذي كنت أنا بها ثم طلبوا مننا طاقم الطائرة أن نعود الى صالة المطار وبعد ساعة تم ٳصلاح العطل ثم صعدت الى الطائرة وكانت بحاله جيدة وكان المحرك يعمل بشكل طبيعي ولكن عندما إستعد الكابتن وبدأت الطائرة تتحرك وفجأة توقفت الطائرة وأنطفئ المحرك ثم عدنا ٳلى المطار مرة أخرى فكنت أصعد على متن الطائرة وهيا شغالة وعندما نبدأ نتحرك تتوقف فتعجبنا من الأمر ومن ما يحصل مع الطائرة فكان معنا رجل شيخ من أصحاب الدعوة والدين فقال يوجد بيننا شخصا لا يريده الله أن يرحل فقد يكون هناك معجزة وبعد دقائق إجتمع الطاقم ورجال الأمن ومدير المطار وقرروا أن ينقسم الركاب الى قسمين فوالله أن القسم الذي كنت أنا لست منهم طارت بهم الطائرة بكل سلام وهدوءوثم طلب مننا الشيخ الديين أن نراجع أنفسنا ونتذكر ما فعلنا ونحاسب أنفسنا واخذ الكل يراجع نفسه فشعرت بالجوع فقمت اخذت شنطتي وفتحتها أريد أن أخذ القليل من الحلوة وأسد جوعيوفتفاجأت بالمال فأخبرت الشيخ بالأمر وشرحت له عن الخطأ الذي حصل مع العامل فذرفت عيناه بالدموع حتى إبتلت لحيته وقال لي هناك دعوة أوقفت الطائرة واغلقت منافذ العبور أذهب وأرجع المال لصاحبها فوالله لن تسافر اليوم ولا غدا حتى وأن صعدت كل الطائرات والمركبات لن تستطيع أن تخطو خطوة واحدة هذا كل الذي حصل معي ومع رحلتي هل كانت صدفة برأيك أم معجزة
بكى صاحب المحل وقال يا ويلي ماذا سيحصل لي لقد دعت علي المرأة العجوز ذهب الرجل وصاحب المحل وقاموا بإخراج الشاب من السجن وطلب من المرأة أن تعفو عنه وتسامحه
عفت عنه المرأة وعاد الشاب الى عمله رافعا الرأس. 💜
📍قناة روائع القصص ™ على التيليجرام:
@drr114 💯
شاركوا منشوراتنا مع أصدقائكم ♻️
عفت عنه المرأة وعاد الشاب الى عمله رافعا الرأس. 💜
📍قناة روائع القصص ™ على التيليجرام:
@drr114 💯
شاركوا منشوراتنا مع أصدقائكم ♻️
Forwarded from آفاق المسـتقبل للكسب من الإنترنيت "Earn money
Forwarded from عابر سبيل 🍂 (أبو ؏ـمـر ➺ ¦ 𝐇𝐔𝐒𝐒𝐄𝐈𝐍)
"قلــوبنـا يـا ربّ نُـريـدها ثابتـة مهمـا تَقَلَّـبت الأحـوال، مستقيـمة مهـما مالَـت الخُطـى، قـوية لا تنـطـفئ".