إنَّ اللياليَ للأنامِ عطيّةٌ
تُطْوى وتُنْشر بينها الأعمارُ
فقِصارُهُنّ مع الهمومِ طويلةٌ
وطِوالهنّ مع السّرورِ قصارُ!
تُطْوى وتُنْشر بينها الأعمارُ
فقِصارُهُنّ مع الهمومِ طويلةٌ
وطِوالهنّ مع السّرورِ قصارُ!
"تحت وطأة المسافة وموت اللمسة وضمور الذكرى التي أودّ أن نكونها، كل ما أمتلكه الآن هو اسمك، اسمك الذي لم أعد أعرف كيف أناديه".
في حواراتنا الطويلة والمعقدة ، حين تقولين : بالنسبة لي..
تنتهي عندي وجهة نظر العالم كله.
تنتهي عندي وجهة نظر العالم كله.
مجللون بما لله من مطر
تقول صحراؤهم: حاولت، ما يبسوا
وكلما فتنت بالريح أنفسهم
تقمصوا فكرة الأشجار وانغرسوا
تقول صحراؤهم: حاولت، ما يبسوا
وكلما فتنت بالريح أنفسهم
تقمصوا فكرة الأشجار وانغرسوا
إلهي ! ماذا وجد من فقدك، أم ماذا فقد من وجدك. عميت عين لا تراك عليها رقيبا، وخسرت صفقة عبدٍ لم يجعل له من حبك نصيبا .
عشرون عامًا فوق درب الهوى
ولا يزال الدربُ مجهولاً !
فمرةً كنت أنا قاتلًا
وأكثر المرّات مقتولًا
ولا يزال الدربُ مجهولاً !
فمرةً كنت أنا قاتلًا
وأكثر المرّات مقتولًا
صباح الخير.. من بين جميع قصص العالم الحزينة، لا يوجد قصة أحزن من التي لم تحدث بيننا.
لو رفّ طيرٌ في الجنوب تذكري
غُصنًا تَيبّسَ في الحجاز من الظما
وإذا نثرِتِ ضفيرةً فتأكدي
أني هنا أرضٌ وليس لها سما
وإذا ضحكتِ وأنت أجملُ ضاحكٍ
مُري على بالي عيونًا .. أو فما
مري لعل الروح تلمسُ مرةً
روحي
لعل حبيبتي ..
أو ربما !
غُصنًا تَيبّسَ في الحجاز من الظما
وإذا نثرِتِ ضفيرةً فتأكدي
أني هنا أرضٌ وليس لها سما
وإذا ضحكتِ وأنت أجملُ ضاحكٍ
مُري على بالي عيونًا .. أو فما
مري لعل الروح تلمسُ مرةً
روحي
لعل حبيبتي ..
أو ربما !
"مُرِّي على الشعراءِ..
معنىً هارباً
كي يُدركوكِ قصيدةً مما بقي
في الصمتِ توجد فرصةٌ للقائنا
في الشعر ..
نخلقُ فرصتين لنلتقي .."
معنىً هارباً
كي يُدركوكِ قصيدةً مما بقي
في الصمتِ توجد فرصةٌ للقائنا
في الشعر ..
نخلقُ فرصتين لنلتقي .."
"البدو لا يرفعون الصوت ليُقنعوا، يقولونها بهدوء: "فلان صادق..أصدق من الموت"
تلك التزكية ثمينة، ثمن الحياة."
تلك التزكية ثمينة، ثمن الحياة."
لو أنني أعرفُ شيئًا عزيزًا يُهدى إليك غير هذا القَلب
لما بخلت!
ولكنني أحبك نِصف مُتعب ونصف خائف .
لما بخلت!
ولكنني أحبك نِصف مُتعب ونصف خائف .
"وكلانا تَغَشته حُمَّى الرمال
فَلَمْ يَدْرِ أَي رِيَاحٍ تَلَقَّى
وأَيَّ طَرِيق سَلَكْ "
فَلَمْ يَدْرِ أَي رِيَاحٍ تَلَقَّى
وأَيَّ طَرِيق سَلَكْ "