Telegram Web Link
و أنا الفتى المكتام لا قلبي درى ما بي
و لا نفسي درت ما حالها.
Forwarded from ذاكــرة ♡
تستوقفني التَّفاصيل دائماً ، في كل مكانٍ أجد نفسي أُراقب دائماً ، الطريقة التي ينظر بها أحدهم إلى الآخر ، ونبرة الصَّوت التي خرجت بها الكلمة ، رجفة الأيادي ، وتحسُّس كوب القهوة قبل الإمساك به ، التَّفاصيل ليست أشياء عابِرة بالنِّسبة لي ، التَّفاصيل حَـياة .
تنامين على يدي، فأدرك لماذا تسمى راحة اليد !
”أقع في حُب النظرات دائمًا، النظرة الخاطفة والمتعمدة أيضًا، النظرة التي بطرفها ابتسامة، النظرة التي تعني -أنا أفهمك-، ونظرة اللقاء الأول التي تسرق قلبك وتشعرك أن ما بقيَ في المكان غيركما.”
وحين يُحبني أحد، أريده أن يحبني كما أحب اللغة والشعر الفصيح، أن يتأملني بالطريقة التي تغرق فيها عيني بالنص، أن يراني كما أرى عمق الكلمة، أن يفكر بي بقدر ما تشغلني المعاني بين السطور.. أن يأتي دائمًا باللّهفة التي تسرق قلبي نحو الحروف، وأن يعود إليّ دائمًا كما إليها دائمًا أعود.
"أعرف جيدًا معنى أن تفقد شهيتك لحديث كنت تتناول أطرافه بشراهة"
" ‏و أخشىٰ عليّ مِن أن ألقىٰ الطَمأنينةَ و لا نَتقاسَمُها مَعاً ، و مِن أن أنام بِراحةٍ و أنتَ مُتعَب و لا تَستطيع يَديّ الوصولَ إليكَ "..
أشبه القصائد التي لا يقرؤها أحد ..
أشبه دمعةً مُتدلية من عين صديق ..
أشبه اللاشيء .. المغمور بكل شيء ..
وكتبت لك الكثير من الرسائل وأهديتك القصائد الأغاني وسلمت أمري بين يديك لأنني رأيت فيك ملاذًا ساحرًا .
أدعُ حتى تُجاب
أو تفهم المنع
أو تنزل عليك سكينة الله
وكُلَّ ذلك خَير.
🤍
صدك نسيت اكلكم، چا غير كملت امتحانات وتخرجت رسميا
Forwarded from Space Mood
أحِبَّ جذورك، لا الزهور التي يراها الجميع.
ونكدر نكول نجحت رسميا وبكلوريوس طب وجراحة الفم والاسنان صار بالجيب 🤍
في الليله التي أخبرتني فيها انك تحبني نمت فوق السطح !، فلم تسع غُرف البيت اجنحتي
الليل يَميل إلى قَمره، ولكلٍّ منّا يا قَمري قَمره
"وآنسنا بمَن نحبه ويُحبنا، وأسكنا لمَن نودُّ ويودنا، وارزقنا النصيب مِن الخِفَّة لكل هينٍ قريبٍ لا نكونَ عليه حِملا، مَن نطمئِن إذا حضر، ويُحاوطنا في الإقامة والسفر، شريفًا في الوصل، أصيلًا إذا هجر، مَن لا نهون عليه أبدًا، جميلًا في القلبِ والنَّظر."
Forwarded from جُمارة
أضمد جرح الجدار بصوركِ
- عايد رزّاق
2025/07/08 09:27:10
Back to Top
HTML Embed Code: