Telegram Web Link
دُوَيّش
كوني زينب اخرى – اَللّـهُمَّ اِنّي كُلَّما قُلْتُ قَدْ تَهَيَّأتُ وَتَعَبَّأتُ :…
اَللّـهُمَّ اِنّي كُلَّما قُلْتُ قَدْ تَهَيَّأتُ وَتَعَبَّأتُ وَقُمْتُ لِلصَّلاةِ بَيْنَ يَدَيْكَ وَناجَيْتُكَ اَلْقَيْتَ عَلَيَّ نُعاساً اِذا اَنَا صَلَّيْتُ، وَسَلَبْتَني مُناجاتِكَ اِذا اَنَا ناجَيْتُ، مالي كُلَّما قُلْتُ قَدْ صَلَحَتْ سَريرَتي، وَقَرُبَ مِنْ مَجالِسِ التَّوّابينَ مَجْلِسي.

عَرَضَتْ لي بَلِيَّةٌ اَزالَتْ قَدَمي، وَحالَتْ بَيْني وَبَيْنَ خِدْمَتِكَ سَيِّدي
‏"فلتغفري لي عدم ملاحظتي، إنه تأثيركِ الهائل، جئتِ نورًا صاخبًا، وكنت أتخبّط لرؤيتي الضوء لأول مرّة"
‏"وأنا أخترتك، وقد أوتيت سؤلك، و ألقيت عليك محبة مني، ولتصنع على عيني، لا تخافا أني معكما أسمع وأرى، قلنا لا تخف إنك أنت الأعلى"
‏سورة طه مليئة جدًا بحنان الله ورعايته،
‏لذلك نقول دائمًا ربِّ أصنعنا على عينك و أرزقنا محبتك و رعايتك وحنانك.
واشكر لها كَشْفَ القِناعِ فإنها
غَدرتْ فكان الغدرُ من حسناتِها
مهيار الديلمي
‏لو كنت كلمة لكنت "كاد" إذ طالما قطعت ثلاثة أرباع المسافة اللازمة ثم توقفت لحذر أو لوهن أو لكدر. أكاد أرضى وأكاد أغضب وأكاد أقتل، وأكاد على الدوام لكن لا أجتاز. يكفي أن يلوح لعيني ما أريد، أن أعرف بالضبط ما تبقى لأصل حتى أعود أدراجي.
حافظوا علىٰ عشم الأمّهات في أنّكم أبناء جيّدون، لا تفسدوا خارطة أياديهن حين بالغن في الطبطبة، احفظوا جيّدًا تعرّجات أرواحهن بعد كلّ تنهيدة.
نسألكم الدعاء
‏غربتي لا تهدأ .. وحين أعودُ إليك ؛ أعرف كيف يكون طعم الوطن. وحدها يديك، هي من تقلِبُ تاريخي، وتغيّرُ خارطة الأزمان.
‏" اسرفت ؟
‏أعلم بأهوائي ، بمعصيتي
‏بأمنياتي بما اوحي بما أصفُ
‏أعلم و أعلم بأني لم يعد لدمي
‏تلك الجموحات
‏فليغفر لي السرف"
من دعاء الامام زين العابدين في وداع شهر رمضان الكريم

السلام عليك ما كان أغفرك للذنوب وأسترك للعيوب
السلام عليك ما كان أثقلك على المجرمين وأهيبك في صدور المؤمنين
كل عامٍ وانتم بألف خير اعاده الله عليكم باليُمن والبركات ♥️
‏يارب علِّمني أن أكون جليل الذات في الخَلَوات، شديد الخطى بين الجُموع. بلا تنازل يُثقِل ظهري ولا هوانٍ يضعف أمري. واقصِم مني الرِّياء واقسِم لي الحياء، ولا تجعلني فارغًا يتتبَّع، بل غارسًا يتشبَّع.
‏"أمي التي لا تعرف الهاتف إلا في أيدي أحفادها ولا تجيد تشغيل التلفاز ولا يشغلها كم قارة في العالم والتي تختم القرآن كل أسبوع وأحسن من سمعت تنطق حرف القاف ومن تعلمنا بجوارها على طبلية البيت القديم المبارك
‏أمي التي ما زلنا نرتمي على قدميها نسألها الدعاء..
‏أمي أقرب مآذن الله للسماء!"
‏نسألك أن تصون فينا وهج اليقين وتمسح على عذاباتنا. علّمنا كيف لا نعتاد الغياهب وإن طال التواري، ولا نتجذّر في القيعان وإن جثَت عزائمنا. نرى برْد التسليم ملاذا، ونجد في وحشة السبل ذاتًا ومعنى، ونتحرّى كيف يطلّ أجمل العمر، ويهطل أوفر الحظ وإن شحّ كل مَوْرِد بنا، وجارت علينا النواحي.
‏"يشقيني أنك جميلة بهذه الطريقة، جميلة جدًا إلى درجة أنه يمكنني خسارة مسرّاتٍ غفيرة لمجرّد أني أقوم بتفويت لحظة رائعة تخصّك، كأن أفوّت لحظة وجهك وهو ينهب مُهجة العالم ويضحك"
‏"من رحمةِ اللهِ بك؛ أنه لا يزالُ يجعلُ لكَ إليهِ حاجة، كلما قضى لك حاجةً أحدثَ لك أخرى، حتى لا تنقطعَ عنه، فإن النفوسَ مجبولةٌ على الانقطاعِ عمن تستغني عنه، ومن استغنى عن اللهِ وانقطعَ عنهُ هلك وضاع، ولذلك قال بعض أهل العلم: " يُنْشِئُ اللهُ لك الحاجات، لتنشأَ منك العبوديات."
‏أحسّكِ داخلي سرّاً ثميناً
‏ وأخشى أنْ يُرخّصَهُ الكلامُ
كان مزيجًا من السحر والجمر، يأسرني بيدٍ، ويُحرقني بالأخرى، فلا أنا منه أنجو، ولا إليه أطمئن.
‏سبحانك، لا تكلّف نفسًا إلا وسعها، فكم بلغت وسعة نفسي لأحمل في قلبي هذا كله ؟
اللهم جُد علينا بوافر فضلك، وأسبغ علينا من زاخر نعمك، واشملنا بواسع رحمتك، وأمطرنا من سحائب بركتك، لا غنى لنا عنك، ولا غاية لنا سواك، ولا مَفزع لنا إلا إليك، ولا رجاء لنا إلا فيك، ولا قوة لنا إلا بك.
2025/06/29 20:44:08
Back to Top
HTML Embed Code: