نقول وداعًا: عندما يكون الفارق الزمني بين رسائلنا والرد عليها كافيًا لقراءة كتاب....
#فلسفة_فكر_متمرد
#فلسفة_فكر_متمرد
"عندما تنزلق قدمك يمكنك دوما أستعادة توازنك ،
ولكن عندما ينزلق لسانك !! لا يمكنك استرداد كلماتك....
#فلسفة_فكر_متمرد
ولكن عندما ينزلق لسانك !! لا يمكنك استرداد كلماتك....
#فلسفة_فكر_متمرد
اظن انني وصلت لنفس الطريق الذي قال عنه محمود درويش ..
لقد استنزف الطريق الطويل مشاعري وتوقعاتي لا اشعر بشيء ولا اتوقع اي شيء ....
#فلسفة_فكر_متمرد
لقد استنزف الطريق الطويل مشاعري وتوقعاتي لا اشعر بشيء ولا اتوقع اي شيء ....
#فلسفة_فكر_متمرد
#رسالة_من_محامية:
للزوجات الساعيات الى الطلاق...
أنا كمحامية ليس مطلوباً مني تفصيل قانون على مقاسك ، المطلوب مني بذل المجهود والإهتمام بالقضية حتى أكون قد أديت واجبي .*
*لكن لي كلمة للزوجات :
*- لو صبرتي على زوجك مثل صبرك على محاميك فممكن ألا تذهبين إلى المحكمة*
*- لو كل زوجة لبست حلواً في بيتها كلباسها عند ذهابها إلى المحكمة واهتمت بنفسها وبتفاصيل حياتها الزوجية كاهتمامها بالقضايا مؤكد زوجها لن ينظر لغيرها .*
*- لو عاملتي زوجكُ بنفس الطريقة التي تعاملين بها سكرتير الجلسة والقاضي لما يصيحوا فيك وحضرتك رغما عنك تحافظين على هدوئك لدرجة انك تنافقي .. نعم تنافقين ..* * لأنك رغم غيظك وقهرك منهم تتكلمين معهم بمنتهى الذوق،* * وتبتسمين إبتسامة صفراء ليست من قلبك حتى تنجزين مصلحتك
*- لو كان هذا رد فعلك عندما أغضبك زوجك كان سيمتنع عن اغضابك وسيحاول إرضاءك بأي شكل .
*- لو صبرتي على مشكلات البيت كصبرك على عناء الطريق للمحكمة وانتظارك لموعد الجلسة وبنفس الحكمة أكيد المشاكل كانت ستُحل،
تحمل العناء في بيتك أسهل من تحمله في المحاكم، ومجاملتك لزوجك في البيت ليست نفاقاً كمجاملتك نفاقاً لأي شخص في المحكمة .
*- تذكري جيداً لحظة دخول القاضي للجلسة، تلتزمي الصمت أنت وكل الموجودين في القاعة، تغلقين جوالك غصب عنك بالأمر المشدد مع أن زوجك لما يطلب منك ترك الجوال وتلبية طلبات البيت والاطفال وطلباته تتعصبين وتنكدين عليه لمجرد أنه طلب منك إهتمام بواجباتك الأسرية الذي أنت موجودة لأجله
لا لأجل التلفون والتطبيقات والصاحبات.
*- المقصود من الكلام صبرنا على نفسنا أحسن من صبرنا في المحاكم ، بيوتنا أمانة في رقابنا ..!!
للزوجات الساعيات الى الطلاق...
أنا كمحامية ليس مطلوباً مني تفصيل قانون على مقاسك ، المطلوب مني بذل المجهود والإهتمام بالقضية حتى أكون قد أديت واجبي .*
*لكن لي كلمة للزوجات :
*- لو صبرتي على زوجك مثل صبرك على محاميك فممكن ألا تذهبين إلى المحكمة*
*- لو كل زوجة لبست حلواً في بيتها كلباسها عند ذهابها إلى المحكمة واهتمت بنفسها وبتفاصيل حياتها الزوجية كاهتمامها بالقضايا مؤكد زوجها لن ينظر لغيرها .*
*- لو عاملتي زوجكُ بنفس الطريقة التي تعاملين بها سكرتير الجلسة والقاضي لما يصيحوا فيك وحضرتك رغما عنك تحافظين على هدوئك لدرجة انك تنافقي .. نعم تنافقين ..* * لأنك رغم غيظك وقهرك منهم تتكلمين معهم بمنتهى الذوق،* * وتبتسمين إبتسامة صفراء ليست من قلبك حتى تنجزين مصلحتك
*- لو كان هذا رد فعلك عندما أغضبك زوجك كان سيمتنع عن اغضابك وسيحاول إرضاءك بأي شكل .
*- لو صبرتي على مشكلات البيت كصبرك على عناء الطريق للمحكمة وانتظارك لموعد الجلسة وبنفس الحكمة أكيد المشاكل كانت ستُحل،
تحمل العناء في بيتك أسهل من تحمله في المحاكم، ومجاملتك لزوجك في البيت ليست نفاقاً كمجاملتك نفاقاً لأي شخص في المحكمة .
*- تذكري جيداً لحظة دخول القاضي للجلسة، تلتزمي الصمت أنت وكل الموجودين في القاعة، تغلقين جوالك غصب عنك بالأمر المشدد مع أن زوجك لما يطلب منك ترك الجوال وتلبية طلبات البيت والاطفال وطلباته تتعصبين وتنكدين عليه لمجرد أنه طلب منك إهتمام بواجباتك الأسرية الذي أنت موجودة لأجله
لا لأجل التلفون والتطبيقات والصاحبات.
*- المقصود من الكلام صبرنا على نفسنا أحسن من صبرنا في المحاكم ، بيوتنا أمانة في رقابنا ..!!