‏عقب الظما كنّك الما في عطش ثغري
‏و الفيّة البارده .. لـ خطاي و أتعابي

❤️
أحس أني أسير الحرب
ما بين العُرف و الملّه
عيوني تستر العله
و صوتي يبغض الزله
و ضميري ما يعرف الكذب
فـ إذا ما أعجبت خلق الله
أنا جدًا بـ أنا معجب ،
‏و أنا قلبي شبيه الما
‏من أصفى غيمةٍ عذبه
‏على غلّ القلوب تصب
‏لو أنه سرمدي صده
‏إذا أنمسّت كراماته
‏ما يوقف في طريقه حب
‏تبسّم و إن بكت عينه
‏بكاهم حسبة أمواته
‏أنا اللي ما أرتجى بـ إليا
‏سوى لله قبل ياااارب
‏و أنا الأثقل قبل ماحب
‏و أخف الناس قلب أن حب
‏أنا الواجد على واجد
‏من اللي مرّوا سنيني
‏و أنا شويي ملا عيون الحسود
‏اللي أنشغل فيني ..
‏أنا الأقرب و أنا الأغرب
‏ وأنا رغم الحزن الأطرب
‏و رغم جروحي الواجد
‏أنا لـ كل من عبرني طب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏دُمت شامخًا آمنًا حرًا يا وطني
‏⁧ #العيد_الوطني_الكويتي ⁩ ⁩
ما يجارنّي طويلات الذوايب
‏ولا تنافسني من النسوان حرّه

‏بس أنا و الوضح زاهية الجنايب
‏في هوانا صايبه ولف و مبرّه
‏حيا قلبي حياوي و الحيا من شيمة الأشراف
‏أعاف الدار و الديره إذا هو دار دولابي

‏فلا تحكم عليّ بما تشوفه من عيون القاف
‏أبي تحكم عليّ بما تشوف بـ نظرة أهدابي

‏أنا لي قلب من طيب الشعور أتخيّله شفاف
‏مع أدنى الناس و أقصاهم ولو ماكانوا أقرابي

‏شلون اللي ثقيلات العواطف له تصير خفاف
‏يفز لـ شوفتك قلبي قبل نبرات ترحابي

‏ولو ما صابني منك سوى التخمين ما تنعاف
‏خذيت القلب مني وش علي أن راحت أعصابي

‏لقيتك حُب ما ينقال لو أنه عليّ ينشاف
‏" كأنك أغنيه في حنجرة أخرس تغنابي "

‏عسى من لامني ينلام لا أعطيت الخلايق طاف
‏من اللي عقب وجهك يستحق النيل بـ أعجابي ؟

‏تفاصيلك لها سمعي شغوف و ناظري حواف
‏أجمّعها بحرص من بخيل و فطنة أعرابي

‏معاك البحر و المينا معاك الموج و المجداف
‏يا قلبٍ كثر حبي له جهلت بـ حبه أسبابي
‏ما للبقى فـ دروب صدري مشاوير
‏إن ما شهقت بـ نبرة المرحبا بي

‏ماني خيار أول ولا ممكن أخير
‏إن ماكون الأوحد أشوى غيابي
تقبل الله طاعتكم كتاكيتي 🌷
كل عام و أنتم بخير يا غالين
عيدكم مبارك
الصوره اللي لقيت بـ خالي الرُبعه
مركونةٍ في زوايا البيت مرميه ..
صورة غرامٍ سقاه البعد من نبعه
لين أصبحت مع مرور الوقت منسيّة
لـ الجادل اللي بـ وسط القلب منطبعه
بين الحنايا لها حنّه و حنيّه ..
و اليوم قلبي عليها خاربٍ طبعه
يجرّ موالها ، مع كل عصرية
يا ليت عمري ثمان و عمرها سبعه
و نعيش مثل الصغار اللي على النيّه
يوم إن كلن يفاخر بـ الشقا ربعه
و أكبر طموحاتنا .. شرطي و شرطية

- فيحان الصواغ
في ذروة شعور الشوق و التيه .. تعترض لي هالقصيده ، لاشك أنها رساله ربانيه
أو أنّي أبيها تكون ..
‏حنّت عصافير السماء للنور ، لأغصانك ..
‏للصبح في معنى الرضا ، للحب ، لألواني

‏للحين في صوتي شعر عطشان لألحانك
‏ما زال في قلبك هوى مشتاق لأوطاني ؟!

‏مافيه في روحي غصن ما حنّ لألوانك ..
‏كم خفت ما أشوفك معي ، ما خفت تنساني .
يسعد مسا المطر
‏أغترابنا في ذاتنا هو ما يحفّز رغبتنا اللحوحة
للجوء للآخر ، لضمان أن يكون هناك بيت آخر
لإنهياراتنا القادمة . للانتماء ، للسكن في جلده
أو روحه أو وقته أو أغانيه أو أوجاعه ، هو ما يدفعنا
لطرح أسئلة هبلة ، مثل :
‏تحب رقم خمسه ولا سبعه أكثر ؟
رباوتي من الصغر ..
أول من ترعرعت في كنف قصايده
و أوّل من لمس قلبي شعره ..
كبرت و البدر يكبر معاي فكلّ المراحل ،
شاعري الأوّل و الأعظم

ألف رحمه و مغفره
روحٌ و ريحان . أسكنك الله جناته
2024/05/05 08:09:30
Back to Top
HTML Embed Code: