لا عليك إن مررت بلحظَات فتُور أو خمُول، ضِيق أو ذبُول، من الطبيعي أن لا تكُون دائمًا على نشاط مُستمّر ووهَج لا يخفت، غير أنّه يجدر بأن تكُون تِلك اللحظات مَمّر لا مُستقّر، ونزّعة عابرة لا سِمة دائمَة."
قد يتغيّر كل شيء في لحظة، قد يأتي كل ما تمنيته في لمحة، فلا تقُل كيف، ولا تقُل مستحيل، ولا تقُل صعب، ولا تفكر في كيفيّة الفرج، فإن الله سبحانه إذا أراد شيئاً هيّأ لك أسبابه بشكلٍ لا يخطر على بالك، وأتى به إليك بـ "كن فيكون."
لا تستبعد أن يعطل الله المرافق والطرق لأجلك، وأن يعمي الأبصار عن شيء تحبه لأجلك، وأن يهدي قلب أحدهم لأجلك، وأن يغير قوانين الكون لأجلك."
شهرٌ تتوقُ الروح لاستقبالهِ
وتحفّهُ الخيراتُ والرحماتُ
يا أمّة الإسلام شدّوا مئزرًا
فالشهر في أيّامهِ نفحاتُ
رمضانُ أقبلَ بالهناء وإنّ في
رمضان من بينِ الحياةِ؛ حياةُ. "
وتحفّهُ الخيراتُ والرحماتُ
يا أمّة الإسلام شدّوا مئزرًا
فالشهر في أيّامهِ نفحاتُ
رمضانُ أقبلَ بالهناء وإنّ في
رمضان من بينِ الحياةِ؛ حياةُ. "