bootg.com »
United States »
♔₎ٰٰٛ:ِٖٖٖٖٖٖٖٖٖٖٖٖٖٖٖٖٖٖٖٖٖ:: ↵ٴ⁽̯ ٖڪــــــــبريٲٳ..غــــٲٳوَوَي ‹♛⁾ ❥ » Telegram Web
أواصصل بلا حماسس هذهِ الأيام ، اعتدت على هذا الخخِواء الذي صار عالقًا بي ، وامضي نحو ششيءٍ مججهول بخطواتٍ مششتتة وقلب حائر..!
ليشش يادنيا تعنيني ، كل من اهوئ خذيتينهة..!
آخر كلماتكك التي نَطقت بها لا زالت على ملاممحي..!
يبدو هادئًا ججداً رغم كل ششيء يمر بِه ، رغم العاصصفة التي حطمت كل ششيء بداخله ببطء ، لا يزال واقفاً هكذا والأرضض تهتز تححت قدميه..!
نححن المتغيرون مع الطقسس ، مع ايقاع الموسسيقى ، نححن البارعونَ بمواسساةِ غيرنا ، المحرومون مِن المواسسَاة ، نححنُ الذين نُعطي ما نفتقِدهُ دائماً..!
في كل مرة قاسسى فيها ألماً مروعًا ، تمنى من كل قلبه لو أنه آخخر من يعانيه ، كان يححزن لعناء الآخخرين على القدر الذي يتأثر به من عناء نفسسه..!
يحدثُ أححيانًا أنّكك تمششي على قلبِكك بححذر ، كي لا تسسمع صصوته وهو يتكسسّر ، لكنّك في النّهاية سستقع عليه بقوّة ، ومن المكان الذي تمسسّكتَ به كثيرًا..!
وزاره الضضحكك نوروها قناتي الثانيهة
@AEEVA_TV
@AEEVA_TV
والأششد حزناً من أن تكون وححيداً أن لا يكون بمقدوركك أن تعيشش يومككَ بششغف ، أن تتمنَّى العزلة عن العالم والبكاء ولا تسستطيعُ ذرف الدموع..!
هل على الششخصص أن يسسقط باكيًا لكي يثبت أنه فعلًا مُرهق ، هل عليه أن يخخر صصريعًا لـ يثبت للعالم أنه فعلًا يعاني..!
كان يسهر كثيرًا كي لا يستيقظ باكرًا، لأن الصباح للسعداء وهو ليس منهم. لا أدري أين هو الآن لكن على الأرجح هو في مكان ما وحده..!
ليتكَ تعلم ، أنا أيضاً
وحَدي
ليسَ لدي مِن يصغي لي ،
وحدَي كنتُ أتحمل خيباتي ،
وحدَي أتحمل الألم ،شعرت بالغربة في منزلي
بين أصدقائي كنتَ محاطة بالجميع لكُنني وحدي ..!
وحَدي
ليسَ لدي مِن يصغي لي ،
وحدَي كنتُ أتحمل خيباتي ،
وحدَي أتحمل الألم ،شعرت بالغربة في منزلي
بين أصدقائي كنتَ محاطة بالجميع لكُنني وحدي ..!
لقد هدأ كُلِّ شيء
عدا شعوري بالفقد
إنني أفتقده مرارًا،
وهذا الألم يعيش بداخلي
ولا يُمكنني إخماده..!
عدا شعوري بالفقد
إنني أفتقده مرارًا،
وهذا الألم يعيش بداخلي
ولا يُمكنني إخماده..!
اشعر بوجع مزمن و بخيبة كبيرة ..!
نعيشُ أسوء أيام حياتنا بوجه هادئ وبصمتُ غريبُ..!
كالعادة لا شيء جديد هنا الأرض هي الأرض والنجم هو النجم، و الغيم يسقط مطرًا، و أنا تارة اغفى وتارة أصحو لأكمل رحلتي تلك التي بيني وبيني..!
كانت ملامحه عادية ،لا يبدو عليه شكل المأساة أو الخوف، من شدة كتمانه، أصبح داخله محترق..!