وكأن ألم الخذلان وحده لا يكفي ،
فيجلب معه ندم التمسك حين كان التخلي لازماً..

#ثم__ماذا
الحزن ثقيل والأكتاف مائلة..!!
- لن يُشفيك الهَرب ، كُل الشِفاء بالمُواجهة .
الود لا يُرتَجى من قلبٍ لا ينبض به…

اقطع حبل الودّ ممّن خذلك،
ولا تُراعي قلبًا لم يُراعيك،
حتى وإن كان عزيزًا.
فالعِزّة في مشاعر تُمنَح بصدق، لا تُمنّ عليك تكلّفًا.
لا تبالغ في التمسك بمن لم يشعر بثِقلك في قلبه.
إن لم يكن الودّ نابعًا من القلب،
فلا قيمة له،
ولا طُهر في متصنّعيه.
تعلّم أن تُنهي العلاقات التي تُشبه التمثيل
، وتسلّم بسلام على من تقمّص دور المحبة وهو منها براء.
ليس كل من يُظهر الحب يحمل نية طيبة

كبرنا، وتعلمنا درسًا لن يُنسى:

ليس كل من نحبه يُبادلنا الحب،
ولا كل من يُبتسم لنا يحمل لنا الخير.
بعض الوجوه تخفي وراءها ألف قناع،
وبعض القلوب تتقن المحبة ظاهرًا،
بينما تبطن العداوة خفاءً.

الحياة مدرسة،
والدروس مؤلمة أحيانًا، لكن المهم ألا نُخدع مرتين.
فلا بأس من الحب،
المهم ألا نعطي القلب لمن لا يحفظه،
ولا نفتح الباب لمن يحمل مفتاح الخيبة.
- حين تجد الأعذار كثرت أبتعد.
𝒘𝒉𝒆𝒏 𝒚𝒐𝒖 𝒇𝒊𝒏𝒅 𝒎𝒂𝒏𝒚 𝒆𝒙𝒄𝒖𝒔𝒆𝒔, 𝒘𝒂𝒍𝒌 𝒂𝒘𝒂𝒚.
كل شيء له نهاية

مهما طال الانتظار، سينتهي.
مهما اشتد الألم، سيتلاشى.
ومهما أضاء الفرح، سيهدأ يوما"
في هذه الحياة، كل شيء يمضي إلى نهايته، مهما طال أو قصر.
الألم له نهاية، والفرح له نهاية، حتى الطرق الوعرة تنتهي ذات يوم بفسحة أمل.
كل فصل يُغلق ليفتح فصلاً جديداً، وكل غروب يحمل خلفه شروقاً قادماً.
لا دوام لحزن ولا ثبات لفرح، فدوام الحال من المحال.
علينا أن نتعلم أن نستمتع باللحظات، ونتقبل النهايات كجزء من دورة الحياة، فهي ليست النهاية حقًا، بل بداية لشيء آخر لا نعرفه بعد.
.
.
.
الإهتمام .. لا يطلب ، لا يُصاغ ، لا يُعتب على قلته .

الإهتمام ..
يـمنح فقط بقدر المحبة ،
بقدر الإشتياق بقدرنا .
أننا فى القلب ومكانتنا
هو صفةُ لا يمكن لأحد أن يتصنّعها

الإهتمام
ينبع من القلب
فلا تحاولوا أن تُجبروا أحداً على الإهتمام بكم
فنصبح كمن يسقي شجرة صناعية وننتظر منها أن تثمر
‏تعَلّمنا الغياب ،
رغمَ أنّ كلّ جوارِحَنا كانت تَستَجدي البقاء…

‏تعلّمنا الصمت ،
ونحنُ بأمَسّ الحاجَة إلى صوت يُنقِذ ما تَبقّى فينا…

تعلّمنا الكبرياء ،
وقلوبُنا تتهاوَى تحتَ وَطأة الشعور المُثقَل…

تعلّمنا القسوة ،
بعدَما أجهزَ الخذلان على أنقَى ما فينا…

تعلّمنا أن نَنجو ،
فقط أن نَنجو ،لا لأنّنا أقوياء ، بل لأنّنا لم نَملُك خَيارًا آخر…
لا نشعُر بالندم… بل نشكُر كل لحظةٍ قَسَت ، فَصَقَلَت..
‏في فترة ما من حياتك،
ستجبر قلبك على التخلي عن كل الأشياء التي تؤذيه رغم تعلقه بها،
ستنسحب من العلاقات المُرهِقة ولن تكترث لما يقال عنك
أو تحاول تجميل صورتك وتبرير أفعالك لأي شخص ..
تلك الفترة التي تدرك فيها
أن راحتك النفسية وهدوءك أهم من صراعات العلاقات الاجتماعية التي لا تنتهي ..
في الاوقات الحرجة
أكتافهم هشة وأيديهم قصيرة ..
فيما مضي كانت أحلام والآن هي ذكريات لم تكن يوما من نصيبنا و لكنها ظلت عالقة في أرواحنا ...
‏أبشع العلاقات تلك التي تدخل فيها بكامل قوتك،
وتخرج منها منهكًا، مرهقًا، قلقًا من كل شيء،
خاسرًا جزءًا من نفسك، محملًا بثقلٍ لا يوصف ...
‏"مهما بلغت معرفتك بالمرء ستظل جاهلاً به."
‏ربما أقسى القلوب كانت أكثرها حناناً يوماً ما !!
وأكثر الأشخاص تجاهلاً كانوا الأكثر اهتماماً !
"ان تنضج دون أن تخسر قلبك معركه يكسبها القليل"فقط ..!!
لم نعُد نملُك الكِفاية من الصبر لإظهارهِ أمامَ أحد ،
من أرادَ أن يُسيء فَهمنا.. فَليُسِئ ،
من رغِبَ في الذهاب.. فليَذهَب ،
ومن خانَ وفاءَنا.. فَليَخُن ،
كل أيامنا الصعبة عِشناها بتفاصيلها وحدَنا وتجاوزناها بِشَق الأنفُس ،
ما عُدنا بحاجة لزِحام لا فائدة منه أبداً
- كنت أتمنى أن أرى يديك تمتد إليّ بعد كل خيبة ،
وأتمكن في المرة القادمة من مقاومة الخيبات بأمان معك،
لكن ما حدث لم يكن كذلك.!
لما اغار عليك مو قصدي اني امنعك من الي حولك انا بس ما اضغط لمتابعة المزيد
2025/10/21 01:04:12
Back to Top
HTML Embed Code: