Telegram Web Link

أطلب العِلمَ؛ لِتَعبُد اللّٰـه علىٰ بصيرة.
.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"خيرة الله هي الحكمة وهي الأفضل"
سُئِلَ الشيخُ السَّعدِي رَحِمَهُ اللهُ:
كيْف أَصِلُ لِتدبرِ القُرءَانِ؟

قال: لا تَزالُ تَقرأُ ثُمَّ تَقرأُ ثُمَّ تَقرأُ؛
حتَّى يَفتَح الله في قلبك التدبُّرَ.
"بالله عليك،
أكثر من الذكر وقلل الخلطة واجعل شأنك الصمت إلا مع محب يسير معك إلى الله تعالى، ويكون عونًا لك على مرضاته، واصحب الليلَ ساجدًا ضارعًا!

ويحك! استيقظ!
وهل لك إلا الله تعالى! وهل حياتك بغيره!

الزمه وذلَّ له وأثنِ عليه وأحبَّه!
فسرعان ما ينطفئ العمر، ويستنير القبر بزجل التسبيح والحب والسجود والدعاء!"🤎
حافظ على قلبك؛ حفاظ الأم على وليدها . .

المشاعر لا تُمنح لكل من تظنه صاحبًا ، اعمل بخُلقك واقتصد بمشاعرك!"
''لَيلُك طويلٌ يا فتىٰ
وربّك لا يَنام''

- قيام الليل واذكرونا.
لا تُلهِيَنَّكم الدراسة عن الثوابت، الصلاة في وقتها، الأذكار، ورد القرآن، القيام، الدعاء، ترك الفراغ، تجديد الإيمان، خبيئة السر، تابع وتأمل، تعلم، انتبه، استفد، استزد، ثم زد، والزم ثغرك، كل دقيقة عند المؤمن غالية، كل دقيقة عند الصادق إعداد.

أنت تُعَدّ من حيث لا تعلم . .

"‏أسَتغفِرُ اللَّهَ مِن يَأسٍ يُباعِدُّنيّ
عَنِ اليَقينِ وَحُسنِ الظَنِّ بِاللَّهِ!"
.
‏﴿ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي ﴾

"اللهُمّ إجعلنا ممّن ألقيت عليهم محبةً منك"
صبَاح الخَير يَا صاحبِي
أكمِل سَعي ومُحاولة،
الدُّنيا ما هيَ إلّا بعض مُحاولات،
لا تيئس إن وَقعت،
بل انهض وقاوِم من جديد،
لعلَّ الجَبر قريب يَا صاحبي،
ثِق في اللَّه، وكُن معهُ يكُن معكَ،
السَّلام علىٰ قلبك حتَّى يهدَأ ويطمئن يَا صاحبي🌱.
‏تضيقُ بي فأنظر إلي السماء فأجدُها تتّسعُ دائماً لقلبي وأحزاني . .

هذه سِعة السماء فكيف بسعة رحمةِ خالقها؟:')
يُسن النظَر إلىٰ السَّماء عند الدُّعاء، وهو أهيبُ وألَح، وهو سنّة مهجورة!

﴿قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّماءِ﴾
‏سَلْهُ شأنك كُلّه،
لا يحدّ سعة فضل اللّٰه شيء.

يا ربّ يا واسع")
‏قيل للإمام الشافعي : أيتخاصم الرجل مع أبويه؟

قال: ولا مع نعليهما .
الفشل هو أن تفتحَ عينيك،فتجد نفسك في حُفرةٍ من حُفرِ النّارِ،ما دون ذلك فهو إخفاقٌ يمكننا القيام بعده.

"كلّ خسارة دون الجنّة؛ فهي دون"
تَزول أغلبُ العاطِفة بعدَ الزَّواج، وَيبقَى الدِّين . .

وهوَ الَّذي يُعيد الحُب عَلى أُسسٍ صَالحَات!
"اقعدي في بيت اهلك قد ما تقعدي لكن إياكِ تقبلي بالمقصر في الصلاة وعديم المسؤلية، والكذاب والبخيل واللي عنده الاختلاط عادي والي شايف نفسه مبيغلطش، واللي ما عنده غيره.

إياكِ تقبلي بقليل الدين 🤍"
"والمرأةُ في الإسلامِ مرغوبةٌ لا راغبة
ويُسعى إليها ولا تسعى هي البتة!
يُخطَى لها ألف ميل، ولا تتزحزح هي حتى تأتيها طالبًا، فتقابلك الخطوة بمثلها، ولربما فاقتك في الإحسان والعطف والرحمة، ولهنّ في هذا على الرجالِ مِزية!

تلك هي المرأة في ديننا رغم أنفِ الفسدة،
يُقطَع لها الدربُ طويلًا، وعلى قدر عفتها وكرامتها، تزداد المشقة حينًا، حتى إنه ليُخيل للطالب أنه قد حِيل بينه وبينها أبدَ الدهر، وأن الوصول إليها مستحيلٌ، فيستعن باللهِ ويجهز، ويدعو ربه ويتجهز، حتى إذا ما طرق باب الحلالِ لانت له الصعاب والدربُ إليها تذلل!"

إنَّ في قلب الفتاة حبًّا يضطرم ولكنها تُخفيه؛ حياءً وعفَّةً، حتى ليحسب الناس أن قلبها صخر لا يلين!
.
2025/10/26 08:13:06
Back to Top
HTML Embed Code: