وأما نوافل عشر ذي الحجة فأفضل من نوافل عشر رمضان، وكذلك فرائض عشر ذي الحجة تضاعف أكثر من مضاعفة فرائض غيره.
[فتح الباري (16/9) لابن رجب]
[فتح الباري (16/9) لابن رجب]
روى أبو عمرو النيسابوري في (كتاب الحكايات) بإسناده عن حُميد، قال: سمعت ابن سيرين وقتادة يقولان: صومُ كُلِّ يومٍ من العَشْرِ يعدُل سنة..
وممن كان يصوم العشر عبدالله بن عمر رضي الله عنه.
[لطائف المعارف (ص/459) لابن رجب]
وممن كان يصوم العشر عبدالله بن عمر رضي الله عنه.
[لطائف المعارف (ص/459) لابن رجب]
وأما قيام ليالي العشر فمستحب... وكان سعيد بن جبير.. إذا دخل العشر اجتهد اجتهادا حتّى ما يكاد يقدر عليه.
وروي عنهُ أنّهُ قال: لا تطفئوا سُرجكم ليالي العشرِ؛ تُعجِبُه العبادة.
[لطائف المعارف (ص/460) لابن رجب]
وروي عنهُ أنّهُ قال: لا تطفئوا سُرجكم ليالي العشرِ؛ تُعجِبُه العبادة.
[لطائف المعارف (ص/460) لابن رجب]
﴿ والفجر وَلَيَالٍ عشر ﴾
وأمّا الليالي العشر فهي عشر ذي الحجة؛ هذا الصحيح الذي عليه جمهور المفسّرين من السلف وغيرهم، وهو الصّحيح عن ابن عبّاس.
[لطائف المعارف (ص/469) لابن رجب]
وأمّا الليالي العشر فهي عشر ذي الحجة؛ هذا الصحيح الذي عليه جمهور المفسّرين من السلف وغيرهم، وهو الصّحيح عن ابن عبّاس.
[لطائف المعارف (ص/469) لابن رجب]
واختلف العلماء: هل يُشرع إظهار التكبير والجهرُ به في الأسواق في العشر، فأنكره طائفة، واستحبّه أحمدُ والشافعيُّ، لكنَّ الشافعيَّ خصّه بحال رؤية بهيمة الأنعام، وأحمد يستحبّه مطلقا.
وقد ذكر البخاري في صحيحه عن ابن عمر وأبي هريرة أنهما كانا يخرجان إلى السّوق في العشر، فيكبران ويكبّر النّاس بتكبيرهما.
[لطائف المعارف (ص/475) لابن رجب]
وقد ذكر البخاري في صحيحه عن ابن عمر وأبي هريرة أنهما كانا يخرجان إلى السّوق في العشر، فيكبران ويكبّر النّاس بتكبيرهما.
[لطائف المعارف (ص/475) لابن رجب]
فالسَّعيدُ مَنِ اغْتَنَمَ مواسمَ الشُّهورِ والأيَّامِ والسَّاعات، وتَقَرَّبَ فيها إلى مولاهُ بما فيها مِن وظائفِ الطَّاعات، فعَسى أنْ تُصيبَهُ نفحةٌ مِن تلكَ النَّفحات، فيَسْعَدُ بها سعادةً يَأْمَنُ بعدَها مِن النَّارِ وما فيها مِن اللفَحات.
[لطائف المعارف (ص/40) لابن رجب]
[لطائف المعارف (ص/40) لابن رجب]
مِن أفضلِ الأعمالِ عندَ اللهِ لِمَن أرادَ بهِ وجهَ اللهِ إيقاظَ الرَّاقدينَ، وتنبيهَ الغافلين، قالَ اللهُ تَعالى: {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ}، ووَعَدَ مَن أمَرَ بصدقةٍ أو معروفِ يَبْتَغي بهِ وجهَهُ أجرًا عظيما، وأخْبَرَ نبيُّهُ صلى الله عليه وسلم أن "مَن دَعا إلى هدًى فلهُ مثلُ أجرِ مَن تَبِعَهُ" وكَفى بذلكَ فضلًا عميما.
[لطائف المعارف (ص/44) لابن رجب]
[لطائف المعارف (ص/44) لابن رجب]
كانَتْ مجالسُ النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - معَ أصحابِهِ عامَّتُها مجالسَ تذكيرٍ باللهِ وترغيبٍ وترهيبٍ: إمَّا بتلاوةِ القرآنِ، أو بما آتاهُ اللهُ مِن الحكمةِ والموعظةِ الحسنةِ وتعليمِ ما يَنْفَعُ في الدِّينِ. كما أمَرَهُ اللهُ تَعالى في كتابهِ أنْ يُذَكِّرَ ويَعِظَ ويَقُصَّ، وأنْ يَدْعُوَ إلى سبيلِ ربِّهِ بالحكمةِ والموعظةِ الحسنةِ، وأنْ يُبَشِّرَ ويُنْذِرَ.
وسَمَّاهُ اللهُ مبشِّرًا ونذيرًا وداعيًا إلى اللهِ. والتَّبشيرُ والإنذارُ هوَ التَّرغيبُ والتَّرهيبُ، فلذلكَ كانَتْ تلكَ المجالسُ تُوجِبُ لأصحابِهِ.. رقَّةَ القلوبِ؛ والزُّهدَ في الدُّنيا والرَّغبةَ في الآخرةِ.
[لطائف المعارف (ص/47) لابن رجب]
وسَمَّاهُ اللهُ مبشِّرًا ونذيرًا وداعيًا إلى اللهِ. والتَّبشيرُ والإنذارُ هوَ التَّرغيبُ والتَّرهيبُ، فلذلكَ كانَتْ تلكَ المجالسُ تُوجِبُ لأصحابِهِ.. رقَّةَ القلوبِ؛ والزُّهدَ في الدُّنيا والرَّغبةَ في الآخرةِ.
[لطائف المعارف (ص/47) لابن رجب]
الغافلُ يَفْرَحُ بلهوِهِ وهواهُ، والعاقلُ يَفْرَحُ بمولاهُ.
وأنْشَدَ سَمْنونُ في هذا المعنى:
وكانَ فُؤادي خالِيًا قَبْلَ حُبِّكُمْ … وَكانَ بِذِكْرِ الخَلْقِ يَلْهو وَيَمْرَحُ
فَلَمَّا دَعا قَلْبي هَواكَ أجابَهُ … فَلَسْتُ أراهُ عَنْ فِنائِكَ يَبْرَحُ
[لطائف المعارف (ص/605) لابن رجب]
وأنْشَدَ سَمْنونُ في هذا المعنى:
وكانَ فُؤادي خالِيًا قَبْلَ حُبِّكُمْ … وَكانَ بِذِكْرِ الخَلْقِ يَلْهو وَيَمْرَحُ
فَلَمَّا دَعا قَلْبي هَواكَ أجابَهُ … فَلَسْتُ أراهُ عَنْ فِنائِكَ يَبْرَحُ
[لطائف المعارف (ص/605) لابن رجب]
القاعد لعذر شريك للسائر وربما سبق السائر بقلبه السائرين بأبدانهم...
يا سائرين إلى البيت العتيق .. لقد سرتم جسوما وسرنا نحن أرواحا
إنا أقمنا على عذر وقد رحلوا .. ومن أقام على عذر كمن راحا
[لطائف المعارف (ص/477) لابن رجب]
يا سائرين إلى البيت العتيق .. لقد سرتم جسوما وسرنا نحن أرواحا
إنا أقمنا على عذر وقد رحلوا .. ومن أقام على عذر كمن راحا
[لطائف المعارف (ص/477) لابن رجب]
[ فضائل يوم عرفة ]
يوم عرفة له فضائل متعددة :
منها: أنه يومُ إكمال الدين وإتمام النّعمة.
ومنها: أنّه عيدٌ لأهل الإسلام.. لكنّه عيدٌ لأهل الموقف خاصّة..
ومنها: أنّه قد قيل: إنّه الشفع الذي أقسم الله به في كتابه، وأنّ الوتر يوم النّحر..
وقيل: إنّه الشاهد الذي أقسم الله به في كتابه، فقال تعالى: (وشاهد ومشهود).
ومنها: أنه روي أنّه أفضل الأيام.. ذهب إلى ذلك طائفة من العلماء.
ومنهم من قال: يوم النّحر أفضل الأيام.
ومنها: أنّه روي عن أنس بن مالك أنّه قال: كان يقال: يومُ عرفة بعشرة آلاف يوم، يعني في الفضل.. وروي عن عطاء قال: من صام يومَ عرفة كان له كأجر ألفي يوم.
ومنها: أنّه يوم الحجّ الأكبر عند جماعة من السلف، منهم عُمر وغيره. وخالفهم آخرون، وقالوا: يومُ الحجّ الأكبر يوم النّحر.
ومنها: أنّ صيامه كفّارة سنتين.
ومنها: أنّه يوم مغفرة الذنوب والتجاوز عنها، والعتق من النّار، والمباهاة بأهل الموقف.
[لطائف المعارف (ص/488) لابن رجب]
يوم عرفة له فضائل متعددة :
منها: أنه يومُ إكمال الدين وإتمام النّعمة.
ومنها: أنّه عيدٌ لأهل الإسلام.. لكنّه عيدٌ لأهل الموقف خاصّة..
ومنها: أنّه قد قيل: إنّه الشفع الذي أقسم الله به في كتابه، وأنّ الوتر يوم النّحر..
وقيل: إنّه الشاهد الذي أقسم الله به في كتابه، فقال تعالى: (وشاهد ومشهود).
ومنها: أنه روي أنّه أفضل الأيام.. ذهب إلى ذلك طائفة من العلماء.
ومنهم من قال: يوم النّحر أفضل الأيام.
ومنها: أنّه روي عن أنس بن مالك أنّه قال: كان يقال: يومُ عرفة بعشرة آلاف يوم، يعني في الفضل.. وروي عن عطاء قال: من صام يومَ عرفة كان له كأجر ألفي يوم.
ومنها: أنّه يوم الحجّ الأكبر عند جماعة من السلف، منهم عُمر وغيره. وخالفهم آخرون، وقالوا: يومُ الحجّ الأكبر يوم النّحر.
ومنها: أنّ صيامه كفّارة سنتين.
ومنها: أنّه يوم مغفرة الذنوب والتجاوز عنها، والعتق من النّار، والمباهاة بأهل الموقف.
[لطائف المعارف (ص/488) لابن رجب]
من طمع في العتق من النار ومغفرة ذنوبه في يوم عرفة فليحافظ على الأسباب التى يرجى بها العتق والمغفرة..
فمنها: صيام ذلك اليوم.
ومنها: حفظ جوراحه عن المحرمات في ذلك اليوم.
ومنها: الإكثار من شهادة التوحيد بإخلاص وصدق فإنها أصل دين الإسلام الذي أكلمه الله تعالى في ذلك اليوم وأساسه.
ومنها: أن يعتق رقبة إن أمكنه.
ومنها: كثرة الدعاء بالمغفرة، والعتق؛ فإنّه يرجى إجابة الدعاء فيه..
وليحذر من الذنوب التي تمنع المغفرة فيه والعتق:
فمنها: الاختيال..
ومنها: الإصرار على الكبائر..
[لطائف المعارف (ص/493) لابن رجب]
فمنها: صيام ذلك اليوم.
ومنها: حفظ جوراحه عن المحرمات في ذلك اليوم.
ومنها: الإكثار من شهادة التوحيد بإخلاص وصدق فإنها أصل دين الإسلام الذي أكلمه الله تعالى في ذلك اليوم وأساسه.
ومنها: أن يعتق رقبة إن أمكنه.
ومنها: كثرة الدعاء بالمغفرة، والعتق؛ فإنّه يرجى إجابة الدعاء فيه..
وليحذر من الذنوب التي تمنع المغفرة فيه والعتق:
فمنها: الاختيال..
ومنها: الإصرار على الكبائر..
[لطائف المعارف (ص/493) لابن رجب]
اختلف العلماء في التعريف بالأمصار عشيّة عرفة، وكان الإمام أحمد لا يفعله ولا يُنكِر على من فعله؛ لأنه روي عن ابن عباس وغيره من الصحابة.
[لطائف المعارف (ص/475) لابن رجب]
[لطائف المعارف (ص/475) لابن رجب]
من فاته في هذا العام القيام بعرفة فليقم لله بحقه الذي عرفه.
من عجز عن المبيت بمزدلفة فليبت عزمه على طاعة الله، وقد قرّبه وأزلفه.
من لم يمكنه القيام بأرجاء الخيف، فليقم لله بحق الرجاء والخوف.
من لم يقدر على نحر هديه بمنى فليذبح هواه هنا وقد بلغ المنى.
من لم يصل إلى البيت لأنه منه بعيد فليقصد رب البيت؛ فإنه أقرب إلى من دعاه ورجاه من حبل الوريد.
[لطائف المعارف (ص/501) لابن رجب]
من عجز عن المبيت بمزدلفة فليبت عزمه على طاعة الله، وقد قرّبه وأزلفه.
من لم يمكنه القيام بأرجاء الخيف، فليقم لله بحق الرجاء والخوف.
من لم يقدر على نحر هديه بمنى فليذبح هواه هنا وقد بلغ المنى.
من لم يصل إلى البيت لأنه منه بعيد فليقصد رب البيت؛ فإنه أقرب إلى من دعاه ورجاه من حبل الوريد.
[لطائف المعارف (ص/501) لابن رجب]
Forwarded from 📜 مَعَ العِـلْم 📜
{ربنا اصرف عنّا عذاب جهنّم إن عذابها كان غراما}
قال ابنُ جزي: ﴿كَانَ غَرَاماً﴾ أي هلاكاً وخسراناً، وقيل ملازماً.
قال أبو مُسلم الخولاني:
ما عرضت لي دعوةٌ فذكرتُ النّار، إلاّ صرفتُها إلى الاستعاذة منها.
[تاريخ دمشق (208/27) لابن عساكر]
ونحن في يوم عتق فإنَّهُ (ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدا من النار من يوم عرفة) [صحيح مسلم]
فـ(يوم عرفة هو يوم العتق من النار، فيعتق الله من النار من وقف بعرفة ومن لم يقف بها من أهل الأمصار من المسلمين).
[لطائف المعارف (ص/482) لابن رجب]
وقد (روى ابن أبي الدنيا بإسناده عن علي، قال: ليس في الأرض يوم إلا لله فيه عتقاء من النار، وليس يوم أكثر فيه عتقا للرقاب من يوم عرفة، فأكثِر فيه أن تقول: اللهم أعتق رقبتي من النار، وأوسع لي من الرزق الحلال، واصرف عني فسقة الجن والإنس، فإنّهُ عامّةُ دعائي اليوم).
[لطائف المعارف (ص/496) لابن رجب]
قال ابنُ جزي: ﴿كَانَ غَرَاماً﴾ أي هلاكاً وخسراناً، وقيل ملازماً.
قال أبو مُسلم الخولاني:
ما عرضت لي دعوةٌ فذكرتُ النّار، إلاّ صرفتُها إلى الاستعاذة منها.
[تاريخ دمشق (208/27) لابن عساكر]
ونحن في يوم عتق فإنَّهُ (ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدا من النار من يوم عرفة) [صحيح مسلم]
فـ(يوم عرفة هو يوم العتق من النار، فيعتق الله من النار من وقف بعرفة ومن لم يقف بها من أهل الأمصار من المسلمين).
[لطائف المعارف (ص/482) لابن رجب]
وقد (روى ابن أبي الدنيا بإسناده عن علي، قال: ليس في الأرض يوم إلا لله فيه عتقاء من النار، وليس يوم أكثر فيه عتقا للرقاب من يوم عرفة، فأكثِر فيه أن تقول: اللهم أعتق رقبتي من النار، وأوسع لي من الرزق الحلال، واصرف عني فسقة الجن والإنس، فإنّهُ عامّةُ دعائي اليوم).
[لطائف المعارف (ص/496) لابن رجب]
مد إليه يد الاعتذار، وقم على بابه بالذل والانكسار، وارفع قصة ندمك مرقومةً على صحيفة خدِّك بمداد الدموع الغزار وقل: {رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [الأعراف: ٢٣]
[لطائف المعارف (ص/497) لابن رجب]
[لطائف المعارف (ص/497) لابن رجب]
إذا طلب الأسيرُ الأمان من الملك الكريم أمَّنَه.
الأمانَ الأمانَ وزري ثقيلُ ... وذنوبي إذا عُددن تطولُ
أوبقتنِي وأوثقتنِي ذنُوبي ... فترى لي إلى الخلاص سبيلُ
[لطائف المعارف (ص/498) لابن رجب]
الأمانَ الأمانَ وزري ثقيلُ ... وذنوبي إذا عُددن تطولُ
أوبقتنِي وأوثقتنِي ذنُوبي ... فترى لي إلى الخلاص سبيلُ
[لطائف المعارف (ص/498) لابن رجب]
[ دعاء حسن ]
روى ابن أبي الدنيا بإسناده عن علي، قال: ليس في الأرض يوم إلا لله فيه عتقاء من النار، وليس يوم أكثر فيه عتقا للرقاب من يوم عرفة.
فأكثِر فيه أن تقول:
اللهم أعتق رقبتي من النار،
وأوسع لي من الرزق الحلال،
واصرف عني فسقة الجن والإنس،
فإنّهُ عامّةُ دعائي اليوم.
[لطائف المعارف (ص/496) لابن رجب]
روى ابن أبي الدنيا بإسناده عن علي، قال: ليس في الأرض يوم إلا لله فيه عتقاء من النار، وليس يوم أكثر فيه عتقا للرقاب من يوم عرفة.
فأكثِر فيه أن تقول:
اللهم أعتق رقبتي من النار،
وأوسع لي من الرزق الحلال،
واصرف عني فسقة الجن والإنس،
فإنّهُ عامّةُ دعائي اليوم.
[لطائف المعارف (ص/496) لابن رجب]
يوم عرفة هو يوم العتق من النار، فيعتق الله من النار من وقف بعرفة ومن لم يقف بها من أهل الأمصار من المسلمين، فلذلك صار اليوم الذي يليه عيدا لجميع المسلمين في جميع أمصارهم؛ من شهد الموسم منهم ومن لم يشهده؛ لا شتراكهم في العتق والمغفرة يوم عرفة.
[لطائف المعارف (ص/482) لابن رجب]
[لطائف المعارف (ص/482) لابن رجب]
قال مالك: سمعت أهل العلم يستحبون الزينة والطيب في كل عيد.
واستحبه الشافعي.
وخرَّج البيهقي بإسناد صحيح، عن نافع، أن ابن عمر كان يلبس في العيدين أحسن ثيابه.
[فتح الباري (415/8) لابن رجب]
واستحبه الشافعي.
وخرَّج البيهقي بإسناد صحيح، عن نافع، أن ابن عمر كان يلبس في العيدين أحسن ثيابه.
[فتح الباري (415/8) لابن رجب]