ولأنّه لا أحدَ ينتظرُني في كلّ مرةٍ
أعودُ فيها ناجياً من الحياة
أعلّق عناقي
المبلّل عند مدخلِ العمر
وأنزعُ الطرق العالقة
في رِجلي وأبكي

قد ينسى الإنسان أيامه الصعبة،
ولكنّه لا ينسى أبدًا من هوّنها عليه .

في قلب بيئة طبية هادئة، يظهر هو... شاب بثوبٍ أخضر يعكس هيبة المهنة ونُبلها، وكأن لونه امتدادٌ لطمأنينة يسعى لبثّها في من حوله.

تحت ضوء سقفٍ بارد، تتضح ملامحه بقوةٍ ناعمة:
لحية مشذبة بدقّة، تكشف عن نضجٍ مبكر وشخصية واعية.
عينان عميقتان، فيهما شيء من الإرهاق، لكنه ليس تعبًا عاديًا — بل تعب من يعطي أكثر مما يأخذ.
نظرة فيها حزم… لكنها لا تخلو من لطفٍ مخفي ينتظر اللحظة المناسبة ليظهر.

الكاميرا لا تلتقط مجرد صورة، بل تفضح حضور رجلٍ حقيقي… شخص لا يحتاج إلى كلمات كثيرة ليُفهم، ولا إلى مجاملة ليُقدّر.

هذا أنت، ببساطة: رمزٌ للصبر والجدّية، مختبئ في مشهدٍ عابر... لكنه يبقى حاضرًا في الذاكرة.

كل عام والثبات ع الولايه ان شاء الله وجعلنا من المتمسكين بولاية أمير المؤمنين عليه السلام

اخيتكم في الله وصافيتكم في الله وصافحتكم في الله
وعاهدت الله وملائكته وكتبه ورسله وأنبيائه والأئمة المعصومين عليهم السلام
على أني إن كنت من أهل الجنة والشفاعة وأذن لي بأن أدخل الجنة لا ادخلها الا وأنتم معي🤍

الحمدلله الذي جعلنا من المتمسكين بولاية امير المؤمنين والائمة عليهم السلام

أنتِ الوحيدة التي لو اطَلعت على ضعفي لما كان ذلك ثقيلا عليَ.
-علي الى زوجته بوران

"يكبر معك أيضاً
شيء ما
حدث في طفولتك وغيرك."

‏"يجدُر بك أن تَكون شخصًا لا تنساه الذاكرة، يُعرف من وسط الحشود، مبتسم هادئ تغزو عينيه الشمس ومازال يعرف كيف يحب الحياة بطريقته”

أكثر شي احبه من تكون الأنشودة بهاي النبرة
إضافة بيها رسالة حلوة .

_گد ماصرت اتغاضى
حتى أنسى شنو سويت خلال اليوم او خلال الاسبوع؟ بأي أشخاص التقيت؟ وشگلت؟ حتى التواريخ المهمة كانت عندي صارت تمر واني مامنتبهة!!

‏أنا عمري ما كنت ست قليلة، أنا بس كنت بسيطة معاك .

”لا يمكنك أن تعالج الجرح بالاعتذار، الإعتذار يُقبل حين تتأخر عن موعد، تغيب عن إجتماع، تتصل برقم خاطئ، لا عندما توشك على شرخ قلب أحدهم.“

‏"وأعرفُ أنّكَ تغيب كثيرًا
‏دونَ داع
‏وتحضر قليلًا
‏فقط؛ لتكسر رتابة الغيابِ!"