"‏ ‏حاملًا على أكتافه ثِقل لحظة سعيدة ظن
‏أنها أبدية."

جزء من القصَّة لا أحد يعرفه،
هذا الجزء تحديداً غيَّرك بأكملك وإلى الأبد!

تتشابه مشاعرنا، لكنها لا تُعاش بنفس الطريقة، ثمة من يتجاوز الألم وآخر يغرق فيه.

"الرسائل والكلام الذي لم نرسله يومًا، الذي لم نناوله لأصحابه، الذي كتبناه لأوّل مرة ثم تركناه حتى الآن؛ أصدق ما فينا، لأنه بقي فينا"

الهي بك هامت القلوب الوالهة
وعلى معرفتك جمعت العقول المتباينة

‏"إن ضاع عند الناسِ حُسنُ صَنِيعي، ما ضاع عند الله حبَّةُ خَرْدَلِ!"

رغبتي حالياً الهدوء ..
هدوء المشاعر .
هدوء الأفكار .
هدوء الأماكن .

‏"الإصابات البالغة في الطفولة تواصل الظهور
و بشكل دامٍ كلما تقدم العمر."

بكائيات كثيرة لم يذرفها المرء في وقتها المناسب.

"كنا نظن أنه باستطاعتنا أن نغلق باب القصة على أصابع الحبّ ونتوقّف، لكن كان كل واحد منا يقول كذبته، ويختفي".

‏لقد تركتك تغيّر الحقائق كما تشاء، سمحتُ لك بإختيار أكثر النهايات المناسبة لضميرك!

2:22

نمت العصر وگعدت قبل الفطور بشوية اشو الدنيا صنته كلش وهدوء واني أكثر شي ما اطيقه الهدوء احس روحي ميت إذا ما اسمع ناس تسولف .

نكسر الهدوء بهذا الصوت الشجي.

‏"صعوبة الرّحيل ليسَت في تعبئة الحقائب،
‏صعوبة الرّحيل تكمن في إفراغِ الذّكريات."

أحبّ حتّى الملامح المنطفئة علىٰ وجهك ،
أنت و دون أن تقوم بشيء تضيء الأماكن الداكنة في حياتي ..

وجودك معي
يمنحني أملًا يُحببنّي
في الحياةِ أكثر
دافعٌ
لإستمرارية
كلِّ هذهِ البهجة
التي تظهرُ فيَّ
‏بلا أيُ محاولةٍ مني.