Telegram Web Link
عمل عظيم في زمن الشدة؛ أن يسعى المؤمن بتوجيه بوصلة قلوب العباد إلى خالقها، بإشاعة إحسان الظن بمولاهم، بالحديث العريض عن رحماته وحكمته، عن علمه المحيط الواسع، وعن عظمته وقوته وعن نفاذ قدره الحكيم، بتوجيه القلوب لمقاصد التوحيد الكبرى.. وهو موقف العارفين بالله.
‏"إذا قرأت القرآن مع فرحك زاده، وإذا قرأته مع حزنك أزاله، وإذا قلّبت نظرك في جلاله وجماله ووعيده ووعده؛ عظُم خوفك، وحسُن رجاؤك، وقوي حبّك، أنت به الآمن بلا حرس، والغنيّ بلا مال، تعلو على كل متكبر، وتلين مع كل متواضع، فأهله أهل الله، وطُوبى لمن والاه؛ فحرّكوا قلوبكم إليه." 💙🖇️ًًَََََُ.
- اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ☁️💙
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ☁️💙
إذا أثبت أحدهم أنني مخطئ واستطاع أن يريني خطئي في أي فكرة أو تصرف فسوف أغير من نفسي بكل سرور .. أنا أبحث عن الحقيقة والحقيقة لم تضر بأي أحد قط إنما الضرر الحقيقي ففي المعاناة والإصرار على الجهل وخداع الذات.

- ماركوس أوريليوس
-
مع مرور السنوات ستتغير كثيراً ، ستحب ما كنت تكره وقد تكره ما كنت تحب ، ستنسى ما تعلقت به وستمضي الحياة لتجعل منك شخص لا يشبهك أبداً.💙

لا تخبّئ أفكارك !
إذا خبّأتها فسَتنسى فيما بعدُ أينَ وَضعتها !

"رسول حمزاتوف"
‏لا تسنتج أن غيرك محظوظ وهو لا يستحق وأنك أنت لست محظوظاً بسبب ظروف حالية.

‏أولاً ليست مهمتك تقدير استحقاق الناس للنعم من عدمه. الله أعلم بعباده وباستحقاقاتهم. وتذكر قوله تعالى: (وكذلك فتنا بعضهم ببعض ليقولوا أهولاء منَّ اللهُ عليهم من بيننا أليس الله بأعلم بالشاكرين)

د/علي

‏تذكر دئما انك شخص مختلف وله قدارت ومواهب وظروف قد تختلف عن اي شخص اخر وبالتالي المقارنه الشديده بشخص لن تكون سوى مضيعه للوقت وجهد بالنسبه لك وقد تضيع حياتك بأكملها بسب مقارنتك لنفسك مع الاخرين بشكل مبالغ فيه.

د/علي
عن معاذ بن جبل قال رسول الله ﷺ: ليس يَتَحَسَّرُ أهلُ الجنَّةِ على شيءٍ إلَّا على ساعةٍ مرَّتْ بهم لم يذكروا اللهَ عزَّ وجلَّ فيها

«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
قدس نفسك!
انت لست فرصه ثانيه؟ ولست خطيه احتباطيه!
ولا علاج مؤقت!

اما كمال؟ او زوال
‏بدونك لا شيء يحدث في الكون، لا شيء يمطر ، لا شيء يزهر، لا كحل يولد تحت الجفون
أشعُر أن روحي أنطفئت، لا أقوى على التعبير، ولا أستطيع التغافل
*🔶 #سيد_الاستغفار .. وفضلهِ:*

▫️عن شداد بن أوس - رضي الله عنه، قال:

📝 #قال_النبي ﷺ :

*" سَيِّدُ الِاسْتِغْفَارِ أَنْ تَقُولَ: اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ بِذَنْبِي، فَاغْفِرْ لِي، فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ "*

*قَالَ: وَمَنْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا، فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ، فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَمَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا، فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ، فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ "*

📕 صحيح البخاري (6306)

الله هو الذي يرزقنا ولكنه لا يضع الرزق في أفواهنا ولا يلقي به في حجرنا .. وإنما علينا السعي وعليه التوفيق ..

" فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ "

حتى سيدنا أيوب المريض بمرض مزمن وقاتِل قال له ربه :

" ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ "

حتى مريم العذراء التي كانت في آلام المخاض قال لها :

" وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّاً "

فهو سبحانه لم يلق بالرطب في حجرها .. وإنما قال لها وهي في آلام المخاض "

" وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ "

فالسعي مطلوب ..

- د.مصطفى محمود
‏تكره بعض (المتدينين) لسوء أخلاقهم
أو خلافات بينك و بينهم هذا أمر طبيعي و عادي

لكن تكره (الدين) لأن هناك متدينين سيئين !
فقد جانبت الصواب و المنطق !
و أنت الوحيد الخاسر بهذه المعادلة !

- نبيل العوضي
‏اختصر الله عز وجل
الحياة كلها في آيتين:
﴿فمن إتّبع هداي فلا يضل و لا يشقى﴾
﴿ومن أعرض عن ذكري فإنّ له معيشة ضنكا﴾
إنها معادلة الحياة وما على
الإنسان إلا أن يختار.
و لا يُؤتى الرحمة إلا كل شجاع كريم نبيل ، و لا يشتغل بالانتقام و التنكيل إلا أهل الصغار و الخسة و الوضاعة ..

و" الرحمة " هي خاتم الجنة على جباه السعداء الموعودين من أهل الأرض .. تعرفهم بسيماهم و سمتهم و وضائتهم ..

و علامة الرحيم ؛ هي الهدوء و السكينة و السماحة و رحابة الصدر، و الحلم و الوداعة و الصبر و التريث، و مراجعة النفس قبل الاندفاع في ردود الأفعال، و عدم التهالك على الحظوظ العاجلة و المنافع الشخصية، و التنزه عن الغل و ضبط الشهوة، و طول التفكير و حب الصمت و الائتناس بالخلوة و عدم الوحشة من التوحد، لأن الرحيم له من داخله نور يؤنسه، و لأنه في حوار دائم مع الحق، و في بسطة دائمة مع الخلق ..

' و الرحماء قليلون، و هم أركان الدنيا و أوتادها التي يحفظ بها الله الأرض و من عليها .. '

و لا تقوم القيامة إلا حينما تنفد الرحمة من القلوب، و يتفشى الغلّ، و تسود المادية الغليظة، و تنفرد الشهوات بمصير الناس، فينهار بنيان الأرض و تتهدم هياكلها من القواعد .

- د.مصطفى محمود
-
مقامَك حيثُ أقمتَ نفسك؛
لا حيثُ أقامك النَّاس..
فالنَّاس لا تَعدِل ولا تزن.
-
‏لا شيء كالتَلاقي؛ لا
شيء كنظرة الإنسان لِلإنسان.
2025/06/30 00:48:32
Back to Top
HTML Embed Code: