﴿فَلَولا أَنَّهُ كانَ مِنَ المُسَبِّحين
: لَلَبِثَ في بَطنِهِ إِلى يَومِ يُبعَثونَ﴾
[الصافات: ١٤٤]
كثرة الذكر في الرخاء تحفظ العبدفي الشدائد،والتسبيح من أفضل أنواع الذكر.

﴿إِنّا مُرسِلُو النّاقَةِ فِتنَةً لَهُم﴾
[القمر: ٢٧]
تأمَّل في نعم الله تعالى، فإن لم تؤدِّ شكرها فهي فتنةٌ واستدراجٌ وطريق هلاك، أعاذنا الله منها.

﴿وَاحفَظوا أَيمانَكُم﴾
[المائدة: ٨٩]
حفظ الأيمان له ثلاثة معان صحيحة
1/لاتكثروا الحلف بالله
2/إذا حلفتم فلا تحنثوا
3/إذا حلفتم فحنثتم،فلا تتركوا الكفارة.
[ابن عثيمين]

﴿فَاستَمسِك بِالَّذي أوحِيَ إِلَيكَ إِنَّكَ عَلى صِراطٍ مُستَقيمٍ﴾
[الزخرف: ٤٣]
أي طمأنينة وتثبيت وبصيرة تسكبها هذه الآية في قلب المستمسك بالوحي .

﴿قال رَبِّ أَوزِعني أَن أَشكُرَ نِعمَتَكَ الَّتي أَنعَمتَ عَلَيَّ وَعَلى والِدَيَّ﴾
[الأحقاف: ١٥]
ادع لوالديك؛ فإن النعم التي تنالهم ستنال ذرياتهم، وأعظم النعم: نعمة الدين.

كلما رأيتُ منتكسًا كان يومًا ما من حماة الشريعة تذكرتُ:
﴿وَما كانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَومًا بَعدَ إِذ هَداهُم حَتّى يُبَيِّنَ لَهُم ما يَتَّقونَ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيءٍ عَليمٌ﴾
[التوبة: ١١٥]

﴿فَوَرَبِّ السَّماءِ وَالأَرضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثلَ ما أَنَّكُم تَنطِقونَ﴾
[الذاريات: ٢٣]
القسم له وجل وفيه للسامع رهبة
سمعها رجل فقال:
من أغضب الجبار حتى أقسم.

﴿وَيَقولُ الَّذينَ كَفَروا لَولا أُنزِلَ عَلَيهِ آيَةٌ مِن رَبِّهِ﴾
[الرعد: ٧]
بضاعةُ البطالين الاقتراحاتُ والإعراض عن البينات فلا تسترسل معهم {إِنَّما أَنتَ مُنذِر}!