في أخر الدّروب قال: "حشى ما تركتك من عيوب أنت ما تنعاب، و لكن عزاي إني تركتك لوجه الله"
خلك على يقين تام بأن : "اللي يحبك يصنع المعجزاتي" لاتغرك حجة الظروف والكلام الفاضي.
"لو تملكون أشخاص تحت مسمى عاذرني قبل عذري وقابلني مثل ما أكون..أخسروا العالم ولا تخسرونهم".
"خفّفوا من المجاملات قليلاً، اتركوا الناس السيئه تُدرك بأنّها سيئه لا داعي للنفاق".
والله إن"صدري أوسع من صدر نجد العذية"لكن أيامي السود ماتستحي عاثت فيه لين صار أدنى شيء يضيقه.
من أعظم عهود الوصل ما بين الأحباب:"ان ما وصلتك لا تنشَّد لا صدوق ولا صديق / اسبل دموعك واعرف انّ الأرض ماني فوقها"..
كل ما أرجوه في نهايةِ المطاف، ألّا يأتي يوم أعلم به أن مابذلت روحي لأجله كان سرابًا.