الشيخ الألباني رحمه الله

📚 الداء الذي لا زلنا نعاني منه من بعض الأدعياء

قال الشيخ عبد المجيد جمعة حفظه الله - :

«ما من أحد مهما بلغت رتبته في العلم إلا خفي عليه الدليل ولهذا نهى السلف عن تقديس الرجال و تقليدهم و التعصب لرأيهم و إثبات العصمة لهم ودعوة أنه لا يخفى عليهم الدليل»

[ أصول المنهج السلفي ٧ ربيع الأول ١٤٤٢ ]


*•┈┈••✦✿📚✿✦••┈┈•*

📚 وهل الخروج لا يكون إلا بالسيف !!

روى الفريابي وابن بطة وغيرهم عن مكحول أنه قال لغيلان: «ويحك يا غيلان ركبت بهذه الأمة مضمار الحرورية غير أنك لا تخرج عليهم بالسيف, والله لأنا على هذه الأمة منك أخوف من المزققين أصحاب الخمر»
وكان غيلان كثير العيب للسلاطين والإنكار عليهم وما خرج عليهم بالسيف.
قال العلامة الفوزان في شرح السفارينية:
«الخروج على الأئمة يكون بالسيف وهذا أشد الخروج ويكون بالكلام بسبهم وشتمهم والكلام فيهم في المجالس وعلى المنابر, هذا يهيج الناس ويحثهم على الخروج على ولي الأمر وينقص قدر الولاة عندهم, فالكلام خروج.»

*¦‏[أهميّةُ طلبِ الحَدِيثِ في هَذا الزّمَانِ]¦*

*✍🏼 عَن الحسنِ بنِ ثَوّابٍ-رحمه الله-، قال:*

*" قال لي أحمدُ بنُ حَنبلٍ-رحمه الله-:*
*مَا أعلَمُ النّاسَ في زَمانٍ أحْوَجُ مِنهُم إلى طلَبِ الحدِيثِ مِنْ هذا الزّمَانِ.*
*قُلتُ: وَلِمَ؟!*

*قالَ: ظَهرَتْ بِدَعٌ؛ فَمَنْ لمْ يَكُنْ عندَهُ حَديثٌ وقَعَ فيها".*

*📚 الآداب الشّرعيّة لابن مفلح (٢/ ٣٧)*

*👈🏼 صدقَ وبرَّ رحمه الله، كيف لو رأى زماننا، مِن ظهور البدعِ وأبواقِ الإلحادِ، ودُعاةِ الكُفرِ والزّندقَةِ، والانحطاط العقديّ والأخلاقيّ، والسّعي الحثيثِ والمُشتركِ والمُمَنهجِ في النّيل مِنَ السُّنّةِ المُباركةِ وعُلمائها ودُعاتِها، مع قِلّةِ المُناصرِ والمُعينِ؟*

*⚠️ لكن أقولُ لطُلّابِ العلمِ وحَملةِ الحقّ:*
*إنّ كلّ ما يقومُ بِه دُعاةُ وكُتّابُ وإعلامُ الضّلالِ والغِوايةِ والانحرافِ، زَبَدٌ زائلٌ، وهَباءٌ مَنثورٌ؛ فَجِدُّوا في تحصيلِ السّنّةِ، وتسلّحوا وتمسّكوا بها، عضّوا عليها بالنّواجذ إخلاصاً لله سبحانه، ومُتابعةً لإمامِ الهُدى ﷺ، وأبشِرُوا بوعدِ الله تعالى في كتابهِ الكريم .....*
*☀️انتقاه لكم:*
*☀️أبو مريم أيمن بن دياب العابديني*
      *عَفَا اللَّهُ عَنْهُ*

قال الشيخ صالح الفوزان -حفظه الله-:

‏"كلما يتأخر الزمان تشتد الغُربة وتكثر الفتن ويحتاج المسلمون إلى عناية أكثر بمنهج السلف".

‏📚«حاجة الأمة إلى المنهج السلفي (ص 13)

قَالَ شَيْخُ الإِسْلَامِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :

" مَبْدَأُ البِدَعِ : هُوَ الطَّعْنَ فِيْ السُّنَّةِ بِالظَّنِّ وَالهَوَى ، كَمَا طَعَنَ إبْلِيْسُ فِيْ أَمْرِ رَبِّهِ بِرَأْيِهِ وَهَوَاهُ " .

[ مَـجْـمُـوعُ الـفَـتَـاوىٰ (٣٥٠/٣) ] .

تزكية الشيخ رسلان لكتاب " المعتقد الصحيح في سؤال وجواب "
رابط تحميل الكتاب :
https://www.rslan.com/book/view-248.html

🟣 مَنْ لَمْ يَحُجَّ عَلَيْهِ أَنْ يُحَرِّكَ النِّيّة فِي نَفْسِهِ وَضَمِيرُهُ أَنْ يَحُجَّ

🎙️ الشَّيْخُ أَبِي عَبْدِالِلَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدْ رَسْلاَن

🟣 قِرَاءَةُ سُورَةِ الْكَهْفِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ بِدْعَةٌ إِنْ كَانَتْ عَلَى هَذِهِ الصُّورَةِ

🎙️ الشَّيْخُ أَبِي عَبْدِالِلَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدْ رَسْلاَن

🟣 موتُك وحياتُك فقرُك وغناك، صحتُك ومرضك، عِزُّك وذُلُّك، أمرك كله بيد ربك فلا تعلق قلبك بغيره