"تُلوّحينَ بيدكِ
لسائقي التكاسي،
فَينتابهُم الخَوف!
من بوسعهِ
حَملُ مدينةٍ بأكمَلها على
أربع عَجلات؟"
لسائقي التكاسي،
فَينتابهُم الخَوف!
من بوسعهِ
حَملُ مدينةٍ بأكمَلها على
أربع عَجلات؟"
لا أُجيد المُنافسة، ستجدني دائمًا
في الطرق الخالية، أتسابق مع نفسي
التي كُنت عليها بالأمس،
عيني لا تلمح غَيري.
في الطرق الخالية، أتسابق مع نفسي
التي كُنت عليها بالأمس،
عيني لا تلمح غَيري.
لَم أكُن أتصور أنا وبِكامل انوثتي وكبريائي
سيأتي اليوم الذي احسد فيهِ كأسَ شايًا، لِمُجرد انهُ نالَ مِن ثغرهِ
سيأتي اليوم الذي احسد فيهِ كأسَ شايًا، لِمُجرد انهُ نالَ مِن ثغرهِ
كُلما أحبَّبت شيئًا بشكلٍ ما وقَفت
الدُنيا بيني وبينهُ ،
لاأعرف آنا العِلة أم الدُنيا...
الدُنيا بيني وبينهُ ،
لاأعرف آنا العِلة أم الدُنيا...
﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا إِذا نودِيَ لِلصَّلاةِ مِن يَومِ الجُمُعَةِ فَاسعَوا إِلى ذِكرِ اللَّهِ وَذَرُوا البَيعَ ذلِكُم خَيرٌ لَكُم إِن كُنتُم تَعلَمونَ﴾