Telegram Web Link
* خمسون فكرة لأجل التعايش الإيجابي أو فن قبول الاختلاف:

1- أنا لستُ أنت
2- ليس شرطاً أن تقتنع بما أقتنع به
3- ليس من الضرورة أن ترى ما أرى
4- الإختلاف شيء طبيعي في الحياة
5- يستحيل أن ترى بزاوية 360°
6- معرفة الناس للتعايش معهم لا لتغييرهم
7- إختلاف أنماط الناس إيجابي وتكاملي
8- ما تصلح له أنت قد لا أصلح له أنا
9- الموقف والحدث يُغيّر نمط الناس
10- فهمي لك لا يعني القناعة بما تقول
11- ما يُزعجك ممكن ألا يزعجني
12- الحوار لتسليط الضوء على الفكرة و ليس بالضرورة لإقناع المقابل بها
و قطعا ليس للإلزام
13- ساعدني على توضيح رأيي
14- لا تقف عند ألفاظي وافهم مقصدي
15- لا تحكم علي من لفظ أو سلوك عابر
16- لا تتصيد عثراتي
17- لا تمارس علي دور الأستاذ
18- ساعدني أن أفهم وجهة نظرك
19- اقبلني كما أنا حتى أقبلك كما أنت
20- لايتفاعل الإنسان إلامع المختلف عنه
21- إختلاف الألوان يُعطي جمالاً للّوحة
22- عاملني بما تحب أن أعاملك به
23- فاعلية يديك تكمن باختلافهما
و تقابلهما
24- الحياة تقوم على الثنائية والزوجية
25- أنت جزء من كُلّ في منظومة الحياة
26- لعبة كرة القدم تكون بفريقين مختلفين
27- الإختلاف استقلال ضمن المنظومة
28- ابنك ليس أنت وزمانه ليس زمانك
29- زوجتك أو زوجك وجه مقابل
و ليس مطابقا" لك كاليدين
30- لو أن الناس بفكر واحد لقتل الإبداع
31- إن كثرة الضوابط تشل حركة الإنسان
32- الناس بحاجة للتقدير والتحفيز والشكر
33- لا تُبخس عمل الآخرين
34- إبحث عن صوابي فالخطأ مني طبيعي
35- انظر للجانب الإيجابي في شخصيتي
36- ليكن شعارك و قناعتك في الحياة : يغلب على الناس الخير والحب والطيبة
37- ابتسم و أنظر للناس باحترام و تقدير
38- أنا عاجز من دونك
39- لولا أنك مختلف لما كنت أنا مختلفا"
40- لا يخلو إنسان من حاجة و ضعف
41- لولا حاجتي و ضعفي لما نجحت أنت
42- أنا لا أرى وجهي لكنك أنت تراه
43- إن حميت ظهري أنا أحمي ظهرك
44- أنا و أنت ننجز العمل بسرعة
و بأقل جهد
45- الحياة تتسع لي أنا و أنت و غيرنا
46- ما يوجد يكفي الجميع
47- لا تستطيع أن تأكل أكثر من ملء معدتك
48- كما لك حق فـ لغيرك حق
49- يمكنك أن تغير نفسك
و لا يمكنك أن تغيرني.
50- تقبل اختلاف الآخر و طور نفسك...
لن يقاسمك الوجع صديق
ولن يتحمل عنك اﻷلم حبيب
ولن يسهر بدﻻ منك قريب
اعتن بنفسك ، واحمها ، ودللها
وﻻ تعطي اﻷحداث فوق ما تستحق .
تأكد حين تنكسر لن يرممك سوى نفسك
وحين تنهزم لن ينصرك سوى إرادتك
فقدرتك على الوقوف مرة أخرى لا يملكها سواك .
لا تبحث عن قيمتك في أعين الناس
إبحث عنها في ضميرك ، فإذا ارتاح الضمير ارتفع المقام
وإذا عرفت نفسك فلا يضرك ما قيل فيك .
لا تحمل همّ الدنيا فإنها لله
ولا تحمل همَّ الرزق فإنه من الله
ولا تحمل هم المستقبل فإنه بيد الله
فقط إحمل همّاً واحداً كيف ترضي الله
لأنك لو أرضيت الله رضي عنك وكفاك وأغناك .
ﻻ ﺗﻴﺄﺱ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺓ ﺃﺑﻜﺖ ﻗﻠﺒﻚ
ﻭﻗﻞ ﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻮﺿﻨﻲ ﺧﻴﺮاً ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍلآﺧﺮﺓ
ﻓﺎﻟﺤﺰﻥ ﻳﺮﺣﻞ ﺑﺴﺠﺪﺓ
ﻭﺍﻟﻔﺮﺡ ﻳﺄﺗﻲ ﺑﺪﻋﻮﺓ .
لن ينسَ الله خيراً قدمته ، وهمًا فرّجته ، وعينًا كادت أن تبكي فأسعدتها !
عش حياتك على مبدأ : كن مُحسنًا حتى وإن لم تلق إحساناً
ليس لأجلهم بل لأن الله يحب المُحسن
أرخي يدك بالصدقة تُرخى حبال المصائب من على عاتقك
واعلم أن حاجتك إلى الصدقة أشد من حاجة من تتصدق عليه .

#درر_النابلسي
افتقد الأستاذ الجامعي تلميذه العبقري في مرحلة الدكتوراة،
فقرر أن يذهب إلى بيته ليزوره فقد اعتقد أنه مريـ ـض،
وعندما وصل إلى بيت تلميذه،
وجد أن البيت كله عبارة عن غرفة واحدة متصدعة،
وأن الطالب فقـ ـير جداً بشكل لم يكن يتصوره،
وبعد أن قدَّم التلميذ كوب الشاي لأستاذه،
قال له الأستاذ: لماذا لم تعد تحضر إلى الجامعة؟
فقال له التلميذ: العلمُ لا يشتري باقة فجل!
دُهش الأستاذ من كلام تلميذه،
وقبل أن يسأله عن سبب قوله هذا،
سارع التلميذ وقال:
يا أستاذي العزيز لقد شعرتُ بالجوع منذ أسبوع،
ولم يكن معي إلا جنيهاً واحدا
اشتريتُ رغيفاً بنصفه،
وتوجهتُ إلى بائع الخضار أريد أن أشتري فجلاً بنصف الجنيه المتبقي،
فقال لي: حزمة الفجل بجنيه !
فقلتُ له: بامكاني أن أُعلمكَ مسألةً في النحو أو أروي لكَ قصةً في الأدب،
مقابل أن تبيعني حزمة الفجل بنصف جنيه !
فقال لي ساخراً: علمكَ لا يشتري الفجل!
فعلمتُ أنه على حق،
وقررتُ أن أترك الدراسة،
وأحصل على عمل يمكنني من شراء الخبز والفجل!
لم يُعلق الأستاذ على كلام تلميذه،
وإنما أعطاه خاتماً ذهبياً، وقال له: بِعْ هذا لي!
وتعالَ غداً إلى الجامعة وسنتحدث، وقام وانصرف!
وبالفعل في اليوم التالي جاء التلميذ ومعه ثمن الخاتم،
فقال له الأستاذ: هذا سعر ممتاز أين بعتَ الخاتم؟!
فقال له: لقد بعته في سوق الصاغة.
فقال له الأستاذ: ولِمَ لمْ تبعه لبائع الفجل؟!
فقال له: بائع الفجل لا يعرف قيمة الذهب!
فقال له الأستاذ: وكذلك هو لا يعرف قيمة العِلم!
المشكلة يا عزيزي ليس أنَّ علمكَ ليس له قيمة،
وإنما قد بذلته لمن لا يُقدِّره! (انتهت القصة)
******
قصة التلميذ وبائع الفجل تتكرر كثيراً،
أحياناً لا نلقى صدىً لما نفعله،
ليس لأن الذي نفعله لا قيمة له،
بل لأننا نفعله مع من لا يُقدِّره!
إذا قدمتَ الحُبَّ ولم تجنِ إلا الشوك،
فهذا لا يعني أن الحُب ليس له قيمة،
وإنما يعني أنك قدمته إلى الشخص الخطأ!
وإذا صنعتَ معروفاً مع إنسانٍ وقابله بالإساءة،
فهذا لا يعني أن المعروف لا يُثمر في الناس،
وإنما يعني أن بعض الناس فقط ليسوا أهلاً للمعروف!
2024/05/13 19:38:14
Back to Top
HTML Embed Code: