Telegram Web Link
Audio
سورة: الطور

القارئ : هيثم الجدعاني رحمه الله.

https://www.tg-me.com/erteka9
‏قال الإمام ابن القيم رحمه الله:

«إن مدمن الذكر يدخل الجنة وهو يضحك.»

الوابل الصيب (ص178)
كانت خلافة عثمان رضي الله عنه؟
Anonymous Quiz
28%
١١ سنة
37%
١٣ سنة
35%
١٢سنة
Audio
سورة: الحاقة

القارئ : هيثم الجدعاني رحمه الله.

https://www.tg-me.com/erteka9
‏غير المَحرم لا يُؤْمَن ولو كان أتقى الخلق؛ فإن القلوب سريعة التقلُّب،

والشيطان بالمرصاد، وقد قال النبي ﷺ «ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما»

📚 شرح العمدة | لابن تيمية ٧٨/٤

قناة ارتقاء
https://www.tg-me.com/erteka9 ▫️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Audio
سورة: الأحقاف

القارئ : هيثم الجدعاني رحمه الله.

https://www.tg-me.com/erteka9
قال رجل من أصحاب الإمام أحمد :

حضرت أبا عبد الله أحمد بن حنبل وجاءه رجل من أهل خراسان فقال: يا أبا عبد الله قصدتك من خراسان أسألك عن مسألة.

قال له : سل

قال: متى يجد العبد طعم الراحة؟

قال: عند أول قدم يضعها في الجنة.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أقسام الناس في الصلاة
Audio
سورة: ص

القارئ : هيثم الجدعاني رحمه الله.

https://www.tg-me.com/erteka9
1
Audio
سورة: الحجرات

القارئ : هيثم الجدعاني رحمه الله.

https://www.tg-me.com/erteka9
2
📚صور من حياة الصحابة📚

عبدالله بن مسعود رضي الله عنه
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2
عن أبي قَتادةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: (صيامُ يومِ عاشُوراءَ، أحتسِبُ على اللهِ أن يكَفِّرَ السَّنةَ التي قَبْلَه)

[رواه مسلم]

#نشر✅️

https://www.tg-me.com/erteka9 🔖
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#سيرة_خير_البشر_ﷺ (١٨)

المواضيع:


🔘بعث قريش إلى أبي طالب.

🔘موقف الوليد بن المغيرة مع القرآن.

قناة ارتقاء
https://www.tg-me.com/erteka9 ▫️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2
Audio
سورة: الفتح

القارئ : هيثم الجدعاني رحمه الله.

https://www.tg-me.com/erteka9
1
اختبر معلوماتك الدينية مع هذه الأسئلة العشرة

رابط الأسئلة:
https://forms.gle/GuCwdLgj5GoKQ7XD9


قناة ارتقاء
https://www.tg-me.com/erteka9 ▫️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2
31
عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الأَنْصَارِيِّ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: (إذَا أَتَيْتُمْ الْغَائِطَ ، فَلا تَسْتَقْبِلُوا الْقِبْلَةَ بِغَائِطٍ وَلا بَوْلٍ ، وَلا تَسْتَدْبِرُوهَا ، وَلَكِنْ شَرِّقُوا أَوْ غَرِّبُوا). قَالَ أَبُو أَيُّوبَ: «فَقَدِمْنَا الشَّامَ ، فَوَجَدْنَا مَرَاحِيضَ قَدْ بُنِيَتْ نَحْوَ الْكَعْبَةِ ، فَنَنْحَرِفُ عَنْهَا ، وَنَسْتَغْفِرُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ»

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّاب رضي الله عنهما قَالَ: (رَقِيْتُ يَوْماً عَلَى بَيْتِ حَفْصَةَ ، فَرَأَيْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقْضِي حَاجَتَهُ مُسْتَقْبِلَ الشَّامَ ، مُسْتَدْبِرَ الْكَعْبَةَ).
وَفِي رِوَايَةٍ (مُسْتَقْبِلاً بَيْتَ الْمَقْدِسِ).

فهذان الحديثان فيهما فوائد:


الفائدة الأولى: حكم استقبال القبلة واستدبارها حال قضاء الحاجة:

وقد اختلف العلماء رحمهم الله تعالى في حكم استقبال القبلة واستدبارها حال قضاء الحاجة على قولين مشهورين:

القول الأول: أنه يحرم استقبال القبلة واستدبارها حال قضاء الحاجة مطلقاً سواء كان ذلك في البناء أو في الصحراء.

وهذا القول ذهب إليه أبو أيوب الأنصاري رضي الله عنه، ومجاهد، والنخعي، وغيرهم من أهل العلم، واختاره شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى وابن القيم.

واستدلوا عليه بحديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
«إذا أتيتم الغائط فلا تستقبلوا القبلة ولا تستدبرها ببول ولا غائط».
قالوا: فالنهي هنا مطلق ولم يقيد بحال البناء.

والقول الثاني: وهو مذهب ابن عمر رضي الله عنهما، ومالك، والشافعي، وأحمد، وغيرهم من أهل العلم، ذهبوا إلى التفصيل: فيحرم إذا كان في الفضاء وفي الصحراء، ويباح إذا كان في البناء.

وهذا القول اختاره جمع من المحققين، منهم الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى في فتح الباري، واستدلوا بحديث ابن عمر رضي الله عنهما.

الفائدة الثانية: أن الحكمة في النهي عن استقبال القبلة واستدبارها هو احترام الكعبة وتعظيمها.

قناة ارتقاء
https://www.tg-me.com/erteka9 ▫️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2
3
قال شيخ الإسلام ابن تيمية:

"وليس في كتاب الله آية واحدةٌ يمدح فيها أحدًا بنسبه، ولا يَذُمُّ أحدًا بنسبه،

وإنما يمدح الإيمان والتقوى ، ويذم بالكفرِ والفسوقِ والعصيان ".
2025/10/26 02:50:04
Back to Top
HTML Embed Code: