‏" كأنني مصاب بلَعنة الفِقد، كُلما أحببت شيئاً فارقني."

" إنها واحدة من أشد المراحل تعباً ، المرحلة التي تكتشف فيها بأنك وحيد أكثر من أي وقت مضى ، وأنك بكل حزنك لا تعني للعالم شيئاً."

هناك رفاق قدرك بالحياة أن تظل ممنونًا لهم وإلى الأبد، لأن لو جبت أقصاك تبي تردّ جمايلهم، عيّت جمايلهم!، انت بس تطالعهم من بعيد وتحمد ربّك إن هذي هبتك في الحياة، بأنهم يخصّونك بشكل ما، وتخصّهم بشكل ما، وتجمعكم محبة عظيمة وسامية غير قابلة للخدش.

"في تأهب دائمًا للمغادرة، حتى وإن سعيتُ ثلاثة أرباع عمري من أجل بلوغ هذا المكان"

إن الله مُحيط بكل التفاصيل التي لا أستطيع بوحها لأحد، و أعلم أن ذلك يكفي

انتبه للمسرات الصغيرة خلال اليوم، كن شخصًا شاكرًا ومُمتنًا لكل النّعم حتى تلك التي تبدو كأنها جزء من اليوم، أصوات عائلتك وضحكاتهم، تلذذك بطعامك، قدرتك على رسم أهداف جديدة، حواراتك الحنونة مع الأصدقاء، الشعور المُريح عند استعدادك للنوم، صحتك، كُن شاكرًا لأن أيامك مُحاطة بالنّعم

إن الذي لا يستشعر قيمة كوب قهوة ، لن يستشعر قيمة قصر، لأن الامتنان حاسة تعمل في جميع النعم بنفس الطريقة، فالعاجز عن تقدير نعمة صغيرة عاجز عن تقدير الكبيرات من الهبات

يعزُّ على المرء ، أن يمشي في سُبُل لا يرغب بها ولكنّها الحياة .

-
لسنا معًا..
ولسنا مُنفصلين أيضًا..
مُنغمسان في عمق لا يُنسى فيه الحب
ولا يتم تبادلهُ...🖤🥀

لأنه ليس للإنسان إلَّا ما سعى، ها أنا يا ربّ أُحاول، فبارك المسعى بالقبول واختم لي بالوصول واجعلني من الشاكرين من قبل ومن بعد، ثُم ألهمني بنعمتك لأُحدِّث.

على الأرجح أن هنالكَ حكمةٌ مخبّأة خلف هذه الأحداث التي سقطت على عاتقك دفعةً واحدة! يبدو أنها رحماتٌ من الله وخيرٌ كثير، ويبدو أن هنالك فصلٌ رائعٌ يستحق منّك كل هذا الصمود و الثبات ♥️

بالغوا جدًا في إظهار الودّ لأصدقائكم بدل أن تقول- أحب صديقي- قل من فرطِ حبي لصديقي وددتُ لو أعطيهِ من عمري خمسةَ أعوام وإن كانت هي الأخيرة."

اللهُم ماسئمت مناداتك لأنني أعلم أنك تسمعني ولا ترددت في طلبك لأني أوقن أنّك تعطيني ماضاقت بي إلا اتسعت بكرمك ولا اظلمت إلا اشرقت بتدبيرك فيارب تولني بولايتك ولاية تغنيني وتكفيني وافتح لي باب رحمة من عندك لا أشقى بعدها أبدًا واعطني من خير الدنيا والآخرة حتى ترضيني

‏"تمُر على الإنسان أوقات، تكون فيها أعظم أمنياته، هي أن لا يشعُر."