‏"وَشممتُ ورْدًا فِي الهوَى لكنّهُ
‏ لا ورْدَ يشبِهُ بالهوى خَدّيك"
أبحث عنك
بالطريقة نفسها التي تعلمت بها
أن أنظر في الاتجاهين عندما أعبر الطريق
بتوتر وحذر، مهيئة نفسي لشيء أعرف أنه
قد يحطمني.
أحببتك، بالطريقة الوحيدة التي عرفت بها الحب،
قبل أن أتعلم كبح مشاعري،
عندما كنت أعتقد أن الجميع يحبون مثلي
بعيون مغلقة وقلوب مفتوحة باتساع.
بعدك، تعلمت أن أغلق أبوابي ليلًا
أن أحكم إسدال الستائر
أن أحذر الغرباء معقودي الأذرع، حزانى العيون
الراغبين في سكب أسرارهم أمامك مثل بحر
الذين ينسحبون بعدما تكون قد
تورطت كثيرًا.
أفتقدك،
مثل طفل نعسان يتوسل لينام
مثل طائر كاد أن يبلغ الشمس
مثل ذكرى أليمة عن الطيران.


-لانج لييف
ترجمة : ضي رحمي
كل ما نحلمُ به
ألّا تعصف بنا هذه الأعاصير:
زاويةٌ ننامُ فيها،
صفحةٌ بيضاء حيثُ لا تكذب الكلمات.
هذا ما صلّيتُ من أجله الليلة،
ولم أعرف معنى صلاتي.


- سركون بولص
ذهبتَ أنتَ وبقيَ في قلبي
حبٌ متسخٌ باليأسِ والألمٍ


-فروغ فرخزاد
ظلّك واضحٌ في قصائدي، كأنه يمشي والبيت بيته.


-لولا رينولدز
العمر شمضيع ويركض
والخفت منهن عمر هالليلة ابشرك لفن
حلم عميان ضميت الرسايل شوف
من شحت مكاتيبك
ي سِلاية نَخَل بالگلب نابت حيل .
وما كُنت أهوِى الدارَ إلا بِأهلها
عَلى الدار بعد الراحِلينَ سلامُ .
اعِيش في الدُنيا معَذباً لا راحَة
الجَاهِلين ولا لذّة العارِفيِن .
وَلاَ تَحْسَبنَّ حُلْوَ الكَلاَم دَوْمًا صَادقُ
وَ لاَ تُصَدّقَنّ إلا الذِي باَلأفعالِ يتكلّمُ .
لا تَلمٓس تَعبيّ ، مَا عادت يَداك تُؤتمِن..
ما يُزرع داخل النفس ينبُت في ملامحنا
أريدك أن تعرف كيف أنك أسعدتني
رغم أنك في النهاية آذيتني،
لا أعرف لو أن ما جمعنا كان حبًا
لكن، لو لم يكن
أتمنى ألا أقع في الحب أبدًا
لأنني، وبسببك أضعف كثيرًا من أن أتحمله.
أريدك أن تتذكر شفتيّ تحت أصابعك
وكيف أنك أخبرتني بأمور لم تخبرها
لروحٍ سواي..
أريدك أن تعرف أنني أحتفظ
بكل ما ائتمنتي عليه، ودائمًا سأفعل.

أخيرًا،
أريدك أن تعرف مقدار أسفي لأنني
دفعتك بعيدًا، بينما كنت أقصد
أن تكون أقرب ،
ولو أنني كنت أبدًا بمثابة بيت بالنسبة لك
فذلك لأنك كنت آمنًا معي ،
وهذا ما أريدك أن تعرفه أكثر من أي شيء آخر.

-لانج ليف || من أجلك
2024/04/28 21:58:23
Back to Top
HTML Embed Code: