مَنْ قَالَ إِذَا آوَى إِلَى فِرَاشِهِ :
الحَمدُ لِلّٰهِ الَّذِي كَفَانِي وَ آوَانِي،
الحَمدُ لِلّٰهِ الَّذِي أطعَمَنِي وَ سَقَاني،
الحَمدُ لِلّٰهِ الَّذِي مَنَّ عَلَيَّ وَ أفْضَلََ
اللَّهُمَّ إنِّي أسألُكَ بِعزَّتِكَ أن تُنجِيَنِي مِنَ النَّارِ.
فَقَدْ حَمِدَ اللّٰهَ بِجَمِيعِ مَحَامِدِ الخَلْقِ كُلِّهِمْ
الحَمدُ لِلّٰهِ الَّذِي كَفَانِي وَ آوَانِي،
الحَمدُ لِلّٰهِ الَّذِي أطعَمَنِي وَ سَقَاني،
الحَمدُ لِلّٰهِ الَّذِي مَنَّ عَلَيَّ وَ أفْضَلََ
اللَّهُمَّ إنِّي أسألُكَ بِعزَّتِكَ أن تُنجِيَنِي مِنَ النَّارِ.
فَقَدْ حَمِدَ اللّٰهَ بِجَمِيعِ مَحَامِدِ الخَلْقِ كُلِّهِمْ
اللهُمَّ إنَّكَ تَرَى مَا لا نَرى وتعلَمُ مَا لا نعلَم، فاكفِنا شرَّ ما لا نَرَى وَلا نعلَم.
﴿ قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ﴾
مددُ الله إذا أتى… أبهر، وجبر، وشفى!❤️
مددُ الله إذا أتى… أبهر، وجبر، وشفى!❤️
"ما كانَ ظنِّي أَيَا رحمَنُ فِيكَ سِوَى
خيرًا ولاَ كنتُ غيرَ الخيرِ أنتَظِرُ !".
خيرًا ولاَ كنتُ غيرَ الخيرِ أنتَظِرُ !".
اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت“:))
قَالَ الإِمَامُ جَعفَرٌ الصَّادِقُ رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ فِي قَولِهِ تَعَالَى:
{لَقَد جَاءَكُم رَسُولٌ مِن أنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيكُم بِالمُؤمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ}[التوبة:١٢٨]
عَلِمَ اللّٰهُ عَجزَ خَلقِهِ عَن طَاعَتِهِ ، فَعَرَّفَهُم ذَلِكَ؛
لِكَي يَعلَمُوا أنَّهُم لَا يَنَالُونَ الصَّفوَ مِن خِدمَتِهِ ؛
فَأقَامَ بَينَهُم وَبَينَهُ مَخلُوقَاً مِن جِنسِهِم فِي الصُّورَةِ ،
وَألبَسَهُ مِن نَعتِهِ الرَّأفَةَ وَالرَّحمَةَ ،
وَأخرَجَهُ إِلَى الخَلقِ سَفِيرَاً صَادِقَاً ،
وَجَعَلَ طَاعَتَهُ طَاعَتَهُ ، وَمُوَافَقَتَهُ مُوَافَقَتَهُ ؛
فَقَالَ تَعَالَى:
{مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَد أطَاعَ اللّٰهَ}[ النساء : ٨٠]
وَقَالَ تَعَالَى:
{وَمَاأرسَلنَاكَ إِلَّا رَحمَةً لِلعَالَمِيْنَ}[الأنبياء : ١٠٧]
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ وَ أزوَاجِهِ أمَّهَاتِ المُؤمِنِينَ وَذُرِّيَتِهِ وَأهلِ بَيتِهِ كَمَا صَلَّيتَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيدٌ،
عَدَدَخَلقِكَ وَرِضَا نَفسِكَ وَزِنَةَ عَرشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ
{لَقَد جَاءَكُم رَسُولٌ مِن أنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيكُم بِالمُؤمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ}[التوبة:١٢٨]
عَلِمَ اللّٰهُ عَجزَ خَلقِهِ عَن طَاعَتِهِ ، فَعَرَّفَهُم ذَلِكَ؛
لِكَي يَعلَمُوا أنَّهُم لَا يَنَالُونَ الصَّفوَ مِن خِدمَتِهِ ؛
فَأقَامَ بَينَهُم وَبَينَهُ مَخلُوقَاً مِن جِنسِهِم فِي الصُّورَةِ ،
وَألبَسَهُ مِن نَعتِهِ الرَّأفَةَ وَالرَّحمَةَ ،
وَأخرَجَهُ إِلَى الخَلقِ سَفِيرَاً صَادِقَاً ،
وَجَعَلَ طَاعَتَهُ طَاعَتَهُ ، وَمُوَافَقَتَهُ مُوَافَقَتَهُ ؛
فَقَالَ تَعَالَى:
{مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَد أطَاعَ اللّٰهَ}[ النساء : ٨٠]
وَقَالَ تَعَالَى:
{وَمَاأرسَلنَاكَ إِلَّا رَحمَةً لِلعَالَمِيْنَ}[الأنبياء : ١٠٧]
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ وَ أزوَاجِهِ أمَّهَاتِ المُؤمِنِينَ وَذُرِّيَتِهِ وَأهلِ بَيتِهِ كَمَا صَلَّيتَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيدٌ،
عَدَدَخَلقِكَ وَرِضَا نَفسِكَ وَزِنَةَ عَرشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ
مَاجَلَسَ قَومٌ يَذكُرُونَ اللّٰهَ ،
فِيهِم وَاحِدٌ مِنْ أهْلِ الجَنَّةِ إِلَّا شَفَّعَهُ اللّٰهُ فِي الجَمِيْعِ
الحَسَنُ البَصرِيُّ رَحِمَهُ اللّٰهُ
فِيهِم وَاحِدٌ مِنْ أهْلِ الجَنَّةِ إِلَّا شَفَّعَهُ اللّٰهُ فِي الجَمِيْعِ
الحَسَنُ البَصرِيُّ رَحِمَهُ اللّٰهُ
