الإمام الشعراني في "العهود المحمدية"
"لا يجوز للمريد أن يُميل قلبه إلى شيخٍ غير شيخه الذي ربّاه، فإن في ذلك هلاكَه، وتلفَ باطنه."
شرح : لأن الشيخ الذي ربّاك يعرف دواءك، فإذا تركته لغيره، اختلّ سيرك وساء حالك.
"لا يجوز للمريد أن يُميل قلبه إلى شيخٍ غير شيخه الذي ربّاه، فإن في ذلك هلاكَه، وتلفَ باطنه."
شرح : لأن الشيخ الذي ربّاك يعرف دواءك، فإذا تركته لغيره، اختلّ سيرك وساء حالك.
“لا أحب الآفلين”
«قالها إبراهيم بعد أن رأى الكوكب ثم غاب،
رفض أن يُعلّق قلبه بشيءٍ يغيب، يزول، أو يتغير.
فالقلوب التي تعلقت بغير الله، ستذوق الخذلان كلما أفل من أحبّت»
«قالها إبراهيم بعد أن رأى الكوكب ثم غاب،
رفض أن يُعلّق قلبه بشيءٍ يغيب، يزول، أو يتغير.
فالقلوب التي تعلقت بغير الله، ستذوق الخذلان كلما أفل من أحبّت»
مهما سُبقت إلى شيءٍ فلا تُسبقنّ إلى التقوى
لا تدعهم يسبقونك في التقوى
ولكن في الدنيا إن سبقوك بالمال بالدور بالمنازل بالمتاع بالنساء لا يضيرك هذا الذي سُبقت به إن لم تُسبق في التقوى
[الشيخ سَعيدٌ الكَملي]
لا تدعهم يسبقونك في التقوى
ولكن في الدنيا إن سبقوك بالمال بالدور بالمنازل بالمتاع بالنساء لا يضيرك هذا الذي سُبقت به إن لم تُسبق في التقوى
[الشيخ سَعيدٌ الكَملي]
مَذابِحُ الرِّجالِ في ثلاثٍ:
الخَلَوَات، والنِّسَاء، والمُعَامَلاتُ المالِيَّة.
فمَن سَلِمَ منها، سَلِمَ في الدَّارَين.
الخَلَوَات، والنِّسَاء، والمُعَامَلاتُ المالِيَّة.
فمَن سَلِمَ منها، سَلِمَ في الدَّارَين.
"وإِيَّاكَ نَستَعِين"
عَلَى العِبَادَة، والحَيَاة، والتَّفكِير، والكَلَام، والحَركَة، والنَّوم، والعَمَل، وخَفقَة القَلب، وغَمضَة العَين ..
مَا يَصنَعُ عَبدُكَ دُونَ عَونكَ يا الله.
عَلَى العِبَادَة، والحَيَاة، والتَّفكِير، والكَلَام، والحَركَة، والنَّوم، والعَمَل، وخَفقَة القَلب، وغَمضَة العَين ..
مَا يَصنَعُ عَبدُكَ دُونَ عَونكَ يا الله.
أنا الدرويش، أدور وما أدور،
حولَ نورٍ لا يُرى، لكنه أقرب من روحي،
رجلي على التراب، وقلبي في السَّماء،
أنسى الزمانَ والمكان، وأبقى في الحضرة،
لا طربٌ ولا طين، بل سُكرٌ بنورِ المحبوب،
أمدُّ يدي فلا أطلب شيئاً، فقد وجدتُ كلَّ شيء،
وأدور… وأدور…
حتى تنحلّ أناي، ولا يبقى غير “هو”
حولَ نورٍ لا يُرى، لكنه أقرب من روحي،
رجلي على التراب، وقلبي في السَّماء،
أنسى الزمانَ والمكان، وأبقى في الحضرة،
لا طربٌ ولا طين، بل سُكرٌ بنورِ المحبوب،
أمدُّ يدي فلا أطلب شيئاً، فقد وجدتُ كلَّ شيء،
وأدور… وأدور…
حتى تنحلّ أناي، ولا يبقى غير “هو”
اللَّهمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كثِيرًا، وَلا يَغْفِر الذُّنوبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِر لي مغْفِرَةً مِن عِنْدِكَ، وَارحَمْني، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفور الرَّحِيم
"من لم تكن له بدايةٌ محرقة، لم تكن له نهايةٌ مشرقة".
- ابن عطاء الله الإسكندري
لكل عملٍ عظيم لا بد من شرارة شغف؛ ليكتمل على أجمل وجه. والشرارة التي لا تكون مشحوذةً منذ البداية من الصعب أن نكتسبها في منتصف الطريق.
- ابن عطاء الله الإسكندري
لكل عملٍ عظيم لا بد من شرارة شغف؛ ليكتمل على أجمل وجه. والشرارة التي لا تكون مشحوذةً منذ البداية من الصعب أن نكتسبها في منتصف الطريق.
