في العشق الإلهي
إذا جاءَ صِدقُ الطَّلَب ، فإنَّ اللهَ يُهَيّئُ السَّبب
"لا يُفتَحِ البابَ إلا حِينَ نَطرِقُهُ
وبَابُ ربِّكَ دونَ الطرقِ ينفَتِحُ!"
وبَابُ ربِّكَ دونَ الطرقِ ينفَتِحُ!"
﴿ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ
بَالِغُ أَمْرِهِ ۚ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ﴾.
بَالِغُ أَمْرِهِ ۚ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ﴾.
قال -أحد تلاميذ الإمام البخاري-: وأملى يوماً علي حديثاً كثيراً فخاف ملالي،
فقال: طب نفساً ... فإن أهل الملاهي في ملاهيهم، وأهل الصناعات في صناعاتهم، والتجار في تجاراتهم، وأنت مع النبي -ﷺ- وأصحابه
[سير أعلام النبلاء]
فقال: طب نفساً ... فإن أهل الملاهي في ملاهيهم، وأهل الصناعات في صناعاتهم، والتجار في تجاراتهم، وأنت مع النبي -ﷺ- وأصحابه
[سير أعلام النبلاء]
قال الشيخ الأكبر قَدَّس اللّه سِرَّه:
( إنْ رَدَدتَ الأمورَ كلَّها إليه؛
استَرحتَ مِن منازعاتٍ كثيرة )
و قال ــ أيضاً ــ قَدَّس اللّه سِرَّه :
( عطايا اللّه حسنة؛
فما وافق هواك ... جعلتَه خيراً ،
وما خالفه ... جعلتَه شراً؛
قُل كُلٌّ مِن عند اللّه ).
( إنْ رَدَدتَ الأمورَ كلَّها إليه؛
استَرحتَ مِن منازعاتٍ كثيرة )
و قال ــ أيضاً ــ قَدَّس اللّه سِرَّه :
( عطايا اللّه حسنة؛
فما وافق هواك ... جعلتَه خيراً ،
وما خالفه ... جعلتَه شراً؛
قُل كُلٌّ مِن عند اللّه ).
